nn?وحكايات ورويات.. وليس اللى فات مات.. والثعلب فات وفى ذيله سبع لفات.. والدروس فورى.. وبعضهم يقول غير ذلك يبقى نورى.. والألتراس وربنالهم يحرس.. ولحق الشهداء لا أحد يستطيع أن يفترس.. أو فى زحمة القلق للحقيقة يقتنص.. وقال: لادورى.. ولانشاط.. ولاكل واحد على الحيط نطاط.. فالأمر ليس مجرد إحياء ذكرى أوإقامة حفل سمر.. ولا أحد بمشاعرنا يستطيع أن يتنمر.. والألتراس بإخلاصه للشهداء يحيى ويتنفس.. واللعب دون عقاب المجرمين والقتلة للنشاط انحطاط.. وللحالة ينجس.. وإضراب اللاعبين وأصحاب المصلحة مما يسمون انفسهم بالاعلاميبن.. بتوجس.. والكل لمنافع هؤلاء من عودة الدورى يلمس.. وقامت القيامة بين لاعبين يسمون أنفسهم محترفين، وهم هواة يتحلون صفة الاحتراف ليفترقوا.. وأغلب انديتهم تدار بهواه.. وهذه المهزلة والملهاه..وبعد باليرمو المرحوم الجوهرى لمكافأة لاعبيه هذا المسخ سواه..وكان يقصد أن تكون هذه البداية هى النواة.. ليصل إلى الاحتراف الكامل ولقربى منه أحلف أن هذه كانت غايته وكل نواياه.. وياه..لأن الجميع اكتفى بهذا المسخ.. والكل فى حكاية الاحتراف تخبط وتنطط ولبخ..والاحتراف يعنى التفرغ التام.. مهما قال هؤلاء المستفيدون فى القنوات الفضائية والإعلام.. ولهذا واجب الاتحاد الجديد أن يلعب فى المفيد.. ويقترب من اللوائحة الدولية للاحتراف.. لإيقاف هذا الانحراف.. فالإحتراف صناعة كاملة.. وتسويق.. وجلب المكاسب والكل للكل بالمليم والنكلة يحاسب.. وليس مجرد شراء اللاعبين.. وبعضهم لايساوى لأنه فى حكم الهاوى.. وكفانا بقى بلاوى.. وغناوى.. ورقصنى يا فى عائلة الزواوى.. والله بالسر العليم..وكفانا سؤال اللئيم.. والغرض والمرض جعل التنافس بين الأندية القادرة، وغير القادرة ينقرض.. ووجب على من يريد الإصلاح والفلاح.. لتأسيس الشركات الكروية المساهمة يحرض!! ووسط كل هذه المواويل..وهدالحيل..وصل الأهلى المصرى لنهائى بطل الأبطال الافريكانى..وهذا له أسمى المعانى.. وكان الطرف الثانى وهو غاية الأمانى التونسى الترجى.. وهذا غاية فرجك وفرجى..وسمح بعشرين ألفاً..وربنا لايقطع للأهلى الخلف أولجمهور من خارجة يستلف.. حتى لو الالتراس..على عدم الحضور لم ييأس..واكتفى فى ستاد برج العرب.. الايهرب.. وما تحته خط اعرب.. انتدب 50 من شبانه ليعلق صور الشهداء فى المدرج المخصص لهم.. ووقف الجميع والله هو العليم السميع..دقيقة الحداد.. وبعدها تم اللعب فى سلام..والجميع طير فى برج العرب الحمام..وفى مباراة جيدة من الطرفين.. كانت مباراة حب واللعب فيها من القلب..فهما بين الناديين بطلا دولتى الثورة التوأم.. والخير بتنافسهما يعم.. وانتهى بالتعادل ولكل منها واحد صحيح.. ولوأنها نتيجة الأهلى ليس فيها الشىء المربح.. وبهذه النتيجة اخوكم الأهلى مزنوق..والكل على عشم أنه بكره تحلو وتروق.. لأن الأهلى مطلوب منه فى الرايحة.. أن يفوز مريحا.. لأن هدف الترجى عندنا بإثنين..فالتعادل هناك 1\1.. يعرضنا لضربات الجزاء الترجيحية.. أما الفوز 2\صفر.. يجعلنا نفوز بالكأس.. والحكاية محتاجة المزيد من الإخلاص..وخلاص!!