كشف استطلاع بيت.كوم - أكبر موقع للتوظيف في الشرق الأوسط -حول ‘التطلعات المهنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا‘، بالتعاون مع YouGov، المنظمة الرائدة المتخصصة بأبحاث السوق، أن قطاع النفط، والغاز والبتروكيماويات، هو القطاع المفضل للعمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و مصر. وأظهر الاستطلاع أن حوالي سبعة من أصل عشرة مجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وضعوا أهدافاً مهنية لأنفسهم، مع إشارة 26% إلى أن لديهم طموحات على المدى الطويل يسعون لتحقيقها خلال السنوات الخمسة المقبلة. وتبرز أكثر الأهداف شيوعاً لدى المجيبين في الحصول على راتب شهري أفضل (54%)، ووظيفة جديدة (53%)، وتعلّم مهارات جديدة (52%). وفي مصر، وضع 64% من المجيبين أهدافاً مهنية لأنفسهم يرغبون بتحقيقها، وتطابق أبرز ثلاثة أهداف لهؤلاء مثيلاتها في المنطقة. وبرزت المشاكل المالية كأبرز العوامل المثيرة للقلق بالنسبة إلى 51% من المجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إضافة إلى 45% من المجيبين في مصر. وتَبِع ذلك في مصر أيضاً، القلق من البطالة (34%)، ومشاكل العمل (34%). ويرى المجيبون في مصر بأن السن المثالي للتقاعد هو بعد الستين (61%)، وهو ما يتماشى مع آراء 43% من المجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. واشار سهيل المصري، نائب الرئيس للمبيعات في بيت. كوم: "إن التطلعات تجاه العام الجديد إيجابية جداً، إذ تمكنت المشاريع المختلفة التي تم إطلاقها مؤخراً في أرجاء منطقة الشرق الأوسط من خلق المزيد من الفرص، ويبرز ذلك بشكل خاص في دول الخليج العربي. ولكن في نفس الوقت تؤدي هذه المشاريع إلى زيادة التكاليف، ما يجعل المجيبين أكثر قلقاً عندما يتعلق الأمر بالتوفير والرواتب. ويتعين على الشركات أن تضع ذلك قيد الحسبان من الآن فصاعداً مع الموظفين الحاليين والجدد. وتتمثل مهمتنا في بيت. كوم في تمكين الناس للحصول على حياة أفضل. ويقدم أربعة من أصل عشرة مجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (42%) الوظيفة على ريادةالأعمال، على الرغم من رغبة 39% منهم بامتلاك أعمالهم الخاصة. وفي مصر، يفضّل 37% من المجيبين أن يكونواموظفين مقابل 46% من الراغبين بامتلاك أعمالهم الخاصة. أما بالنسبة إلى القطاع المفضل للعمل بحسب المجيبين في مصر، فهو النفط والغاز والبتروكيماويات. ومن أهم ثلاثة عوامل يضعها المجيبون في مصر موضع الحسبان خلال اختيار وظيفتهم المثلى الراتب الشهري والفوائد (81%)، وفرص التطور الوظيفي (56%)، والأمن الوظيفي (32%). ويشعر 62% من المجيبين في مصر بأنهم يستحقون العمل في مناصب أعلى، في حين أن 43% مستعدون للانتقال إلى مجال مختلف من الخبرة أو قسم آخر بهدف تعزيز مسيرتهم المهنية. كما أن40% مستعدون للانتقال إلى قطاع آخركخطوة تالية في مسيرتهم المهنية. ويعتبر ثلثالمجيبون في مصر (46%) أن وظيفتهم الحالية هي الأمثل بالنسبة لهم، ويشير 61% إلى رضاهم عن تطورهم المهني خلال العام الماضي. ويوضح 25% من المجيبين في مصر بأن لديهم مرشد في حياتهم، في حين يشير 39% بأن لديهم قدوة يحتذون بها،على