الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
فصل مؤقت للكهرباء عن مناطق بالحي الترفيهي في العبور لأعمال صيانة اليوم
لازاريني: 1.6 مليون شخص فى غزة يعانون انعدام الأمن الغذائى
د. خالد سعيد يكتب: ماذا وراء تحمّل إسرائيل تكلفة إزالة أنقاض غزة؟!
الأرصاد توجه تحذير شديد اللهجة من «شبورة كثيفة» على الطرق السريعة
ذكرى ميلاده ال95.. صلاح جاهين يصرخ عام 1965: الأغنية العربية في خطر!
«ترامب» يعلن حربًا مفتوحة على داعش.. ضربات عنيفة تستهدف معاقل التنظيم في سوريا
غارات أمريكية مكثفة على تنظيم داعش | وزير الحرب يصف العملية بأنها إعلان انتقام.. وترامب يؤكد استمرار الضربات القوية بدعم الحكومة السورية
حي غرب الإسكندرية يشن حملة مكبرة لإزالة المخالفات ورفع 233 طن مخلفات
مقتل عروس المنوفية.. الضحية عاشت 120 يومًا من العذاب
وزير الدفاع الأمريكى: بدء عملية للقضاء على مقاتلى داعش فى سوريا
ستار بوست| أحمد العوضي يعلن ارتباطه رسميًا.. وحالة نجلاء بدر بعد التسمم
ماذا يحدث لأعراض نزلات البرد عند شرب عصير البرتقال؟
بعض الأهالي سلموا بناتهم للجحيم.. القضاء يواجه زواج القاصرات بأحكام رادعة
المسلسل الأسباني "The Crystal Cuckoo".. قرية صغيرة ذات أسرار كبيرة!
إرث اجتماعي يمتد لأجيال| مجالس الصلح العرفية.. العدالة خارج أسوار المحكمة
محمد عبدالله: عبدالرؤوف مُطالب بالتعامل بواقعية في مباريات الزمالك
القبض على إبراهيم سعيد وطليقته بعد مشاجرة فى فندق بالتجمع
كيف تُمثل الدول العربية في صندوق النقد الدولي؟.. محمد معيط يوضح
إصابة 4 أشخاص في انقلاب موتوسيكل بطريق السلام بالدقهلية
مصرع شاب على يد خاله بسبب نزاع على أرض زراعية بالدقهلية
موهبة الأهلي الجديدة: أشعر وكأنني أعيش حلما
الولايات المتحدة تعلن فرض عقوبات جديدة على فنزويلا
الأنبا فيلوباتير يتفقد الاستعدادات النهائية لملتقى التوظيف بمقر جمعية الشبان
مواقيت الصلاه اليوم السبت 20ديسمبر 2025 فى المنيا
مصر للطيران تعتذر عن تأخر بعض الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية
محمد معيط: لم أتوقع منصب صندوق النقد.. وأترك للتاريخ والناس الحكم على فترتي بوزارة المالية
بحضور رئيس الأوبرا وقنصل تركيا بالإسكندرية.. رحلة لفرقة الأوبرا في أغاني الكريسماس العالمية
محمد معيط: أتمنى ألا تطول المعاناة من آثار اشتراطات صندوق النقد السلبية
شهداء فلسطينيون في قصف الاحتلال مركز تدريب يؤوي عائلات نازحة شرق غزة
الغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة تطالب بإنهاء مشكلات الضرائب وفتح استيراد الليموزين
السفارة المصرية في جيبوتي تنظم لقاء مع أعضاء الجالية
أرقام فينشينزو إيتاليانو مدرب بولونيا في آخر 4 مواسم
منتخب مصر يواصل تدريباته استعدادًا لضربة البداية أمام زيمبابوي في كأس الأمم الأفريقية
ضربتان موجعتان للاتحاد قبل مواجهة ناساف آسيويًا
حارس الكاميرون ل في الجول: لا يجب تغيير المدرب قبل البطولة.. وهذه حظوظنا
مدرب جنوب إفريقيا السابق ل في الجول: مصر منافس صعب دائما.. وبروس متوازن
فوز تاريخي.. الأهلي يحقق الانتصار الأول في تاريخه بكأس عاصمة مصر ضد سيراميكا كليوباترا بهدف نظيف
وزير العمل يلتقي أعضاء الجالية المصرية بشمال إيطاليا
زينب العسال ل«العاشرة»: محمد جبريل لم يسع وراء الجوائز والكتابة كانت دواءه
محمد سمير ندا ل«العاشرة»: الإبداع المصرى يواصل ريادته عربيًا في جائزة البوكر
كل عام ولغتنا العربية حاضرة.. فاعلة.. تقود
