طالبت " رابعة لطفى يوسف النجار " الرئيس عبد الفتاح السيسى بأعادة حقها الضائع فى مسابقة ال 30 ألف معلم ، مؤكدة بأن أسمها حرمها من فرصة التعيين وأبعدها عن حلم ظلت تحلم به 10 سنوات وهو "فرصة عمل "من خلال مسابقة ال 30 ألف معلم التى أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسى ، وقالت أنا مليش أى ذنب فى أختيار أسم رابعة ، أبويا هو ال سمانى ، وأن لعنة رابعة تطاردنى ،، وأضافت " رابعة لطفى يوسف النجار "الحاصلة على بكالوريوس تربية شعبة طفولة دفعة 2004 بتقدير جيد مرتفع وتقيم قرية كفر الرحمانية بمركز المحمودية محافظة البحيرة مأساتها قائلة بأنها تقدمت ببلاغ للنيابة ضد وزير التربية والتعليم للمطالبة بقبولها ضمن مسابقة ال 30 ألف معلم ، مؤكدة أن قرار أستبعادها جاء بسبب أسمها ، وروت " رابعة كيف بدأت المشكلة قائلة بانها بدأت عندما توجهت لأدارة المحمودية التعليمية لتقديم أوراق ومصوغات تعينها عقب الاعلان عن المسابقة وفتح باب التقديم حيث رفض الموظف المسئول عن تسلم الطلبات قبول أوراقها قائلا لها بأن أوراقك لن تقبل ، روحى غيرى اسمك وتعالى قدمى ،وأضافت بأنها حاولت عدة مرات وتقدمت بعدة شكاوى لمدير الأدارة التعليمية حتى تم قبول الملف ، وأضافت بأنة عندما تم فتح باب التقديم من خلال موقع وزارة التربية والتعليم على الأنترنت حيث أننى تنطبق على جميع الشروط التى تم أشتراطها للمتقدمين وهى أننى الأقدمية والدفعة والاكبر سنا والأعلى تقديرا ، وقالت رابعة بأن زوجها لايعمل ولديها 3 أولاد وكانت تتمنى الالتحاق بوظيفة حتى تساعد زوجها فى تربية أبنائهم ولكن أسمى تسبب فى ضياع الحلم ، وناشدت رابعة الرئيس عبد الفتاح السيسى والمهندس أبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء بعودتها للمسابقة ومنحها فرصة عمل ، مؤكده أنها قامت بالتقدم بتظلم من خلال الوزارة بعد ان اغلق الموقع الرسمى وأن التظلم هو أملها الوحيد ، وكشفت رابعة أنها لاتنتمى لأى تيار سياسى أو دينى وأنها كانت مندوبة للرئيس السيسى فى لجنة القرية التابعة لها خلال أنتخابات الرئاسة ، وأضافت بأنها تقدمت ببلاغ للمحامى العام لنيابات شمال دمنهور من خلال محاميها جمال خطاب ضد وزير التربية والتعليم وطالبت بالتحقيق فى واقعة أستبعادها مؤكدة أنها تنطبق عليها جميع الشروط ، وأضافت بأنها تقدمت بدعوى أمام القضاء الأدارى لتغيير أسمها ألى أى أسم أخر حتى تستريح من المعاناة التى تعيشها ، ومن ناحيتة أكد محامى رابعة " جمال خطاب " رئيس لجنة الحريات بنقابة المحامين بالبحيرة بأن قرار أستبعاد رابعة من المسابقىة قرار غير عادل ، مؤكدا أن جميع الشروط تنطبق عليها وهى الاقدمية والتقدير والتخصص والسن ، وطالب خطاب بقبول تظلم رابعة من قرار استبعادها أسوة بزميلاتها اللاتى تم قبولهن بالرغم من أنهن أقل تقديرا ، طالبت " رابعة لطفى يوسف النجار " الرئيس عبد الفتاح السيسى بأعادة حقها الضائع فى مسابقة ال 30 ألف معلم ، مؤكدة بأن أسمها حرمها من فرصة التعيين وأبعدها عن حلم ظلت تحلم به 10 سنوات وهو "فرصة عمل "من خلال مسابقة ال 30 ألف معلم التى أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسى ، وقالت أنا مليش أى ذنب فى أختيار أسم رابعة ، أبويا هو ال سمانى ، وأن لعنة رابعة تطاردنى ،، وأضافت " رابعة لطفى يوسف النجار "الحاصلة على بكالوريوس تربية شعبة طفولة دفعة 2004 بتقدير جيد مرتفع وتقيم قرية كفر الرحمانية بمركز المحمودية محافظة البحيرة مأساتها قائلة بأنها تقدمت ببلاغ للنيابة ضد وزير التربية والتعليم للمطالبة بقبولها ضمن مسابقة ال 30 ألف معلم ، مؤكدة أن قرار أستبعادها جاء بسبب أسمها ، وروت " رابعة كيف بدأت المشكلة قائلة بانها بدأت عندما توجهت لأدارة المحمودية التعليمية لتقديم أوراق ومصوغات تعينها عقب الاعلان عن المسابقة وفتح باب التقديم حيث رفض الموظف المسئول عن تسلم الطلبات قبول أوراقها قائلا لها بأن أوراقك لن تقبل ، روحى غيرى اسمك وتعالى قدمى ،وأضافت بأنها حاولت عدة مرات وتقدمت بعدة شكاوى لمدير الأدارة التعليمية حتى تم قبول الملف ، وأضافت بأنة عندما تم فتح باب التقديم من خلال موقع وزارة التربية والتعليم على الأنترنت حيث أننى تنطبق على جميع الشروط التى تم أشتراطها للمتقدمين وهى أننى الأقدمية والدفعة والاكبر سنا والأعلى تقديرا ، وقالت رابعة بأن زوجها لايعمل ولديها 3 أولاد وكانت تتمنى الالتحاق بوظيفة حتى تساعد زوجها فى تربية أبنائهم ولكن أسمى تسبب فى ضياع الحلم ، وناشدت رابعة الرئيس عبد الفتاح السيسى والمهندس أبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء بعودتها للمسابقة ومنحها فرصة عمل ، مؤكده أنها قامت بالتقدم بتظلم من خلال الوزارة بعد ان اغلق الموقع الرسمى وأن التظلم هو أملها الوحيد ، وكشفت رابعة أنها لاتنتمى لأى تيار سياسى أو دينى وأنها كانت مندوبة للرئيس السيسى فى لجنة القرية التابعة لها خلال أنتخابات الرئاسة ، وأضافت بأنها تقدمت ببلاغ للمحامى العام لنيابات شمال دمنهور من خلال محاميها جمال خطاب ضد وزير التربية والتعليم وطالبت بالتحقيق فى واقعة أستبعادها مؤكدة أنها تنطبق عليها جميع الشروط ، وأضافت بأنها تقدمت بدعوى أمام القضاء الأدارى لتغيير أسمها ألى أى أسم أخر حتى تستريح من المعاناة التى تعيشها ، ومن ناحيتة أكد محامى رابعة " جمال خطاب " رئيس لجنة الحريات بنقابة المحامين بالبحيرة بأن قرار أستبعاد رابعة من المسابقىة قرار غير عادل ، مؤكدا أن جميع الشروط تنطبق عليها وهى الاقدمية والتقدير والتخصص والسن ، وطالب خطاب بقبول تظلم رابعة من قرار استبعادها أسوة بزميلاتها اللاتى تم قبولهن بالرغم من أنهن أقل تقديرا ،