نافذة على العالم.. ألمانيا تقبل 2600 من ممثلى وسائل الإعلام والعاملين الأفغان.. جوزيب بوريل: نحتاج لتقييم دور الاتحاد الأوروبى فى أفغانستان

«دير شبيجل»: ألمانيا تقبل 2600 من ممثلى وسائل الإعلام والعاملين الأفغان
أكدت صحيفة «دير شبيجل» الألمانية أن وزارة الداخلية الفيدرالية بدأت الآن فى إصدار خطابات قبول لأكثر من 2000 من نشطاء حقوق الإنسان والعاملين فى مجال الثقافة والعلماء والصحفيين وغيرهم من الأشخاص الذين يحتمل أن يكونوا معرضين للخطر من أفغانستان. تم تحديد هؤلاء الأشخاص من قبل وزارة الخارجية الألمانية على أنهم بحاجة إلى الحماية بشكل خاص، إلى جانب الأعضاء المحليين السابقين فى البوندسفير والمؤسسات الألمانية الأخرى. قال «ستيف ألتر» المتحدث باسم وزارة الداخلية الاتحادية فى برلين، إن القائمة الكاملة بأسماء نشطاء حقوق الإنسان وغيرهم من المحتاجين للحماية، أرسلتها وزارة الخارجية يوم الجمعة الماضى إلى وزارة الداخلية.
«لوموند»: جوزيب بوريل: نحتاج لتقييم دور الاتحاد الأوروبى فى أفغانستان
في مقابلة لصحيفة «لوموند» الفرنسية أجراها جان بيير ستروبانتس، مع الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي، «جوزيب بوريل»، قال عن الانسحاب من أفغانستان: «على أية حال، نحن بحاجة إلى تقرير تقييمى لدور الاتحاد الأوروبى في أفغانستان والخلل الوظيفى الذى ربما حدث خلال العشرين عامًا الماضية.
واقترحت على زملائى في المجلس تحديد أسباب انهيار الجيش الأفغانى الذى فشل في الدفاع عن بلاده ضد طالبان».
«ليكسبريس»: رئيس الدبلوماسية الإسرائيلية يائير لابيد هيو لوفات: إسرائيل تحتاج إلى تخفيف قيودها على غزة
فى مقابلة للخبير «هيو لوفات» مع مجلة «ليكسبريس»، أكد أن وزير الخارجية الإسرائيلى اقترح خطة من خطوتين تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للفلسطينيين الذين يعيشون فى قطاع غزة. وكان رئيس الدبلوماسية الإسرائيلية يائير لابيد قدم يوم الأحد الماضى خطة «لتحسين» الظروف المعيشية للفلسطينيين فى قطاع غزة مقابل الالتزام ب«تهدئة» حركة حماس فى السلطة فى هذا الجيب الفقير. بشكل ملموس، تقترح خطة من خطوتين، أولًا، إصلاح خطوط الكهرباء والغاز المتصل وإنشاء محطة لتحلية المياه. فى المقابل، سيتعين على إسلاميى حماس الالتزام ب«تهدئة طويلة الأمد». ثانيًا، سيقام ميناء وطريق بين غزة والضفة الغربية المحتلة.
إذا بدا أنهم يسلكون مسارًا جديدًا فى الصراع الإسرائيلى الفلسطينى، فإن هذه الإعلانات هى فى الواقع جزء من استمرار السياسة الإسرائيلية المتبعة فى غزة لعقود، كما يشير إلى ليكسبريس هيو لوفات، المتخصص فى الصراع الإسرائيلى الفلسطينى. ومحلل فى المجلس الأوروبى للعلاقات الخارجية (ECFR).
ويوضح أن صيغة التهدئة هذه ضد المساعدة من إسرائيل موجودة منذ سنوات، وما زالت تواجه نفس العقبات التى لم يتم حلها.
«نيويورك تايمز»: الأمم المتحدة: مليون طفل أفغانى معرضون للموت جوعًا
حذر كبار مسئولى الأمم المتحدة يوم الإثنين الماضى من أن ملايين الأفغان قد ينفدون من الطعام قبل حلول فصل الشتاء، وأن مليون طفل معرضون لخطر المجاعة والموت إذا لم يتم تلبية احتياجاتهم الفورية، مما يضع محنة البلاد فى حالة راحة شديدة. قال الأمين العام «أنطونيو جوتيريش»، متحدثًا فى مؤتمر رفيع المستوى للأمم المتحدة عقد فى جنيف لمعالجة الأزمة، إنه منذ استيلاء «طالبان» على أفغانستان الشهر الماضى، ارتفع معدل الفقر فى البلاد واقتربت الخدمات العامة الأساسية من الانهيار، وفى الماضى، أصبح مئات الآلاف من الأشخاص بلا مأوى بعد أن أجبروا على الفرار من القتال .