وغررنا بها جدل عقيم ذنوب كالجبال بكل قلب يغذيها هوى النفس السقيم ونلقى في دروب العمر وهما ملذات تمر وما تدوم سراب خادع الأبصار نادي أفيقوا قومنا، ذهب النعيم وفروا من ضلال قد تعالى إلى رب يقول أنا الرحيم سعادتكم بمرضَاتي تعالَوا لكم فوز ورضوان عظيم فيا قومي إلي الرحمن توبوا له درب قويم مستقيم أطيعوا الله إن الزاد تقوى وخيرعطائه قلب سليم