الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
حزب الجبهة الوطنية يُكافئ أوائل الثانوية العامة ب50 ألف جنيه
سعر الذهب في مصر اليوم الأربعاء 23-7-2025 مع بداية التعاملات
الجيش الإسرائيلي: إصابة ضابط ومقاتلين إثر انفجار عبوة ناسفة في قطاع غزة
ترامب يتهم باراك أوباما بالخيانة بشأن تدخل روسيا في انتخابات 2016
المنزل الذي تحوّل إلى مقبرة.. نرصد القصة الكاملة للغز «أسرة الموت» بالمنيا
تسرب غاز وراء الكارثة.. النيابة تكشف كواليس حريق مطعم شهير بكرداسة
بانوراما أيامنا الحلوة تجسّد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا
فيروس شيكونجونيا.. ما هو وباء البعوض الذي حذرت منه منظمة الصحة العالمية ويهدد 5 مليارات شخص؟
ب 550 مليار دولار.. ترامب يعلن عن إبرام أكبر صفقة تجارية مع اليابان
لمدة 7 ساعات.. قطع التيار الكهربائي عن 12 منطقة في البحيرة
"مستقبل وطن" يحشد جماهير مطاي في مؤتمر لدعم مرشحيه بانتخابات الشيوخ 2025
رئيس اتحاد الخماسي يُكرم طالب بني سويف الأول على الجمهورية ب100 ألف جنيه
7 شهداء إثر استهداف شقة سكنية في منطقة تل الهوا غرب قطاع غزة
البعثة الروسية: انسحاب دولتين من اليونسكو يكشف أزمة هيكلية تضرب المنظمة من الداخل
إعلام فلسطيني: الاحتلال يشن غارات على دير البلح وخان يونس
تعليم البحيرة تهنئ الطالبة نوران نبيل لحصولها على المركز السادس فى الثانوية العامة
رئيس "بنك الطعام": نقدم نموذج شمولي فريد بالتعاون مع 5 آلاف جمعية
عبد المنعم سعيد: الاستقرار في مصر والسعودية نتاج قرار وطني ينبذ التفرقة الطائفية
عبدالمنعم سعيد: المنطقة كانت تتجه نحو السلام قبل 7 أكتوبر
المبعوث الأمريكي: الغارات الإسرائيلية زادت من ارتباك الوضع بسوريا
«الأهلي بياخد الدوري كل أثنين وخميس».. نجم الزمالك السابق يتغنى ب مجلس الخطيب
رياضة ½ الليل| وفاة لاعب فلسطيني.. صفقة الزمالك «منظورة».. رحيل «عادل» للإمارات.. وأحلام زيزو بالأهلي
تيم إف سي يضم صانع ألعاب شباب رفح الفلسطيني
سعر الدولار الآن أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية قبل بداية تعاملات الأربعاء 23 يوليو 2025
سعر طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
سعر الزيت والسكر والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
حزب الجبهة الوطنية: دعم مادي بقيمة 50 ألف جنيه لأوائل الثانوية العامة
لينك نتيجة الصف الثالث الثانوي 2025 بالاسم ورقم الجلوس.. رسميًا الآن عبر الموقع الرسمي ل وزارة التربية والتعليم
الأولى على الثانوية العامة شعبة أدبي ل«المصري اليوم»: «بكيت فرحًا وسألتحق بالألسن»
جامعة الإسكندرية تستقبل وفد المركز الإعلامي الأوزبكستاني
بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2025 .. نصائح لاختيار الجامعة والكلية المناسبة لك
شخص مقرب منك يؤذي نفسه.. برج الجدي اليوم 23 يوليو
محمد التاجي: جدي «عبدالوارث عسر» لم يشجعني على التمثيل
محمد التاجي: فهمي الخولي اكتشف موهبتي.. ومسرح الطليعة كان بوابتي للاحتراف
الرابعة على الثانوية: تنظيم الوقت سر النجاح.. وحلمي أكون طبيبة
فرصة لإدراك تأثير جروح الماضي.. حظ برج القوس اليوم 23 يوليو
أخبار مالية غير سارة.. برج العقرب اليوم 23 يوليو
برلماني: «ثورة يوليو» الشرارة الأولى لإرساء مبادئ العدالة الاجتماعية
منها السبانخ والكرنب.. أهم الأطعمة المفيدة لصحة القلب
«الإندومي» والمشروبات الغازية.. أطعمة تسبب التوتر والقلق (ابتعد عنها)
بدون أدوية.. 6 طرق طبيعية لتخفيف ألم الدورة الشهرية
دروجبا: محمد شريف هداف مميز.. والأهلي لا يتوقف على أحد
أتلتيكو مدريد يتعاقد مع مارك بوبيل رسميا
الكشف عن بديل الهلال في السوبر السعودي
وساطات بتركيا تسعى لإطلاق سراحه .. إعلام "المتحدة" يُشيع تسليم محمد عبدالحفيظ
