الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
ترامب يعلن مقتل 3 أشخاص خلال استهداف سفينة تهريب في المنطقة الجنوبية
هانيا الحمامي تتوج ببطولة مصر المفتوحة للإسكواش
موعد مباراة ليفربول وإيفرتون في الدوري الإنجليزي والقناة الناقلة
موعد مباراة ريال مدريد وإسبانيول في الدوري الإسباني والقناة الناقلة
أسعار الأدوات المدرسية اليوم السبت 20 سبتمبر في محافظة الدقهلية
أسعار اللحوم الجملي والضاني اليوم السبت 20-9-2025 في الأسواق ومحال الجزارة بقنا
سعر الجنيه الذهب اليوم السبت 20-9-2025 في محافظة الدقهلية
وليد صلاح الدين: قرارات النادي حاسمة ولا تعديل في عقود اللاعبين إلا بموافقتنا
تامر مصطفى يتولى تدريب الاتحاد السكندري خلفًا لأحمد سامي
مواعيد مباريات الأسبوع الثامن للدوري المصري
حالة الطقس اليوم السبت 20-9-2025 في محافظة قنا
جنازة شعبية مهيبة لضحايا مذبحة نبروه الأب وأطفاله الثلاثة لمثواهم الأخير في الدقهلية
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 20-9-2025 في محافظة قنا
مذيع يشعل النار في لسانه على الهواء.. شاهد التفاصيل
الدفاع المدني بغزة: 450 ألف فلسطيني نزحوا من مدينة غزة
ترامب عن هجوم حماس: ما حدث في 7 أكتوبر كان إبادة جماعية
كارول سماحة عن انتقادات إحيائها حفلات بعد وفاة زوجها: كل شخص يعيش حزنه بطريقته
ترامب يعلق على انتهاك مزعوم لمجال إستونيا الجوى من قبل مقاتلات روسية
البرتغال تعلن اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين يوم الأحد
محافظ الأقصر يسلم شهادات لسيدات الدفعة الثالثة من برنامج "المرأة تقود".. صور
سعر الفراخ البيضاء والبلدى وكرتونة البيض في الأسواق اليوم السبت 20 سبتمبر 2025
مؤتمر إنزاجي: هذا سبب التعادل مع أهلي جدة.. وعلينا التعلم من المباراة
للمرة الثانية خلال 12 ساعة، توغل إسرائيلي في 3 قرى بريف درعا السورية
70 مليون شاب وفتاة يشاركون في برامج التمكين الشبابية خلال الفترة من 2018 حتى 2025
ترامب يعلن إتمام صفقة تيك توك مع الصين رغم الجدل داخل واشنطن
وسط تعليمات مشددة، انطلاق الدراسة بالمعاهد الأزهرية، اليوم
قرار عاجل من النيابة ضد أبطال فيديو سكب السولار على الخبز بالشرقية
طابور صباح وأنشطة طلابية في الشارع، سور متحرك ينهي معاناة 38 سنة بمدارس ورورة ببنها (صور)
كان بيسلك الخرطوم.. مصرع شاب غرقا داخل إحدى المجاري المائية في الغربية
انطلاقة قوية ومنظمة وعام دراسي جديد منضبط بمدارس الفيوم 2026
ليلة كاملة العدد في حب منير مراد ب دار الأوبرا المصرية (صور وتفاصيل)
كارول سماحة: «الحياة ومصر لم تعد عادية بعد وفاة زوجي» (فيديو)
صلاح دندش يكتب : تخاريف
مجلس حكماء المسلمين يدشن النسخة الكازاخية من "مقوِّمات الإسلام" للإمام الطيب (ًصور)
مدارس دمياط في أبهى صورها.. استعدادات شاملة لاستقبال العام الدراسي الجديد
استشارية اجتماعية: الرجل بفطرته الفسيولوجية يميل إلى التعدد
القرنفل مضاد طبيعي للالتهابات ومسكن للآلام
ديتوكس كامل للجسم، 6 طرق للتخلص من السموم
هل تهدد حرارة البخار والسونا خصوبة الرجال؟
محيي الدين: مراجعة رأس المال المدفوع للبنك الدولي تحتاج توافقاً سياسياً قبل الاقتصادي
سيف زاهر: جون إدوار يطالب مسئولى الزمالك بتوفير مستحقات اللاعبين قبل مواجهة الأهلى
