يقولون في المدرجات «الثالثة يمين»: «أي زملكاوي يا واد حريف.. والكورة ما بين رجليه حاوي، والكورة أجوال على رأي (لطيف) و(لطيف) أستاذ وزملكاوي». مازال الجمهور يتغنى باسمه في الملاعب بعد سنوات عدة، أمتع فيها عاشقي الكرة لعبا وتعليقا وإدارة، فكان مثالا للاعب العاشق والحكم العادل والمعلق القارئ والإداري المحترف. «شيخ المعلقين» كما سجله التاريخ في صفحاته وكما يتذكره الذين مازالوا يسمعون طنين صوته في آذانهم، هو الكابتن محمد لطيف الذي تحل ذكرى ميلاده، الخميس، 23 أكتوبر. وتحتفي «المصري اليوم» به في ذكري ميلاده بالفيلم الوثائقي «الكابتن». شاهد أخبار الدوريات في يوم .. اشترك الآن