فقدت الحياة الثقافية المصرية خاصة، والعربية عامة، الشاعر والمناضل الكبير عبد الرحمن الأبنودي؛ والذي أثرى الحياة الثقافية العربية؛ وكان دائمًا وأبدًا من أبرز الفاعلين في الحياة المصرية اليومية؛ حمل على عاتقه على مدى ما يزيد من نصف قرن هموم وطنه؛ عبّر عن أحلامه وانتكاساته وأفراحه؛ ثابر وناضل جنبًا إلى جنب مع شعبه حتى وصل إلى نهاره. وإذ ينعي المجلس الأعلى للثقافة فقيده؛ فإنه يؤكد أن عبد الرحمن الأبنودي وإن رحل عن أعيننا؛ فإنه سيظل خالدًا في قلوبنا بما سطره عبر تاريخه ممسكًا بأيدينا في رسم مستقبلنا الذي أسس له. رحم الله فقيدنا وأعاننا وأحباءه على العمل بما أراده لوطننا. فقدت الحياة الثقافية المصرية خاصة، والعربية عامة، الشاعر والمناضل الكبير عبد الرحمن الأبنودي؛ والذي أثرى الحياة الثقافية العربية؛ وكان دائمًا وأبدًا من أبرز الفاعلين في الحياة المصرية اليومية؛ حمل على عاتقه على مدى ما يزيد من نصف قرن هموم وطنه؛ عبّر عن أحلامه وانتكاساته وأفراحه؛ ثابر وناضل جنبًا إلى جنب مع شعبه حتى وصل إلى نهاره. وإذ ينعي المجلس الأعلى للثقافة فقيده؛ فإنه يؤكد أن عبد الرحمن الأبنودي وإن رحل عن أعيننا؛ فإنه سيظل خالدًا في قلوبنا بما سطره عبر تاريخه ممسكًا بأيدينا في رسم مستقبلنا الذي أسس له. رحم الله فقيدنا وأعاننا وأحباءه على العمل بما أراده لوطننا.