ضبط 6240 عبوة مواد غذائية ونصف طن زيوت سيارات مجهولة المصدر
محمود محيي الدين: الذهب يتفوق على الدولار فى احتياطات البنوك المركزية لأول مرة
عمرو أديب يبكي الطفل الفلسطيني النازح وأخته: «ابعتوا هاتوهم مصر»
إعلامي يشعل النار في لسانه على الهواء ليكشف زيف خرافة "البشعة"
حسام حبيب:"معرفش حاجة عن شيرين ومليش علاقة بقضية المخدرات"
لماذا عاقبت الجنح "مروة بنت مبارك" المزعومة في قضية سب وفاء عامر؟ |حيثيات
مقاتلات روسية تقترب من منصة نفط بولندية
الرئيس السوري: التوصل إلى اتفاق أمني مع إسرائيل لا مفر منه
موعد صلاة الفجر ليوم السبت.. ومن صالح الدعاء بعد ختم الصلاة
رسميا الآن بعد الارتفاع.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 20 سبتمبر 2025
تراجع كبير في سعر طن الحديد وارتفاع الأسمنت اليوم السبت 20 سبتمبر 2025
طارق فهمي: المجتمع الإسرائيلي يراقب التطورات المصرية بقلق (فيديو)
مدينة تعلن الاستنفار ضد «الأميبا آكلة الدماغ».. أعراض وأسباب مرض مميت يصيب ضحاياه من المياه العذبة
«أقوى من كورونا».. استشاري مناعة يوجه تحذيرا عاجلا للمواطنين مع بداية العام الدراسي (فيديو)
هل رفع الصوت بالقراءة في الصلاة لتنبيه شخص آخر يبطلها؟.. أمين الفتوى يجيب
خصم 50% على دورات اللغات لطلاب الثانوية في الوادي الجديد
"أطباء الجيزة" تكرم استشاري تخدير باحتفالية "يوم الطبيب 2025"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
حياتُنا الأَدبيَّةُ الفلسطينيَّةُ.. عمياءَ، وصمَّاءَ، وبكماءَ!
محمَّد حلمي الرِّيشة
نشر في
نقطة ضوء
يوم 05 - 05 - 2011
سأَقذفُ بالماءِ الَّذي أَبقيتُ، بإِرادتي، فِي فَمي، بعدَ أَن صبرتُ صبرًا "جميلاً"، وسأُخرجُ لسَاني "حصَاني" مِن عزلتِنا الإِراديَّةِ معًا؛ فقدْ طالَ أَمدُ "الشَّيطانِ الأَخرس" فِيَّ، ولاَ أَلومُ إِلاَّ نَفْسي، ومَعي غَدي، ويَومي، وأَمسِي!
لَم يَعدْ مقبولاً، ولاَ معقولاً، أَن تظلَّ "حياتُنا الأَدبيَّةُ
الفلسطينيَّةُ
" عمياءَ، وصمَّاءَ، وبكماءَ، بإِرادتِنا، أَكثرَ ممَّا هيَ عليهِ الآنَ! أَليسَ كذلكَ؟ ومَن الَّذي، مِن الأُدباءِ ومَسؤولي "الأَبراجِ الأَدبيَّةِ"، علَى اختلافِ أَشكالِها وبُنيتِها، سوفَ يظلُّ راضيًا، بلْ وفاعلاً، بحَذقٍ، بِهذا "المواتِ/ التَّماوتِ الأَدبيِّ"، والَّذي كادَ أَن يكونَ طبعًا، وسلوكًا، ومنهجًا؟!
كيفَ كانتْ "
فلسطينُ
الأَدبيَّةُ"، فِي "عزِّ" أَزماتِها المختلفةِ القاسيةِ والمُستنزِفةِ لكلِّ شيءٍ، قادرةً علَى طباعةِ الكتبِ، وإِصدارِ الملاحقِ، وتَبنِّي المواهبِ، وعقدِ الأُمسياتِ والنَّدواتِ والحواراتِ، والكتاباتِ النَّقديَّة، والاحتفاءِ بظواهرِ الأَدبِ الإِبداعيِّ كلِّهِ؟! كانَ هذا أَواخرَ السَّبعينيَّاتِ مِن القرنِ الماضيِّ، واستمرَّ ردحًا لاَ بأْسَ بهِ مِن الزَّمنِ، إلى أَن وصَلْنا إِلى حالةِ التَّشتُّتِ الأَدبيِّ، بقَلقِها، ويأْسِها، ووأْدِها، وتماوتِها، وشبهِ موتِها، بِفعلِ فاعلينَ، وهمْ كثرٌ!
أَمِنَ المعقولِ، فِي "حياتِنا الأَدبيَّةِ
الفلسطينيَّةِ
" أَن لاَ يجدُ أَديبٌ مبدعٌ جهةً تصدرُ لهُ كتابًا؟ وإِن وجِدتْ، وهذهِ نادرةٌ جدًّا، فإِن لَها مَا لَها مِن المعاييرِ المشبوهةِ، والمضلِّلةِ، مَا يشوِّهُ روحَ الأَدبِ والأَديبٍ معًا!
