«إن الارهاب لا وطن له، ولا عقل له، ولا دين له ولن تكون تصفية جيوبه بالعمليات العسكرية وحدها، فلا يقاوم الارهاب بإرهاب، والخطأ لا يسوغ الخطأ» هو ما أكده الدكتور أحمد عمر هاشم في مقال له بجريدة "الأهرام" المصرية ، مضيفا " ولذا فإن تصفية جيوبه، وتنقية المناخ العالمى منه لا يكون الا بتعاون دولي، يستوجب على كل دولة أن تتعاون على عدم إيوائه، وان تتضامن على مكافحته، حتى تنعم البشرية جمعاء بالسلام العالمي والتعايش السلمي."