شهد مركز منشأة القناطر بالجيزة حادثًا مأساوياً عندما تجرد مدرب كرة قدم بأحد نوادي كرداسة من مشاعر الرحمة والانسانية واعتدى على نجلة شقيقته جنسيا. تبين من التحريات أن الفتاة الضحية حضرت من محافظة الشرقية لتقيم مع خالها بالمنطقة حتى تتمكن من الذهاب إلى الجامعة حيث إنها تقوم بتحضير دراسات عليا ولكنها فوجئت بقيام خالها بالتعدي عليها جنسيا أثناء تواجدها بالمنزل حتى تمكنت من الهرب منه وأبلغت رجال الأمن وتم القبض على المتهم واعترف بارتكابه الواقعة. وأثناء التحقيق معه كانت المفاجأة عندما قامت الفتاة بالتنازل عن البلاغ أمام النيابة التي قررت إخلاء سبيله تم إخطار اللواء محمود فاروق مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. البداية عندما تلقى اللواء مجدي عبد العال، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إخطارا من طالبة بمنطقة منشأة القناطر بقيام خالها بالاعتداء عليها جنسيا واحتجازها داخل الشقة وقص شعرها عندما هددته بإبلاغ رجال الأمن. انتقلت أجهزة الأمن إلى مكان الواقعة بإشراف اللواء جرير مصطفى، مدير المباحث الجنائية وتمكنت القوات من ضبط المتهم واعترف بارتكابه الواقعة، وبترحيله إلى النيابة فوجئ رئيس النيابة أثناء مباشرة التحقيق مع المتهم بقيام الفتاة المجني عليها بالتنازل عن المحضر وطالبت بإخلاء سبيل "خالها" وقررت النيابة إخلاء سبيله. شهد مركز منشأة القناطر بالجيزة حادثًا مأساوياً عندما تجرد مدرب كرة قدم بأحد نوادي كرداسة من مشاعر الرحمة والانسانية واعتدى على نجلة شقيقته جنسيا. تبين من التحريات أن الفتاة الضحية حضرت من محافظة الشرقية لتقيم مع خالها بالمنطقة حتى تتمكن من الذهاب إلى الجامعة حيث إنها تقوم بتحضير دراسات عليا ولكنها فوجئت بقيام خالها بالتعدي عليها جنسيا أثناء تواجدها بالمنزل حتى تمكنت من الهرب منه وأبلغت رجال الأمن وتم القبض على المتهم واعترف بارتكابه الواقعة. وأثناء التحقيق معه كانت المفاجأة عندما قامت الفتاة بالتنازل عن البلاغ أمام النيابة التي قررت إخلاء سبيله تم إخطار اللواء محمود فاروق مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. البداية عندما تلقى اللواء مجدي عبد العال، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إخطارا من طالبة بمنطقة منشأة القناطر بقيام خالها بالاعتداء عليها جنسيا واحتجازها داخل الشقة وقص شعرها عندما هددته بإبلاغ رجال الأمن. انتقلت أجهزة الأمن إلى مكان الواقعة بإشراف اللواء جرير مصطفى، مدير المباحث الجنائية وتمكنت القوات من ضبط المتهم واعترف بارتكابه الواقعة، وبترحيله إلى النيابة فوجئ رئيس النيابة أثناء مباشرة التحقيق مع المتهم بقيام الفتاة المجني عليها بالتنازل عن المحضر وطالبت بإخلاء سبيل "خالها" وقررت النيابة إخلاء سبيله.