أَمِنَ المعقولِ أَن لاَ تكونَ فِي "حياتِنا الأَدبيَّةِ
الفلسطينيَّةِ
" الآنيَّةُ مجلَّةٌ شهريَّةٌ علَى الأَقلِّ (والضَّرورةُ أُسبوعيَّةٌ)، كمَا كانَ لدَينا، وقدْ كانَ لدَينا أَكثرَ مِن مجلَّةٍ إِبداعيَّةٍ متميِّزةٍ؟! وكذلكَ صحيفةٌ أَدبيَّةٌ أُسبوعيَّةٌ؟!
أَمِنَ المعقولِ أَن لاَ تكونَ فِي صُحفِنا اليوميَّةِ صفحةٌ أَدبيَّةٌ وأَكثرُ يوميَّةٌ، علَى غرارِ الصَّفحاتِ الرِّياضيَّةِ، وغيرِها مِن الصَّفحاتِ الَّتي تملأُ الصُّحفَ ولاَ يقرؤها إِلاَّ أَقلَّ القليلِ؟!
إِنَّني، وغَيري مِن الغَيورينَ، حينَ أُلقي نظرةً خصوصيَّةً فاحصةً، أَو عموميَّةً عابرةً، علَى حياتِنا الأَدبيَّةِ، أَرى حالاتٍ أَدبيَّةً مشتَّتةً، تهيمُ علَى وجوهِها الإِبداعيَّةِ، والَّتي كثيرًا مَا تتوقَّفُ، فَتنكسرُ وهيَ أَعوادُ النِّدِّ الَّتي تعطِّرُ الحياةَ مَا استطاعتْ إِلى هذَا سبيلاً! فلماذَا وصلتْ تلكَ الحالاتُ الجميلةُ إِلى الحالةِ المقيتةِ/ المشبوهةِ/ المشوَّهةِ؟ وإِلى مَن تُحالُ الإِحالاتُ الأَعلى إِلى مَن هُم لاَ يزالونَ في الأَدنى؟!
إِنَّ المبدعَ
الفلسطينيَّ
لاَ يزالُ أَسيرَ حاجاتهِ الضَّرورية، ولاَ يزالُ غيرَ قادرٍ علَى امتلاكِ حقَّهِ مِن الحرِّيَّةِ الإِبداعيَّةِ، ولاَ يزالُ حيِّزُ الطِّباعةِ ضيِّقٌ جدًّا وهوَ في الأَغلبِ علَى حسابهِ الشَّخصيِّ، ولاَ يزالُ غيرَ قادرٍ على العيشِ مِن إِبداعهِ للتَّفرُّغِ لهُ، ولاَ يزالُ يُعاني منَ المؤسَّساتِ الرَّسميةِ وغيرِ الرَّسميَّةِ إِنْ لمْ يَقبلْ بِشروطِها المُهِينةِ، والَّتي يجلِسُ علَى (عروشِها) ذوو (الفكهِ) الَّذينَ لاَ يعرفونَ مِن واجباتهمْ/ أَدائهمْ سِوى الرَّاتبِ أَوَّلَ كلِّ شهرٍ، والسَّعيِ وراءَ الامتيازاتِ الشَّخصيَّةِ، ولاَ يزالُ المبدعُ يُذهِبُ ببصرهِ وصحَّتهِ وحصَّتهِ منَ الحياةِ (دونَ انتظارِ كلمةِ شكرٍ أَو تقديرٍ) من أَجلِ استمرارِ حركيَّةِ الإِبداعِ
الفلسطينيِّ
مُساهمًا فِيها، ولاَ يزالُ ...، ولاَ يزالُ ...، جاءَني وجعُ رأْسٍ الآنَ!
"لَم يَعدْ أَحدٌ يُنادي علَى أَحدٍ". هكذَا قالَ لِي، ذاتَ يومٍ، الصَّديقُ المفكِّرُ والأَديبُ د. أَفنان القاسم، خلالَ حوارٍ أَدبيِّ وثقافيٍّ، بعدَ أَنِ انهزمَ الجمعُ وولَّوا الأَدبارَ. ولكنْ؛ إِلى متَى ستظلُّ "حياتُنا الأَدبيَّةُ
الفلسطينيَّةُ
" مثلَ كثبانِ الصَّحراءِ في يومٍ عاصفٍ؛ مَا أَن تقفُ على واحدةٍ مِنها إِلاَّ وتجدُ قدميكَ معلَّقةً في الدُّوارِ، فيكونُ لزامًا عليكَ أَن تتحدَّى الجاذبيَّةَ، فطُوبى لمَن لمْ يزلْ ثابتًا/ نافخًا تحتَ جناحَيْهِ هواءَ إِبداعهِ!
------
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حياتُنا الأَدبيَّةُ الفلسطينيَّةُ.. عمياءَ، وصمَّاءَ، وبكماءَ!
جبهة علماء الأزهر تندد بتهديد المتظاهرين بالضرب بالرصاص وتدعو إلى التبرؤ من مجلس الشعب
أبلغ عن إشهار غير لائق