** الشباب أحباب.. لم يجروا فى سراب.. ولكن فوزهم على السنغال.. جاء أطعم شراب.. ومن حقنا أن ندعوهم على أكلة كفتة وكباب.. والسنغال.. تصرفاته كانت عليه وبال.. وملاكمه أثبتوا أنهم مدربون على سوء الخصال.. ومن الهزيمة القاسية نال.. لأن منتخب مصطفى يونس أحسن فال.. ويغنيه الله عن اللئييم والسؤال.. فالوصول إلى العلا صعب المنال.. وكعادة الاتحاد الأفريكانى.. وآه يانى.. بالحكم البورندى بلاكم وبلانى.. فبعد لامتى بتاع الترجى.. ودجى.. دجى يا ربابة التحكيم الأفريكانى يطبق قانون الغابة.. ولأنهم من الناس الغلابة.. ففضيحة الاتحاد الأفريكانى بجلاجل.. والكل لما كتبته الصنداى تايمز عن الرشوة سجل بعد إيقاف النيجيرى وعلولو التونسى.. والتحقيق معهم.. لأنهم كانوا يبيعون كأس العالم «اللى» يدفع أكثر.. وأول الموقوفين هو رئيس لجنة الحكام.. ولجنة الحكام الأفريكانية أصابت الجميع بالزكام.. ولا أحد استطاع أن يمسك لها اللجام.. وعيسى حياتو على عوم هذا المشبوه عام.. وهذا يضر بالكرة الأفريكانية وبدلا من أن يعملوا على أن تأخذ خطوة للأمام.. دفعوها ألف خطوة للخلف، وهذا تصرف اللئام.. ولا نستطيع بعد كل هذه التصرفات المشمومة أن نطير الحمام.. ونعقد مع هذا الاتحاد المشموم اتفاقية سلام .. وحكى الترجى، ومنتخب الشباب.. اتبعوا مع الفرق المصرية للإرهاب والكباب.. وكنا نعتقد أن البلطجية.. وهذا ملخص القضية يظهرون فى مواقف معينة.. ولكن ما جعل الخلق متجننه.. ما ارتكبه لاعبو السنغال.. يكثر من القيل والقال.. هل رأيتم كيف تكالبوا على عبد الله.. والأجر على الله.. وأشبعوه ضربا ببازبيز أحذية الكرة الألمنيوم.. فأصابوه بخمس غرز.. ولهذا كان واجبا أن تستدعى لهم مباحث المخدرات.. لأنهم غرزجية.. وليس كوّرجية.. والكل شاهد وسمع عن هذا الجيل الصاعد من لاعبى السنغال.. وعلى الفضائيات كانت الفضيحة.. والتصرفات غير مريحة! ** وعلى العموم.. وحتى لا نشيل الهموم.. الجيات أصعب من الريحات.. فالجيات نهائيات.. ووجب الإعداد، والتموين والإمداد.. حتى نقول المنتخب استفاد وأفاد.. وذلك بترتيب الكثير من الأفريقية والدولية من المباريات.. فهؤلاء هم المستقبل.. وعليه وجب أن تقبل.. فهم السند للمنتخب الكبير.. وهم للكرة المصرية الهدف والمصير. ** وتحية لمديرهم الفنى.. والله الغنى.. وأقول: لمصطفى يونس.. مهمة ثقيلة.. ووجب مهما كانت المعوقات أن يشد حيله.. وهذه وحدها هى الحيلة! ** لاعبو الأهلى.. ووسعلى.. الذين وقعوا تحت طائلة العقاب.. لأنهم قاموا بالإعلان للشركة المنافسة.. للشركة الراعية.. اثبتوا أن ولاءهم للحلول.. وهذا به غير المسموح.. وإذا لم يرجعوا لرشدهم.. غرقوا كالذين فاتتهم سفينة نوح. ** محمود فتح الله.. والأجر على الله.. بيلعب ويلاعب.. ويخلق للزمالك المتاعب.. فعقده ينتهى هذا الموسم.. وهو لعقده الجديد لم يحسم. ** اللجنة الأولمبية.. والمئوية.. وهو الاحتفال الضخم اللى عليه النية.. فى هذه الألفية.. ليكتسب الصفقة العالمية.