الرغم من عدم امتلاك41% من المجيبين أي منهما. ويقيّم أغلب المجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (56%) وظيفتهم الحالية كشركة مرموقة السمعة (56% يقيّمونها كشركة 'جيدة‘ أو 'ممتازة‘). ويضع أكثر من خمسي المجيبين تقييماً إيجابياً لوظائفهم الحالية عندما يتعلق الأمر بأعباء العمل التي يمكن التحكم بها (45%)، والعدد المحدد لساعات العمل (45%). ويقول أغلب المجيبين في مصر (48%) أنهم يشعرون بالتحفيز في عملهم. وتعتبر الرواتب والامتيازات والفوائد العالية العامل الأبرز الذي يجعل 61% من المجيبين في مصر يشعرون بتحفيز أكبر في العمل. ومن ضمن العوامل الأخرى التي تعتبر أفضل الوسائل لزيادة مستويات التحفيز لدى الموظفين في مصر تبرز فرصة التعبير عن قدراتهم الإبداعية واستعراض مواهبهم (47%)، بالإضافة إلى تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة (42%)، ووجود تركيز أكبر على التدريب وتعلم مهارات جديدة (42%). أما عندما يتعلق الأمر بأكبر المعوّقات التي تقف أما التطور الوظيفي في مصر، فتبرز حواجز مثل نقص فرص التطور (46%)، وضعف الإدارة داخل الشركة (48%)، والمحسوبية ضمن الشركة (29%). وتكمن أهم أسباب البحث عن وظائف بالنسبة إلى المجيبين في مصر، في السعي المستمر للتعلّم والحصول على الخبرة (77%)، وجني المال و/ أو ليصبحوا موظفين بأجر (62%)، فضلاً عن الاستقلال المالي (35%). ومع ذلك، يشير 54% من المجيبين في مصر إلى أنهم غير قادرين على توفير أكثر من 10% من رواتبهم، في حين لا يستطيع 32% توفير أي شيء على الإطلاق. كشف استطلاع بيت.كوم - أكبر موقع للتوظيف في الشرق الأوسط -حول ‘التطلعات المهنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا‘، بالتعاون مع YouGov، المنظمة الرائدة المتخصصة بأبحاث السوق، أن قطاع النفط، والغاز والبتروكيماويات، هو القطاع المفضل للعمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، و مصر. وأظهر الاستطلاع أن حوالي سبعة من أصل عشرة مجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وضعوا أهدافاً مهنية لأنفسهم، مع إشارة 26% إلى أن لديهم طموحات على المدى الطويل يسعون لتحقيقها خلال السنوات الخمسة المقبلة. وتبرز أكثر الأهداف شيوعاً لدى المجيبين في الحصول على راتب شهري أفضل (54%)، ووظيفة جديدة (53%)، وتعلّم مهارات جديدة (52%). وفي مصر، وضع 64% من المجيبين أهدافاً مهنية لأنفسهم يرغبون بتحقيقها، وتطابق أبرز ثلاثة أهداف لهؤلاء مثيلاتها في المنطقة. وبرزت المشاكل المالية كأبرز العوامل المثيرة للقلق بالنسبة إلى 51% من المجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إضافة إلى 45% من المجيبين في مصر. وتَبِع ذلك في مصر أيضاً، القلق من البطالة (34%)، ومشاكل العمل (34%). ويرى المجيبون في مصر بأن السن المثالي للتقاعد هو بعد الستين (61%)، وهو ما يتماشى مع آراء 43% من المجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. واشار سهيل المصري، نائب الرئيس للمبيعات في بيت. كوم: "إن التطلعات تجاه العام الجديد إيجابية جداً، إذ تمكنت المشاريع المختلفة التي تم إطلاقها مؤخراً في أرجاء منطقة