بدأت الحلقة الأولى من مسلسل "هوجان" للفنان محمد إمام، بظهور "بهلول" الفنان صلاح عبد الله، في أحد الموالد الشعبية، وهو يقدم فتى يمتلك قوة خارقة، يُدعى "هوجان" محمد إمام، في وجود "وردة" ميرنا نور الدين، التي تغني بالمولد، ليخرج "هوجان" المفتول العضلات يشد سيارة بقوة خيالية، بينما يحصل "بهلول" على الأموال من المتواجدين، ثم يُظهر "هوجان" قوته الخارقة بأكل الزجاج والمسامير وينام عليها، كما تظهر شهامته عندما يجد سيدة تشتكي من اختفاء ابنها ليترك عمله ويذهب معها للبحث عن الطفل المفقود ويعثر عليه بعد شجار مع خاطفيه يُظهر خلاله قوته. رغم كل هذه القوة، يظهر "هوجان" كشخص جاهل بسيط ليس لديه أي ثقافة، حيث يضربه "بهلول" بسبب تركه المولد وذهابه مع السيدة للبحث عن ابنها، ويظل يبكى في المولد، ثم يأمره بترك المولد هو و"وردة" بسبب المعلم سليمان الذي جاء للمولد ويريد قتله لسرقته أمواله، وقبل أن يهرب يدخل في شجار مع المعلم ويقتله ويهرب مع بهلول رغم كل هذه القوة، يظهر "هوجان" كشخص جاهل بسيط ليس لديه أي ثقافة، حيث يضربه "بهلول" بسبب تركه المولد وذهابه مع السيدة للبحث عن ابنها، ويظل يبكى في المولد، ثم يأمره بترك المولد هو و"وردة" بسبب المعلم سليمان الذي جاء للمولد ويريد قتله لسرقته أمواله، وقبل أن يهرب يدخل في شجار مع المعلم ويقتله ويهرب مع بهلول ووردة. "لطفي الحراق" كريم محمود عبد العزيز، يخرج من السجن، ويستقبله "حورس" أوس أوس، ويعود إلى منزله حيث توجه والدته عارفه عبد الرسول التي لا تدري أنه كان في السجن لأنه كذب عليها وأوهمها أنه سافر إلى لبيبا للعمل هناك، ويذهب لطفى وحورس إلى صيدلية لسرقتها وأعطاء الأموال إلى والدته على أنه أحضرها من السفر. المفاجأة تأتي بنهاية الحلقة، حينما يذهب بهلول ويبلغ عن هوجان الشرطة لأنه ساقط قيد ويمتلك قوة خارقة وقتل المعلم سليمان.