درس حصوله على الجنسية المصرية.. شوبير يكشف مفاجأة بشأن وسام أبو علي
إلى الحبيب الغالي.. رسالة من ممدوح عباس إلى حسن شحاتة
"التعليم": إعلان تنسيق المرحلة الأولى خلال 4 أيام من ظهور نتيجة الثانوية العامة
نشرة التوك شو| قانون الإيجار القديم ينتظر قرار الرئيس السيسي.. و"الزراعة" توفر الأسمدة رغم التحديات
محافظ الشرقية يهنئ ياسمين حسام لتفوقها: نموذج مشرف لأبناء المحافظة
من 4% إلى 70%.. الطالبة ميار حماده تحقق قفزة دراسية لافتة في قنا
ما هي كفارة اليمين؟.. أمين الفتوى يجيب
ما حكم الاعتداء على المال العام؟.. أمين الفتوى يجيب
وزيرة التخطيط تشارك في منتدى التكنولوجيا المالية لعام 2025
اعتماد أولى وحدات مطروح الصحية للتأمين الشامل.. وتكامل حكومي - مجتمعي لرفع جودة الخدمات
هل يجوز الوضوء مع ارتداء الخواتم؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
أدعية لطلاب الثانوية العامة قبل النتيجة من الشيخ أحمد خليل
حملة دعم حفظة القرآن الكريم.. بيت الزكاة والصدقات يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة كتاب الله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الصراع الأكبر
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 20 - 06 - 2010
فاجأنا هذه الأيام الصراع بين شركة بى.بى للبترول والحكومة
الأمريكية
. وهو صراع مألوف بين شركة متعددة الجنسيات تحاول تحقيق أرباح وحكومة تسعى لتنظيم الشركة وإخضاعها للمساءلة. لكن هذا الصراع شجار عائلى بالفعل. وهو يحدث وسط صراع أكبر، وفى هذا الصراع الأكبر بى.بى والحكومة
الأمريكية
ضمن الفريق نفسه.
بدأ الصراع الأكبر مع نهاية الحرب الباردة. وقد تم حسم ذلك الخلاف الأيديولوجى الجدل بشأن ما إذا كانت الرأسمالية أفضل نظام اقتصادى أم لا. ولكن الجدل بشأن ما إذا كانت الرأسمالية الديمقراطية أفضل نظام اقتصادى اجتماعى سياسى أم لا لم يحسم بعد. بل إنه جعل العالم ينقسم إلى معسكرين عامين.
ففى أحد الجانبين، يقف أولئك الذين يؤمنون بالرأسمالية الديمقراطية من
الولايات
المتحدة
إلى الدنمارك وحتى
اليابان
. ويؤمن الناس فى هذا المعسكر عامة بأن الاستثمار مهمته خلق الثروة ورفع مستويات المعيشة، بينما مهمة الحكومات هى التنظيم وقت الضرورة، وإتاحة الفرص المتكافئة. ويضم هذا المعسكر كلا من مسئولى الحكومة كالرئيس أوباما والعاملين فى القطاع الخاص كالمديرين التنفيذيين فى شركة بى.بى.
وفى الجانب الآخر، أولئك الذين يرفضون الرأسمالية الديمقراطية، حيث يؤمنون بأنها تؤدى إلى الفوضى، والفقاعات الاقتصادية، والاستغلال والأزمات. وبدلا من ذلك تبنوا رأسمالية الدولة. ويقود الأشخاص الذين فى هذا المعسكر
روسيا
والصين والسعودية
وإيران
وفنزويلا والكثير من البلدان الأخرى.
وقد بدأ العديد من العلماء فى تحليل رأسمالية الدولة. ومن أوضح المعالجات وأكثرها شمولا دراسة إيان بريمر «نهاية السوق الحرة».
ويوضح بريمر أن الحكومات الاستبدادية فى ظل رأسمالية الدولة تستغل الأسواق «لخلق الثروة التى يمكن توجيهها وفقما يرى المسئولون السياسيون». ويواصل قائلا: «الدافع النهائى ليس اقتصاديا (تحقيق أقصى قدر ممكن من النمو) بل سياسى (تعظيم سلطة الدولة وفرص بقاء القيادة)». وفى ظل رأسمالية الدولة توجد المشروعات الصغيرة لجلب المال من أجل تمويل الطبقة الحاكمة.
ويبدو التباين بأوضح صورة له فى قطاع الطاقة. ففى عالم الرأسمالية الديمقراطية لدينا شركات البترول مثل إكسون موبيل وبى.بى ورويال داتش شل، التى تدر ثروة على المساهمين.
وفى عالم رأسمالية الدولة، هناك المشروعات التى تديرها الدولة، مثل جازبروم، وبتروبراس، وأرامكو السعودية، وبتروناس، وبتروليوس دى فنزويلا، ومؤسسة البترول الوطنية فى الصين، وشركة البترول الوطنية
الإيرانية
. وتخلق هذه الشركات الثروة للزمر السياسية، ولدى هذه الزمر بدورها سلطة الدولة التى تدعمها.