الشرق الأوسط من خلق المزيد من الفرص، ويبرز ذلك بشكل خاص في دول الخليج العربي. ولكن في نفس الوقت تؤدي هذه المشاريع إلى زيادة التكاليف، ما يجعل المجيبين أكثر قلقاً عندما يتعلق الأمر بالتوفير والرواتب. ويتعين على الشركات أن تضع ذلك قيد الحسبان من الآن فصاعداً مع الموظفين الحاليين والجدد. وتتمثل مهمتنا في بيت. كوم في تمكين الناس للحصول على حياة أفضل. ويقدم أربعة من أصل عشرة مجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (42%) الوظيفة على ريادةالأعمال، على الرغم من رغبة 39% منهم بامتلاك أعمالهم الخاصة. وفي مصر، يفضّل 37% من المجيبين أن يكونواموظفين مقابل 46% من الراغبين بامتلاك أعمالهم الخاصة. أما بالنسبة إلى القطاع المفضل للعمل بحسب المجيبين في مصر، فهو النفط والغاز والبتروكيماويات. ومن أهم ثلاثة عوامل يضعها المجيبون في مصر موضع الحسبان خلال اختيار وظيفتهم المثلى الراتب الشهري والفوائد (81%)، وفرص التطور الوظيفي (56%)، والأمن الوظيفي (32%). ويشعر 62% من المجيبين في مصر بأنهم يستحقون العمل في مناصب أعلى، في حين أن 43% مستعدون للانتقال إلى مجال مختلف من الخبرة أو قسم آخر بهدف تعزيز مسيرتهم المهنية. كما أن40% مستعدون للانتقال إلى قطاع آخركخطوة تالية في مسيرتهم المهنية. ويعتبر ثلثالمجيبون في مصر (46%) أن وظيفتهم الحالية هي الأمثل بالنسبة لهم، ويشير 61% إلى رضاهم عن تطورهم المهني خلال العام الماضي. ويوضح 25% من المجيبين في مصر بأن لديهم مرشد في حياتهم، في حين يشير 39% بأن لديهم قدوة يحتذون بها،على الرغم من عدم امتلاك41% من المجيبين أي منهما. ويقيّم أغلب المجيبين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (56%) وظيفتهم الحالية كشركة مرموقة السمعة (56% يقيّمونها كشركة 'جيدة‘ أو 'ممتازة‘). ويضع أكثر من خمسي المجيبين تقييماً إيجابياً لوظائفهم الحالية عندما يتعلق الأمر بأعباء العمل التي يمكن التحكم بها (45%)، والعدد المحدد لساعات العمل (45%). ويقول أغلب المجيبين في مصر (48%) أنهم يشعرون بالتحفيز في عملهم. وتعتبر الرواتب والامتيازات والفوائد العالية العامل الأبرز الذي يجعل 61% من المجيبين في مصر يشعرون بتحفيز أكبر في العمل. ومن ضمن العوامل الأخرى التي تعتبر أفضل الوسائل لزيادة مستويات التحفيز لدى الموظفين في مصر تبرز فرصة التعبير عن قدراتهم الإبداعية واستعراض مواهبهم (47%)، بالإضافة إلى تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة (42%)، ووجود تركيز أكبر على التدريب وتعلم مهارات جديدة (42%). أما عندما يتعلق الأمر بأكبر المعوّقات التي تقف أما التطور الوظيفي في مصر، فتبرز حواجز مثل نقص فرص التطور (46%)، وضعف الإدارة داخل الشركة (48%)، والمحسوبية ضمن الشركة (29%). وتكمن أهم أسباب البحث عن وظائف بالنسبة إلى المجيبين في مصر، في السعي المستمر للتعلّم والحصول على الخبرة (77%)، وجني المال و/ أو ليصبحوا موظفين بأجر (62%)، فضلاً عن الاستقلال المالي (35%). ومع ذلك، يشير 54% من المجيبين في مصر إلى أنهم غير قادرين على توفير أكثر من 10% من رواتبهم، في حين لا يستطيع 32% توفير أي شيء على الإطلاق.