قال الدكتور محيي الدين عفيفي، أمين عام مجمع البحوث الإسلامية: إن مصر لم تكن مقبرة للغزاة فقط ولكن كانت أيضًا مصنعًا للرجال، وقدر لمصر أن تخوض حربًا شاملة، وأن يكون هذا الجيل امتدادًا لجيل العاشر من رمضان وأن يخوض هذا الجيل معركة ضد الإرهاب والتطرف. وأضاف، خلال خطبة الجمعة، أن هذه المعركة لا تقل أهمية عن الانتصارات التي حققت في العاشر من رمضان، مضيفًا: "الجيش المصري كان ولا يزال الحارس الأمين على الأمة المصرية ويقف صفًّا واحدًا مع جموع المصريين في مواجهة الإرهاب والتطرف".