ومع هذه الميزة، سحقت شركات الطاقة التابعة للدول شركات الطاقة فى القطاع الخاص تماما. وفى أمريكا، نطلق عبارة شركات البترول الكبرى على إكسون موبيل وبى.بى ورويال داتش شل وغيرها. ولكن ذلك يوضح مدى محدودية تفكيرنا. ففى الواقع، لا توجد أى من هذه الشركات ضمن قائمة أكبر 13 شركة طاقة فى العالم.
وقبل جيل من الآن، كانت كبريات الشركات متعددة الجنسيات تنتج أكثر من نصف إنتاج العالم من البترول والغاز. ولكنها لا تنتج الآن، وفقا لبريمر، سوى عشرة فى المائة من البترول والغاز فى العالم وتمتلك نحو ثلاثة فى المائة فحسب من الاحتياطات العالمية.
غير أن المنافسة بين الرأسمالية الديمقراطية ورأسمالية الدولة لا تشبه المنافسة بين الرأسمالية والشيوعية. فهو تنافس مترابط، حيث تستثمر المشروعات الرأسمالية التابعة للدول بشكل مكثف فى مشروعات الرأسمالية الديمقراطية (غير أنها لا تميل للاستثمار فى بعضها البعض). ويعتمد كل من الجانبين على الآخر فى شبكات التجارة المتداخلة.
ومع ذلك، توجد منافسة. فهناك تنافس بشأن الهيبة: أى من النظامين أقدر على توفير الأمن والنمو؟ وأى النظامين يجب أن تهدف إليه الديمقراطيات الناشئة التى تشق طريقها بصعوبة؟ ويوجد تنافس أيضا حول تحديد القواعد التى ينبغى أن تحكم النظام العالمى.
وهل ينبغى أن تكون بلدان مثل
روسيا
قادرة على حجب الغاز عن أوروبا
الغربية
من أجل تحقيق هدف سياسى أم لا؟ وهل ينبغى أن تكون الحكومات قادرة على ترجيح كفة لصالح الشركات الوطنية التى تتمتع بعلاقات طيبة أم لا؟ وهل يجب السماح لحكومات استبدادية مثل
إيران
بأن تتحول إلى دولة نووية أم لا؟
نحن فى العالم الديمقراطى نميل إلى افتراض أن رأسمالية الدولة لا يمكنها أن تزدهر إلى الأبد. فالشركات المبدعة لا يمكنها النجاح ما لم يكن هناك تبادل حر للأفكار. وأى شركة تكنولوجيا فائقة تحتاج إلى الهدم الخلاق على نحو لا تستطيع أن تتيحه أية حكومة استبدادية. إذ لا شك فى أن المحسوبية سوف تقوض الفاعلية.
كل ذلك صحيح. غير أن رأسمالية الدولة ربما تكون النظام الوحيد الصالح للتطبيق فى المجتمعات منخفضة الثقة، حيث تتحول السلطة اللا مركزية إلى أعمال العصابات. وأظهرت النظم الديمقراطية نقاط ضعفها. أخيرا: نزوع نحو تقديم وعود لا يمكن الوفاء بها لكبار السن والجماعات الأخرى ذات القوة السياسية, وميل نحو الاستقطاب، الذى يشل حركة الحكومات حتى فى مواجهة المشكلات المدمرة.
ليس لدينا فى العالم الديمقراطى الحق فى التفاؤل. حيث تتغلغل رأسمالية الدولة فى أعماق المشاعر الوطنية وتقدم أمانا نفسيّا لأولئك الذين يبغضون فوضى الرأسمالية الحديثة. لذلك، أتمنى أن يضع أوباما وبى.بى فى أثناء شجارهما على أقل تقدير الصورة الأوسع نطاقا فى حسبانهما.
فنحن بحاجة إلى شركات خاصة قوية للطاقة. كما أننا بحاجة أيضا إلى الابتعاد تدريجيا عن البترول والغاز وهما المنتجان اللذان يمولان صعود رأسمالية الدولة بصورة قوية.
© 2009: كل الحقوق محفوظة لشركة النيويورك تايمز لمبيعات الخدمات الصحفية. يحظر نشر هذه المادة أو إذاعتها أو توزيعها بأى صورة من الصور.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المنظمات الدولية غير الحكومية تعتبر نفسها تمثل الضمير العالمي
بعد خطاب أوباما المريح: تعالوا نستعد أبجديات القضية وجوهر الصراع
الصحف العالمية: مرشد الإخوان ل"لأسوشيتيد برس": النظام بدأ حملته لمنعنا من المشاركة فى الانتخابات.. وصراع على السلطة فى رأس الخيمة بعد وفاة حاكمها.. والمدن العائمة خير وسيلة للتصدى لقضية تغير المناخ
دور الشركات متعددة الجنسيات في عملية نقل السلطة في مصر
السودان: الفصل الأخير في معركة فصل الجنوب
أبلغ عن إشهار غير لائق