إقبال جماهيري على عرض «حفلة الكاتشب» في ليلة افتتاحه بمسرح الغد بالعجوزة.. صور
أخبار × 24 ساعة.. رئيس الوزراء: برنامجنا مع صندوق النقد وطنى خالص
روبيو: أمريكا تواصلت مع عدد من الدول لبحث تشكيل قوة استقرار دولية في غزة
الجبن القريش.. حارس العظام بعد الخمسين
التغذية بالحديد سر قوة الأطفال.. حملة توعوية لحماية الصغار من فقر الدم
جرعة تحمي موسمًا كاملًا من الانفلونزا الشرسة.. «فاكسيرا» تحسم الجدل حول التطعيم
كيفية التخلص من الوزن الزائد بشكل صحيح وآمن
أول "نعش مستور" في الإسلام.. كريمة يكشف عن وصية السيدة فاطمة الزهراء قبل موتها
الداخلية تنظم ندوة حول الدور التكاملي لمؤسسات الدولة في مواجهة الأزمات والكوارث
«الإفتاء» تستطلع هلال شهر رجب.. في هذا الموعد
10 يناير موعد الإعلان عن نتيجة انتخابات مجلس النواب 2025
المهندس أشرف الجزايرلي: 12 مليار دولار صادرات أغذية متوقعة بنهاية 2025
النتائج المبدئية للحصر العددي لأصوات الناخبين في جولة الإعادة بدوائر كفر الشيخ الأربعة
في الجمعة المباركة.. تعرف على الأدعية المستحبة وساعات الاستجابه
للقبض على 20 شخصًا عقب مشاجرة بين أنصار مرشحين بالقنطرة غرب بالإسماعيلية بعد إعلان نتائج الفرز
داليا عثمان تكتب: كيف تتفوق المرأة في «المال والاعمال» ؟
هل يجوز للمرأة صلاة الجمعة في المسجد.. توضيح الفقهاء اليوم الجمعة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خالد محمود يكتب .. السينما المصرية والأوسكار .. تاريخ طويل من الغياب وفرص لم تُنصفها
خالد محمود
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 10 - 09 - 2025
رغم أن السينما المصرية تُعدّ الأقدم والأغزر إنتاجًا في العالم العربي، وصاحبة الريادة في تشكيل هوية الفن السابع بالمنطقة منذ أكثر من قرن، إلا أن حضورها في محافل الجوائز العالمية، وتحديدًا جائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي (أجنبي سابقًا)، ظلّ غائبًا بشكل لافت إن لم يكن معدوما.. لم تصل أي من الأفلام المصرية إلى القوائم القصيرة أو النهائية لتلك الجائزة.
غيابٌ لا يُبرره ضعف الإنتاج أو قلة المواهب، بل تقف خلفه مجموعة من العوامل المعقدة، ما بين اختيارات غير موفّقة، ونقص في الوعي التسويقي، ومحدودية الأفق في التعامل مع السوق السينمائي العالمي.
هذا الغياب المستمر يطرح سؤالاً ملحًا: لماذا لم تُنصف السينما المصرية نفسها أو تُنصفها الأكاديمية الأمريكية؟
(مشاركات كثيرة.. بلا حضور فعلي)
بدأت مصر إرسال أفلام للمنافسة على جائزة الأوسكار منذ عام 1958، وكان أول فيلم تم ترشيحه هو "باب الحديد" للمخرج يوسف شاهين، ولم يكن أول فيلم مصري فحسب، بل وأفريقي وعربي أيضا يقدم للتنافس على الجائزة، إلا أنه لم يُقبل في المنافسة النهائية.
ومنذ ذلك الحين، وعلى مدار العقود التالية، رشحت مصر حوالي 38 فيلمًا، منها أعمال بارزة مثل:
"إسكندريه.. ليه؟" (1979) للمخرج يوسف شاهين، "المصير" (1997) ليوسف شاهين، و"عمارة يعقوبيان" (2006) للمخرج مروان حامد، "يوم الدين" (2018) – للمخرج أبو بكر شوقي، الزوجة الثانية" أو "الأرض"، "باب الحديد (1958) ليوسف شاهين، الأرض (1970) ليوسف شاهين، "أيام السادات" (2001) لمحمد خان، "سعاد" (2020) لآيتن أمين.
لكن اللافت أن أيًا من هذه الأفلام لم يصل إلى القائمة القصيرة، باستثناء "يوم الدين" الذي شكّل بارقة أمل، لكنه لم يكمل الطريق، حيث وصل إلى القائمة الطويلة فقط، دون استكمال الرحلة نحو الترشح النهائي.
