"العملية مترتبة له.. أنا ماليش أى دخل فى الموضوع ولا يهمنى غير أنه حصل فى عمارتنا.. بس إزاى ولد يرمى نفسه ينزل ميت وبنت ترمى نفسها من نفس المكان ونفس الارتفاع تنزل سليمة؟"، شهادة المهندس ياسر عيسوى، أحد سكان العمارة التى لقى فيها أحمد مدحت طالب الطب القتيل حتفه. وأضاف العيسوي، فى تصريحاته ل"المصريون"، أقيم فى 21 شارع أحمد الزمر منذ أكتر من 19 عامًا، ولا يوجد أدنى شك في أن مثل هذه الأحداث من الممكن أن تحدث فى عمارتنا، مشيرة إلى أنه تم تأجير تلك الشقة منذ 7 أو 8 شهور، كعيادة للعلاج الطبيعي، ولم يكن هناك أي شيء غير طبيعي بها. واستنكر الشاهد، أن يكون ذلك الطالب المتفوق والذي هو من أسرة محترمة كما سمع عنه، أن ينتحر أو يتورط في شبكة دعارة. شاهد الفيديو: