قال الشاب خالد الجهينى 24 عاما المفرج عنه من بين 4 من المفرج عنهم من إسرائيل أمس إن السجناء المصريين فى إسرائيل يعانون من إهمال وزارة الخارجية وتقاعسها ولا تلتفت إلى طلباتهم مما أدى إلى وجود سجينين فى إسرائيل، تم الإفراج عنهما أحدهما منذ عام وما زال هناك والآخر منذ شهرين وما زال هناك، لأن الخارجية تطلب أوراق ثبوت جنسية وأوراق كثيرة لا يستطيعون جلبها وهم فى السجون. وأوضح ل "اليوم السابع" أنه مسجون على خلفية تسلل على الحدود للبحث عن عمل وتم الحكم عليه ب 4 سنوات خففت إلى 3 سنوات، موضحا أنه منذ شهر وهو فى إسرائيل لحين أن تنم إرسال شهادة ميلاده له من قبل أسرته فى قرية الجورة بالشيخ زويد، موضحا أن هناك قرابة 70 مصريا يعانون أشد المعاناة فى سجون الاحتلال.