رغم توفر العناصر الفنية والموضوعات الإنسانية العميقة، إلا أن السينما المصرية لم تنجح في فرض نفسها على ساحة الأوسكار، وذلك يعود لعدة أسباب:
أولا اختيارات تفتقر للرؤية العالمية، فكثير من الأفلام التي يتم ترشيحها تميل إلى الشعبية أو الطابع المحلي، ولا تأخذ في الاعتبار المعايير الدولية، من حيث جودة السرد، المعالجة البصرية، والطرح الإنساني العابر للحدود.
ثانيا اختيارات غير مدروسة للجنة الترشح، غالبًا ما تُرشَّح أفلام بناءً على شهرتها المحلية أو أبعادها السياسية/الاجتماعية، دون أن تُراعي معايير الأوسكار الفنية والبصرية والسردية الدقيقة، وكثير من الأفلام المختارة لا تتماشى مع الذوق العالمي أو لم تُصنع لتكون موجهة للسوق الدولي.
ثالثا ضعف الحملات الدعائية، فالأوسكار ليس فقط ساحة إبداعية، بل أيضًا معركة تسويق وعلاقات عامة قوية، الفيلم يحتاج إلى وكلاء ترويج، وعروض خاصة لأعضاء الأكاديمية، وتغطية إعلامية ذكية، وهو ما يغيب تمامًا عن الأفلام المصرية.
رابعا غياب الإنتاج المشترك، فالأفلام التي تصل للأوسكار غالبًا ما تُنتَج عبر شراكات مع شركات أوروبية أو أمريكية، ما يضمن جودة أعلى وتوزيعًا أوسع، أما السينما المصرية فتعتمد على إنتاج داخلي محدود، يحاصر الفيلم داخل الإطار المحلي.
خامسا الرقابة والمحاذير، كثير من الأفلام التي تحقق نجاحًا عالميًا تتناول قضايا حساسة بجرأة وصدق، بينما ما يزال الكثير من المخرجين المصريين يواجهون قيودًا رقابية أو خوفًا من الاصطدام بالمحاذير الاجتماعية والسياسية ما يضعف فرصها في لفت الأنظار.
سادسا ضعف الحضور في المهرجانات الكبرى، المهرجانات مثل "كان" و"فينيسيا" و"
برلين
" هي منصات الإطلاق الرئيسية نحو الأوسكار ومصر، رغم مكانتها، لم تتمكن من أن تحجز لنفسها موقعًا دائمًا في هذه الساحات.
(فرص حقيقية لم تُستثمر)
في مسار السينما المصرية، هناك محطات كان يمكن أن تُحدث فرقًا لو تم استثمارها جيدًا: منها "باب الحديد" (يوسف شاهين) الفيلم السابق لعصره في الطرح واللغة البصرية، و"المومياء" (شادي عبد السلام) كعمل نخبوي معترف به عالميًا، لكنه لم يترشح، وكذلك "الأرض" (يوسف شاهين) الذي اقتحم قضية مؤثرة لها بعدها الاجتماعي والسياسي، وأيضا محطة فنية مهمة، و"الزوجة الثانية" (صلاح أبو سيف) الذي حمل دراما واقعية ذات بعد إنساني عميق، وفيلم "يوم الدين" (أبو بكر شوقي): أقرب محاولة معاصرة، لكنه افتقر إلى حملة دعم فعالة.
والسؤال الآن "هل يمكن أن نصل مستقبلا؟"، الإجابة: نعم، بشرط التغيير. إذا أرادت مصر أن تحظى بترشيح حقيقي، فعليها أن: تشجع الإنتاج المشترك مع جهات دولية، وأن تتبنّى سياسة دعم للأفلام المرشحة تشمل الترويج، المشاركة في المهرجانات، وتوفير حملات علاقات عامة.
وتفتح المجال أمام الأصوات الشابة والسينما المستقلة التي تُجيد الحديث بلغة العصر، وأعتقد إن لدينا عدد من تلك الأصوات إن يمكنها صناعة الفارق، وآخرها سارة جوهر بفيلمها "عيد ميلاد سعيد" الثري فنيا.
نعم تاريخ السينما المصرية ثري ومشرف، وتمتلك القصص الغنية، لكن على الصعيد الدولي، ما تزال خطواتها خجولة، ينقصها التخطيط والعين العالمية.
ربما حان الوقت لتُدرك المؤسسات الفنية أن القيمة الحقيقية لا تكمن فقط في كثرة الإنتاج، بل في كيفية تقديمه للعالم، وبأي رؤية. فالأوسكار لا يُعطي الجوائز فقط للأفضل، بل لمن يُحسن تقديم نفسه بطريقة ذكية ومؤثرة.
الوصول إلى الأوسكار ليس مجرد حلم، بل ممكن التحقيق إذا تغيرت المنظومة، وتحوّلت النوايا إلى عمل احترافي منسق بين الفنانين، المنتجين، والدولة.
(تجارب عربية نجحت في الوصول إلى الأوسكار)
رغم أن السينما المصرية لم تحقق حضورًا في جوائز الأوسكار حتى الآن، فإن بعض الدول العربية استطاعت أن تحقّق اختراقًا حقيقيًا، وتصل إلى القائمة القصيرة أو حتى الترشيحات النهائية، وأحيانًا الفوز. ونذكر على سبيل المثال الجزائر الدولة العربية الوحيدة التي فازت بفيلم "وقائع سنين الجمر" (1975) – للمخرج محمد لخضر حمينة، حيث فاز بجائزة السعفة الذهبية في "كان"، ثم رُشّح للأوسكار وفاز بجائزة أفضل فيلم أجنبي، ليكون أول وآخر فيلم عربي يفوز بالجائزة حتى الآن.
منها أيضا فيلم "الخارجون عن القانون" (2010) – رشّح رسميًا للأوسكار من إخراج رشيد بوشارب، الذي حقق أيضًا ترشيحين آخرين لأفلامه الفرنسية ذات الطابع المغاربي.
وتأتي فلسطين التي شهدت ترشيحات متكررة رغم المعاناة.. فيلم "الجنة الآن" (2005) للمخرج هاني أبو أسعد، الذي ترشّح للأوسكار ووصل إلى المرحلة النهائية، وحقق جدلًا واسعًا بسبب موضوعه السياسي الحاد.
وفيلمه الآخر "عمر" (2013) ترشّح أيضًا رسميًا للأوسكار، وكان ضمن القائمة النهائية. هذه التجارب أظهرت قدرة السينما الفلسطينية على فرض صوتها رغم الإمكانيات المحدودة، وذلك بفضل التركيز على قضايا إنسانية عالمية.
وتأتي تونس لتشكل صعود قوي في السنوات الأخيرة، بأفلام "الرجل الذي باع ظهره" (2020) للمخرجة كوثر بن هنية، حيث ترشّح رسميًا للأوسكار، ولاقى احتفاء دوليًا واسعًا، و"على كف عفريت" (2017) – لنفس المخرجة، لم يترشح، لكنه شارك في مهرجانات كبرى مثل "كان"، مما ساعد على تسويق التجربة التونسية عالميًا، ويجئ فيلمها الأخير "صوت هند رجب" المتوج بجائزة الأسد الفضي لمهرجان فينيسيا ليشكل فرصة جديدة.
وشهدت المغرب ترشيحات دون وصول نهائي، حيث قدمت عددًا من الترشيحات، لكنها لم تصل بعد إلى القائمة النهائية.
ومع ذلك، هناك تطور ملحوظ في جودة الإنتاج والمواضيع المطروحة، خاصة في السنوات الأخيرة.
"ماذا نستفيد من التجارب العربية الناجحة؟"
الاختيار الذكي للفيلم: كل التجارب التي وصلت إلى الأوسكار حملت قضايا إنسانية عالمية بطرح بصري فني.
الجرأة: لم تخفِ هذه الأفلام موقفها أو رسالتها، بل صاغتها بذكاء ووضوح.
دعم الدولة والمؤسسات: معظم هذه الأفلام حصلت على دعم مؤسسات ثقافية وتسهيلات ساهمت في تسويقها.
الحضور في المهرجانات الكبرى: جميع هذه الأعمال بدأت من مهرجانات كبرى قبل أن تصل إلى الأوسكار.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بالفيديو..بعد ترشيحة للأوسكار .. "الميدان" يفتح طريق الجوائز للسينما المصرية
61 عاما من الترشيحات.. طريق مصر ل"أوسكار" من باب الحديد إلى ورد مسموم
بالصور.. بعد "أزمة" إلهام شاهين مع "كان".. أفلام من الزمن الجميل تغادر "الأوسكار" وهي "صفر اليدين"
بعد ترأس لبكي لجنة تحكيم في "كان".. أبرز إنجازات العرب في السينما العالمية
مالك ولبكي وديركي.. نجوم العرب في ترشيحات الأوسكار
أبلغ عن إشهار غير لائق