نائب يتهم فاروق حسني بنشر الرذيلة.. وثورة في إيطاليا لمقتل شاب مصر.. والقاهرة تتزين لعيد الحب.. والجزائر نائبا لمصر في تنمية أفريقيا

كانت هذه أهم عناوين الأخبار في الصحف والمواقع العالمية عن مصر هذا المساء
إعداد: السيد سالم
نقل موقع محيط أن الحكومة قررت البدء فى تطبيق نظام جديد، يعتمد على حق المواطن فى الحصول على الدعم بالشكل الذى يرغب فيه، سواء بأن يحصل عليه بشكل "عينى" أو "نقدى".
وأوضح مصدر حكومى مسئول، أن الدراسات التى أجرتها وزارة التضامن الاجتماعى على أنواع الدعم المستحقة للمواطنين، أثبتت أن بعض أنواع الدعم العينى يتسرب إلى الفئات غير المستحقة أو الجهات القائمة على تنفيذها.
وأشار المصدر إلى أن الهدف من تغيير نظام الدعم، هو ضمان حصول كل شخص على القيمة الفعلية للدعم المخصصة له، دون أى نقص فيها، لافتاً إلى أنه تبين أن دعم الخبز البلدى يتعرض لتسرب أكثر من 15% منه خلال حلقات التوزيع.
وفي الموقع ذاته وقع المجلس التصديري للحاصلات الزراعية المصري عقدا مع صندوق موازنة الأسعار بليبيا لتصدير أرز بقيمة 500 مليون جنيه، في ثاني صفقة مع ليبيا بعد توقيع عقد بنحو 300 مليون جنيه في ديسمبر الماضي.
ونوّه بأن نفس الأمر ينطبق على دعم الطاقة، ويتمثل معظمه فى أنابيب البوتاجاز.
وفي موقع البشير رفض الدكتور أحمد زويل (العالم المصري الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء) رغبة البعض في المطالبة بالفصل بين الدين والعلم.
وقال خلال محاضرة ألقاها بصالون الأوبرا المصرية مساء أمس السبت حول "التعليم بين الحاضر والمستقبل": إنّ التعليم المتميز سيرسخ القيم الأخلاقية، وليس هناك صراع بين الدين والعلم، ومهما توصل العلم، فإن هناك العامل الروحاني والبعد العَقَدي والإيمان وكلاهما لا غنى عنه، وعن طريقهما تبني الدوافع الإنسانية".
وأضاف: "الدين يساعد الناس على العلم والتفكير، ولا ينبغي الانغلاق بدعوى الالتزام بالدين، خاصة وأن الدين الإسلامي تحديدًا يحضّ على العلم، وأن أول سورة في القرآن الكريم كانت (اقرأ)".
فيما نقل موقع روسيا اليوم احتفال المركز الثقافي الروسي في القاهرة باليوبيل الذهبي لتأسيس الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب في موسكو.وكانت الجامعة قد بدأت فى استقبال الطلاب منذ خمسين عاما عندما كانت تسمى باسم الزعيم الكونجولى باتريس لومومبا.
وفي موقع إذاعة مونت كارلو الدولية أدى مقتل شاب مصري طعنا في ميلانو (شمال ايطاليا) على ايدي شبان من البيرو والاكوادور الى اضطرابات اتنية ليل السبت الاحد، كما ذكرت وسائل الاعلام الايطالية الاحد.
واوضحت المصادر ان قرابة مئة شاب من مهاجري شمال افريقيا حطموا واجهات متاجر يملكها مهاجرون من اميركا اللاتينية واحرقوا سيارة، وذلك اثر مقتل مصري في التاسعة عشرة من العمر طعنا.
ونقلت الإذاعة عن وكالة الانباء الايطالية انسا عن مالك مقهى في الحي الذي وقعت فيه الاضطرابات قوله "هناك حاليا مناخ من الحقد العرقي وانا خائف من اشتعاله مجددا خلال الايام المقبلة".
وجرت الاضطرابات في هذا الحي الواقع في شمال شرق ايطاليا حيث يقيم العديد من العمال المهاجرين وغالبيتهم من كولومبيا والبيرو وبوليفيا ودول اميركية جنوبية اخرى.
وفي موقع اليوم السابع اتهم النائب حمدى حسين زهران عضو مجلس الشعب "إخوان" وزارة الثقافة بنشر وطباعة كتب وروايات تروج للإباحية، وتخالف الشريعة الإسلامية، وتنشر الرذيلة فى المجتمع المصرى، وتقدم النائب بطلب إحاطة إلى رئيس مجلس الشعب يطالبه فيه بعرض رواية "لهو الأبالسة" للكاتبة سهير المصادفة، على مجمع البحوث الإسلامية، للوقوف على ما جاء بها ومحاسبة المسئول عن نشر تلك الرواية، ومصادرتها، وسحبها من الأسواق.
وفي نفس الموقع وعلى الرغم من الخلافات بين الدولتين إلا أن وفود الدول العربية والأفريقية المشاركة فى المؤتمر العربى الأفريقى للتنمية الزراعية والأمن الغذائى المقام حاليا بشرم الشيخ انتخبت كلا من الجزائر والنيجر كنائبين لرئيس المؤتمر الذى تم اختيار مصر باعتبارها البلد المستضيف للمؤتمر رئيسا له.
و اختارت 26 دولة أفريقية وعربية حضرت المؤتمر الجزائر نائبا لقطع مايتردد حول وجود خلافات بين مصر والجزائر خاصة وأن مصر اختارت الجزائر لتكون نائبا لها.
واهتم موقع إيلاف الألكتروني بالقاهرة تلون جميع محلات بيع الهدايا فيها باللون الأحمر الذي يرمز إلى العلاقات العاطفية، وجذبت هذه الألوان عددًا كبير من الشبان والشابات وامتلأت المحلات بأنواع من الهدايا معدة خصيصًا لهذه المناسبة كالشموع العائمة في عطور والمخدات على شكل قلب وشفاه والورود الطبيعية والصناعية وأقفاص الحب الحمراء إلى جانب الدميات والهدايا التقليدية.