تعرض كابلان بحريان دوليان من كابلات الإنترنت للقطع، يقع الكابل الأوَل وهو تابع لشركة "عمانتل" في قناة السويس، والثاني تابع لشركة "إيرتل" بين تشيناي وسنغافورة، ما اثر على الإتصالات عبر الإنترنت خلال ساعات الذرورة في بعض دول المنطقة. وأكدت الشركات المشغلة للكوابل أنه تم أصلاح أحد الكابلين والثاني في مراحل الاصلاح، وسيتم إعادة التشغيل تدريجيا، في الوقت الذي سيتأثر فيه بعض المستخدمين بسبب بطء سرعة الإنترنت.