بدأت منذ قليل أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب في دورتهم العادية رقم 143 ، وذلك لرفع نتائجها للقادة العرب خلال القمة العربية ال26 التي تستضيفها مصر خلال الفترة من 28 إلى 29 مارس . ومثل مصر في الاجتماع سامح شكري وزير الخارجية. ويبحث وزراء الخارجية العرب برئاسة وزير الخارجية الأردني ناصر جودة والذي ستتولى بلاده رئاسة الدورة الجديدة خلفا لموريتانيا التي ترأست الدورة 142 ، أبرز الملفات إلى ستطرح على جدول أعمال القمة العربية . ويأتي جدول أعمال الوزراء العرب مزدحما بالعديد من القضايا العربية الهامة حيث تتصدر مستجدات القضية الفلسطينية وبحث تقديم طلب عربي جديد لمجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في مقدمة جدول الأعمال. كما يبحث وزراء الخارجية تطورات الإرهاب بالمنطقة في ظل تمدده و بحث دعوة الرئيس السيسى لإنشاء قوة عربية مشتركة ، كما يبحث خلال الاجتماع تطورات الأوضاع في كل من لبيبا وسوريا واليمن العراق وأزمة جزر الإمارات . ومن المقرر أن تحضر وزيرة خارجية السويد مارغوت فالستروم الاجتماع بعد أن وجهت الأمانة العامة للجامعة العربية الدعوة لها لحضور الجلسة الافتتاحية للمجلس وإلقاء كلمة تقديرا لجهود بلادها الداعمة للقضية الفلسطينية باعتبارها أول دولة أوروبية تعترف بدولة فلسطين. بدأت منذ قليل أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب في دورتهم العادية رقم 143 ، وذلك لرفع نتائجها للقادة العرب خلال القمة العربية ال26 التي تستضيفها مصر خلال الفترة من 28 إلى 29 مارس . ومثل مصر في الاجتماع سامح شكري وزير الخارجية. ويبحث وزراء الخارجية العرب برئاسة وزير الخارجية الأردني ناصر جودة والذي ستتولى بلاده رئاسة الدورة الجديدة خلفا لموريتانيا التي ترأست الدورة 142 ، أبرز الملفات إلى ستطرح على جدول أعمال القمة العربية . ويأتي جدول أعمال الوزراء العرب مزدحما بالعديد من القضايا العربية الهامة حيث تتصدر مستجدات القضية الفلسطينية وبحث تقديم طلب عربي جديد لمجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في مقدمة جدول الأعمال. كما يبحث وزراء الخارجية تطورات الإرهاب بالمنطقة في ظل تمدده و بحث دعوة الرئيس السيسى لإنشاء قوة عربية مشتركة ، كما يبحث خلال الاجتماع تطورات الأوضاع في كل من لبيبا وسوريا واليمن العراق وأزمة جزر الإمارات . ومن المقرر أن تحضر وزيرة خارجية السويد مارغوت فالستروم الاجتماع بعد أن وجهت الأمانة العامة للجامعة العربية الدعوة لها لحضور الجلسة الافتتاحية للمجلس وإلقاء كلمة تقديرا لجهود بلادها الداعمة للقضية الفلسطينية باعتبارها أول دولة أوروبية تعترف بدولة فلسطين.