الإسلام السياسي حاضر في الساحة العربية بنماذج مختلفة، وتختلف الأساليب بين دولة وأخرى وخاصة بمن صعدوا في الربيع إلى السلطة، ما بين من يتظاهر بنظام مرن ولكن تحت سلطة حزبه أو منظمته، وبين آخر يرى أن تجاوز دولة القطر إلى الدولة الإسلامية الكبرى، هو الغاية العليا، ومع الدخول باختبارات الأولويات هل هي للحكم، أم للحصول على المتطلبات الأساسية، واجهت الجماعات الموقف بنفس طرح الأسئلة بأننا ديمقراطيون شكلاً، واستبداديون واقعاً.. لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا