حديث الصور تخيل لو أضفت القليل من السكر لطعم الراحة في بيتك.. هذا هو بالضبط مع تفعله بعض الكماليات البسيطة في بيوتنا. تابلوه صغير أو فازة.. ساعة حائط أو صحبة ورد.. أشياء بسيطة لكن أثرها في النفس عظيم جدا. المسألة لا تكلفك أكثر من مشوار لدرب البرابرة.. جنة عشاق التحف والديكورات. طول الطريق لن تراودك سوى أمنية واحدة هي أن يتسع بيتك لكل هذه الابداعات. «الزبون يطلق على المشغولات الجديدة اسم «التركي»، رغم أن تركيا لا علاقة لها من قريب أو من بعيد بهذا الذوق الأوروبي الغالب على الديكورات، لكن نشاطهم على السوشيال ميديا هو ما يوهم بذلك». هكذا وضح حسين المصري صاحب أحد المحلات بدرب البرابرة. يقول المصري، «90% من المعروضات في السوق هنا منتجات صينية»، ويأسف بشدة للحالة التي وصلت إليها الصين الشقيقة من تنمر البعض بها رغم أنهم من أكثر شعوب العالم نظافة وحرصا على الحياة والنجاح. لكنه واثق من أن هذا الشعب العاشق للعمل والإنتاج والحياة سيعبر المحنة.. إن لم يكن تجاوزها بالفعل، وذلك من واقع الرحلات الكثيرة التي قام بها للصين كمستورد وأصدقائه هناك الذين لم ينقطع التواصل بهم. هنا كل ما تحتاجه العروس أو ست البيت من ديكورات أشكال وألوان وأحجام لكل ركن في منزلها ليصبح جنة صغيرة، خاصة بعد أن أصبحت السوشيال ميديا ساحة للمنافسة بين أشطر الستات في تزيين منازلهم. نقلا عن جريدة الأهرام مع درب البرابرة.. بيتك أحلى مع درب البرابرة.. بيتك أحلى مع درب البرابرة.. بيتك أحلى مع درب البرابرة.. بيتك أحلى مع درب البرابرة.. بيتك أحلى