كشفت السفارة الأمريكية في العراق، عن أن الولاياتالمتحدة سلمت العراق دفعة جديدة من الأسلحة والذخائر بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي والشراكة الأمنية بين البلدين. وذكر بيان السفارة الأمريكية في بغداد الأحد 16 مارس، أن الولاياتالمتحدة تواصل الإسراع في تسليم العراق أسلحة وذخائر بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي والشراكة الأمنية طويلة الأمد بين البلدين. وأضاف، أن تسليم هذه الأسلحة يأتي استجابة لطلبات محددة قدمها العراق بما يتفق مع السياسة الشاملة لمكافحة الإرهاب التي تضمن اتخاذ تدابير سياسية واقتصادية وأمنية مصاحبة لذلك، مشيرا إلى أنه على الصعيد الأمني فإنه من الضروري أن يتم تجهيز قوات الأمن العراقية بالأسلحة الحديثة الفعالة التي تمكنها من التصدي للتهديدات الخطيرة التي تمثلها الآن دولة الإسلام في العراق والشام " داعش" للعراق والمنطقة . وأكد البيان، أن الولاياتالمتحدة عاقدة العزم على تقديم العون لقوات الأمن العراقية للتصدي لمثل هذه التهديدات وحماية السكان بالتنسيق مع القادة المحليين وزعماء القبائل، مشيرا إلى أن الولاياتالمتحدة قامت في وقت سابق من هذا الشهر بتسليم حوالي مائة صاروخ "هيل فاير Hellfire" مع مئات الآلاف من طلقات الذخيرة وبنادق "إم M4" . وأوضح، انه تم تسليم هذه الوجبة من الأسلحة بعد إجراء تقييم هام مشترك لاحتياجات العراق من الأسلحة أجراه الخبراء من العراقوالولاياتالمتحدة، حيث مثلت هذه الوجبة أخر حلقة في سلسلة الوجبات من الأسلحة الهامة التي تم تسليمها إلى العراق. ولفت البيان إلى أنه من منتصف شهر يناير الماضي تم تسليم القوات الأمنية العراقية أكثر من 11 مليون طلقة من الذخيرة والآلاف من المدافع الرشاشة وبنادق القنص وبنادق إم 16 ، إضافة إلى الآلاف من الطلقات الاستكشافية والقنابل اليدوية والأسلحة الأخرى، مشيرا إلى أنه من المقرر أن يتم في غضون الأسابيع القادمة تسليم دفعات إضافية من الأسلحة وفقا لبرنامج المبيعات العسكرية الخارجية الأمريكية مع مراعاة إجراءات الشفافية والمصداقية التي تصاحب عملية التسليم . وذكر البيان ، أن الولاياتالمتحدة تتطلع إلى العمل عن كثب مع الزعماء العراقيين والقادة العسكريين بغية تحديد وتلبية الاحتياجات الضرورية من المعدات الإضافية الأخرى خلال الأسابيع المقبلة ، مؤكدا أن الولاياتالمتحدة ستواصل أيضا تشجيع جميع القادة العراقيين على العمل سويا من أجل تطبيق الإستراتيجية الشاملة لمكافحة الإرهاب في محافظة الأنبار بفعالية وبما يتفق مع برنامج مجلس الوزراء العراقي الصادر في 18 فبراير الماضي مع التركيز على ضرورة تعبئة السكان المحليين ضد داعش والجماعات المتطرفة الأخرى . كشفت السفارة الأمريكية في العراق، عن أن الولاياتالمتحدة سلمت العراق دفعة جديدة من الأسلحة والذخائر بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي والشراكة الأمنية بين البلدين. وذكر بيان السفارة الأمريكية في بغداد الأحد 16 مارس، أن الولاياتالمتحدة تواصل الإسراع في تسليم العراق أسلحة وذخائر بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي والشراكة الأمنية طويلة الأمد بين البلدين. وأضاف، أن تسليم هذه الأسلحة يأتي استجابة لطلبات محددة قدمها العراق بما يتفق مع السياسة الشاملة لمكافحة الإرهاب التي تضمن اتخاذ تدابير سياسية واقتصادية وأمنية مصاحبة لذلك، مشيرا إلى أنه على الصعيد الأمني فإنه من الضروري أن يتم تجهيز قوات الأمن العراقية بالأسلحة الحديثة الفعالة التي تمكنها من التصدي للتهديدات الخطيرة التي تمثلها الآن دولة الإسلام في العراق والشام " داعش" للعراق والمنطقة . وأكد البيان، أن الولاياتالمتحدة عاقدة العزم على تقديم العون لقوات الأمن العراقية للتصدي لمثل هذه التهديدات وحماية السكان بالتنسيق مع القادة المحليين وزعماء القبائل، مشيرا إلى أن الولاياتالمتحدة قامت في وقت سابق من هذا الشهر بتسليم حوالي مائة صاروخ "هيل فاير Hellfire" مع مئات الآلاف من طلقات الذخيرة وبنادق "إم M4" . وأوضح، انه تم تسليم هذه الوجبة من الأسلحة بعد إجراء تقييم هام مشترك لاحتياجات العراق من الأسلحة أجراه الخبراء من العراقوالولاياتالمتحدة، حيث مثلت هذه الوجبة أخر حلقة في سلسلة الوجبات من الأسلحة الهامة التي تم تسليمها إلى العراق. ولفت البيان إلى أنه من منتصف شهر يناير الماضي تم تسليم القوات الأمنية العراقية أكثر من 11 مليون طلقة من الذخيرة والآلاف من المدافع الرشاشة وبنادق القنص وبنادق إم 16 ، إضافة إلى الآلاف من الطلقات الاستكشافية والقنابل اليدوية والأسلحة الأخرى، مشيرا إلى أنه من المقرر أن يتم في غضون الأسابيع القادمة تسليم دفعات إضافية من الأسلحة وفقا لبرنامج المبيعات العسكرية الخارجية الأمريكية مع مراعاة إجراءات الشفافية والمصداقية التي تصاحب عملية التسليم . وذكر البيان ، أن الولاياتالمتحدة تتطلع إلى العمل عن كثب مع الزعماء العراقيين والقادة العسكريين بغية تحديد وتلبية الاحتياجات الضرورية من المعدات الإضافية الأخرى خلال الأسابيع المقبلة ، مؤكدا أن الولاياتالمتحدة ستواصل أيضا تشجيع جميع القادة العراقيين على العمل سويا من أجل تطبيق الإستراتيجية الشاملة لمكافحة الإرهاب في محافظة الأنبار بفعالية وبما يتفق مع برنامج مجلس الوزراء العراقي الصادر في 18 فبراير الماضي مع التركيز على ضرورة تعبئة السكان المحليين ضد داعش والجماعات المتطرفة الأخرى .