nn قال إيه.. يا أى بيه.. من غير ليه.. وجارى البحث عما جاب عاليه واطيه.. وربنا وحده هو الذى يحيى العظام، ويستطيع أن يحييه.. وهات يا توك شو.. وبالإسكندرانى أيوه.. أيوه.. وكل طرف للثانى نازل طالع يلعن أمه وأبوه.. ومع ذلك يستمروا يستفزوه ويسألوه.. فالحكاية فى حقيقتها أكل عيش.. ويا أبو الريش إنشا الله تعيش.. وفى الآخر كل شىء يطلع على مافيش.. والحكاية والرواية يا ضنايا إنه بعد فاجعة وواجعة بورسعيد.. وقف الدورى الكروى ووحوى يا وحوى.. والألتراس قال: مانتوش لاعبين.. حتى لو بلغنا العشرين بعد الألفين.. وصلى على النبى يا عين.. إلا بعد.. تحقيق القصاص ل 74 «برىء شهيد».. غير المصابين ولا يوجد أى فقيد.. وطال المطال يا دورى تعالى.. ويا بالالا.. لا.. والأندية أفلست وتعطل آلاف العاملين مع النشاط الكروى.. واللاعبين مصرين على إعادة الدورى بقرار فورى.. الكل على ذلك ينوى.. فانقطاع الدورى قطع لأكل العيش.. وحرمنا مع كل هدف من البقشيش.. ونخشى من الحرمان.. أن ينحرف بعضنا.. ويصبح عنده سوابق، ولا يستطيع إخراج التشبيه الذى هو الفيش.. وبعدها امسك حرامى يا شويش.. وأقوال وأقوال وهذا هو الحال.. فيبدأ الدورى ليغنينا الله عن اللئيم والسؤال.. حتى لو كان لكل مقام مقال.. بدلا من أن ترجع الحلوة تسكع فى الدقى، وبخاصة فى شارع نوال.. والألتراس واقف لهذه الأقوال بالمرصاد.. ويجوب بالمسيرات الرافضة فى طول وعرض البلاد.. وعلى جثثنا عودة الدورى.. حتى نأتى بحق الشهداء، وأرواحنا مثلهم لهذا الحق الفداء.. الفضائيات الرياضية تعانى.. وهذه هى كل المعانى.. والبعض أغلق شاشاته مؤقتا.. وهذا ما جلب على المستفيدين منها مقتا.. فقالوا اللاعبين ينظمون أيضاً المسيرات المضادة.. وهذه هى كل الإفادة.. وكل واحد متمسك بعناده.. حتى وصلنا لمحاصرة الصن شاين فى فندقه.. وكادت تحدث كارثة بإلغاء المباراة لصالح الصن شاين.. وهنا الاتحاد الأفريكانى الكاف لا يمد أرجله على قد اللحاف.. ولكن يأخذ قراره من غير ما يعاين.. فكل شىء ظاهر وباين.. وتوتة توتة لم تنته الحدوتة.. الحلوة والملتوتة.. فالفضائيات غير الرياضية وجدت رزقها فى إشعال وإشغال الرأى العام.. وهذا هو ملخص الكلام.. ولم يطيروا للسلام الحمام.. والصدفة من غير لهفة.. جعلتنى أقع فى برنامج وائل الإبراشى.. ويا خراشى.. وطار فى الهوا شاشى.. وإنت ماتدراشى.. يا جدع.. وولعها.. ولعها.. شعللها.. شعللها.. قال إيه الحكاية عودة النشاط الرياضى.. وأنا أبيع الزبادى.. ليطرى على القلوب.. وليخاطب كل بوبى حبوب.. والمذيع اللميع المثقف خلط الأوراق.. وأنا أعتبره ضيق الآفاق.. فكرة الندم والعدم المصرية، وهى محور القضية ليست النشاط الرياضى.. حتى لا نلخبط ثقافة البشر.. وفشر.. والذى فيما ليس به علم يتكلم وينحشر.. فهذا يا إبراشى.. قول فاشى.. لاختصار الرياضة فى دورى كرة.. فالنشاط الرياضى.. مادام أبوها راضى وأخوها راضى.. وانت مالك ومالنا يا سيدنا القاضى.. أكثر من 40 لعبة منهم 24 لعبة أوليمبية على الأقل.. وصباح الفل.. وعودة الكرة ممكن أن تتأجل حتى حين ميسرة.. فهى كرة الذين رقصوا على السلم يا معلم.. لا اللى فوق شافوها.. ولا اللى تحت سمعوها.. لأنها كرة بين البنين.. كرة لا هى احتراف.. وليس فى ذلك أى خلاف.. وقد تلقينا إنذارا من الدولى (الكاف) والكل سمع وشاف.. إذا لم نتبع قوانين الاحتراف الرسمية.. وهذا مجمل القضية.. أوقف النشاط المصرى الإقليمى والدولى.. وانظر حولك.. ولا تنظر حولى.. ولا هى كرة هواة.. وفيها الزير لا تسنده النواة.. والأيام بيننا.. فإما أن تعود كاملة الاحتراف.. ففى الاحتراف الحقيقى وقاية من الانحراف.. ففى الاحتراف المصرى اللاعب يكبش.. والأندية تفلس وتتلبش.. وتحتاج لسؤال اللئيم.. وكرة الندم المصرية حالتها الجيم.. هذه هى الحقيقة يا إبراشى.. وكله ماشى!