[image] دعا ما يسمي "ائتلاف الثائر الحق" جماهير الشعب المصري للنزول للميادين و ذلك لاستكمال الثورة لما حدث من تزوير في جولة الاعاده لصالح احد المرشحين فيجب الاعتراف بعد عام و نصف ان المجلس العسكري هو الثورة المضادة , و وجوده بفعل الشرعية الثورية باطل لانه لم يعترف بالثورة في الاساس , و استكمل مسلسل التوريث العسكري لجمهورية مصر العربية , ننزل للميادين بمجلس ثوري مكون من عبد المنعم ابو الفتوح و حمدين صباحي و البرادعي ليقود الفتره الانتقاليه من جديد في ظل دستور تكتبة لجنة وضع الدستور التي اختارها نواب الشعب , كما اننا نرفض كل الرفض حل مجلس الشعب المنتخب الذي اهدرت ملايين الجنيهات لإتمامه دون حساب. وأوضح فى بيان له أن التزوير في تلك الانتخابات متعدد و يأتي جميعه , بالتصويت من قوات الشرطة حيث تم ضبط أمين شرطة صوت ببطاقة مدنية أشرف قدري أسعد أمين شرطة بالتصويت بمدرسة المنطقة الوسطى لجنة رقم 7 بالجبل الأصفر مركز الخانكة، وذلك خلال بطاقة مدنية كموظف بمصنع 100 الحربي , وقد تعرف عليه الأهالي وأبلغوا القاضي و لولا تعرف الاهالي عليه لما ضبطت تلك الواقعه , و تم عمل محضر بالواقعة , كما تم ايضآ انتحال صفة الناخب نطمى مجمد نطمى رقم قومي 261042502008532. لجنة 56 عبد العزيز السيد رقم كشف 4278 وجد اسمه موقع أمامه فى الكشوف فقام بعمل محضر أدارى مدينة نصر أول رقم 14159 و لعل طبقآ للاحصائيات العالمية , ان ما يضبط من جريمة لا يتعدى 10% من اجمالي الجرائم و هذا ما يدل على تصويت الاف الضباط لمرشحهم بالخالفة للقانون و هو ما برر وجود 6 ملايين صوت مضاف الى الكشوف الانتخابية. كما اضاف عمرو عبد الهادي منسق عام الائتلاف و عضو اللجنة التاسيسية لوضع الدستور ان الزعيم الراحل عبد الناصر رفض عمل انتخابات رئاسية بعد ثورة 1952 خوفا من الزج بذات النظام الملكي المخلوع اما في ثورتنا السلمية استغلت برائه الشباب المصري و طمع النخبة و تم اعادة النظام السابق بوجه جديد بل انه لم يرحل في الاساس ليعاد انتاجة كما نحذر المجلس العسكري المساس باللجنة التاسيسية لوضع الدستور و اصدار اعلان دستوري مكمل سواء بصلاحيات الرئيس او بلجنة تاسيسية