المدير التنفيذي للشبكة الأورو- متوسطية لحقوق الإنسان مارك شيد-بولسن أعربت الشبكة اليورومتوسطية لحقوق الإنسان مخاوف من أن حالة حقوق الإنسان في الأردن إما تراجعت أو أحرزت تقدماً محدوداً للغاية منذ إعتماد أول خطة عمل لسياسة الجوار الأوروبية في عام 2005. ويقول مارك شاد-بولسن، المدير التنفيذي للشبكة: “نحن قلقون بشكل خاص إزاء عدم إحراز تقدم في الوصول إلى الأهداف المعلنة في ما يتعلق بالحق في حرية تكوين الجمعيات واستقلال السلطة القضائية. ونحن على اقتناع بأن الإتحاد الأوروبي والأردن ينبغي أن يتفقا على إصلاحات ملموسة تمشيا مع التزامات الأردن الدولية تجاه حقوق الإنسان”. ا