تنتشر فى مصر حاليا مجموعة من الفيروسات التى طورت فى معامل المخابرات الأمريكية والتى يطلقون عليها اسم ديوى (بمعنى النظام المتكامل) ، ومنها مجموعة تتكون من عدد 3881 فيروس وكلها من نوعية الفيروسات التى تؤدى لتآكل الأنسجة الحية (وبعضها يؤدى لتآكل الملابس المصنوعة من أنسجة طبيعية وألياف صناعية أيضا) وهى بالطبع فيروسات شديدة الخطورة، وتوجد فى مصر فى حوالى 19,231 نوع من المواد التى يتم تناولها من الأطعمة والمشروبات والمواد التى تستخدم فى المنزل وفى معظم آماكن العمل، ومنها مثلا كل أنواع المناديل الورقية والمنظفات وكل ما يحتوى نشا أو سكر أو كلور وكذلك ماء الشرب وكل ما يحتويه والهواء وكل ما يحتويه وكلها فيروسات يمكن نقلها بإستخدام الموجات فوق البنفسجية لتصيب أشخاص بعينهم ويمكن تخليقها منزليا عبر سلسلة من الأفعال كتعريض أطعمة أو مشروبات للسخونة ثم للبرودة ثم للسخونة ثم نقل بعض فطر العفن لها ونقل بعض بكتريا الكوليرا لها مع نقل بعض فيروسات الأنفلونزا لها وتسليط موجات تحت حمراء عليها ويقال أن امدادها بقدر ضئيل من المنظف (من أى نوع من الأنواع المتوفرة فى مصر للتنظيف أو لغسيل الجسد أو الشعر ) يؤدى لإمدادها ببلورات غير نشطة من كل هذه الجراثيم الثلاث الأنفلونزا والكوليرا وفطر العفن، وهذا لأن كل المنظفات التى تصنع فى مصر تنتج فى مصانع مملوكة لرجال مخابرات أو لرجال أعمال متعاونين معهم ؟!! (هذا ما وردنى) وفيروسات التآكل هذه تؤدى بالنسبة للكائنات الحيوانية لتآكل الأعضاء فيما يشبه بالضبط السرطان (وكل أنواع السرطانات الموجودة فى كل العالم ناتجة عن هذه الفيروسات المصنعة مخابراتيا هذا طبقا لما سبق وسربته المخابرات المصرية أكثر من مرة) كذلك تؤدى هذه الفيروسات لكل أنواع التآكل فى الغضروف والعظام وحتى لالتآكل الذى يبدو كهشاشة العظام. وطبقا لمعلومات وردتنى منذ دقائق فإن مسئولين سياديين كبيرين بالدولة إحداهما سابق والآخر حالي بنفس المنصب الحساس، يرفضان بقوة إنهاء أوبئة فيروسات تآكل الأنسجة فى مصر وهذا – كما وردنى – يعود لإنتظار كل منها رشوة تقدر بمبلغ مائتى مليار لكل منهما للإبقاء على هذه الأوبئة فى مصر طوال هذا العام ثم الإقلال منها تدريجيا (عبر تطعيمات فاسدة ضدها وليست تطعيمات حقيقية) وقد وردنى أن نسبة الإصابة دماغيا بفيروسات تآكل مناطق الدماغ المختلفة فى مصر تصل من 99,9 % (من مجمل حجم الدماغ) ل 99% (من حجم الدماغ) لدى كل مصرى (وطبقا لما يطيق وحتى لا يموت نتيجة توقف أعضاؤه الرئيسية) ووردنى أيضا أن هذه الإصابة يتم تجديدها كل تسعة شهور لكل المصريين، ووردنى أيضا أن الثوار والعباقرة وعددهم معا تسعة ملايين مستهدفين فى المقام الأول يليهم باقى الشعب مرتبا من حيث درجة الإستهداف تبعا لدرجة ذكائه .. هذه هى المعلومات التى لدى والتى وردتنى من مصادر لها علاقة بالمخابرات المصرية كما تدعى (؟) وأنا أتقدم بهذه المعلومات كبلاغ للنائب العام وكبلاغ لمن تم توجيه الإتهام لهم أيضا وهم رئيس الجمهورية ورئيس المخابرات ووزير الداخلية وأطالب بالتحقيق فيها فى الحال وأطالب بوقف هذا التعدى حالا وكذلك أتقدم بهذه المعلومات لكل جهة دولية مسئولة حتى تحقق فى وجود هذه الفيروسات من عدمه فى مصر وفى كل دولة من دول العالم، وحتى تتخذ الإجراءات الضرورية لمنع هذه الأوبئة حالا .. فليس من المسموح أن تستخدم أجهزة المخابرات فيروسات لتذويب البشر والكائنات الحية ولا حتى لتذويب الجماد؟!!!! هذا حدث هام جدا ولابد من إيقافه حالا فدرجة خطورته أكثر هولا من أن يحدث؟؟!!!!!! للجميع أقول لصالح عدم إندثار البشرية وعدم إندثار الحياة على هذا الكوكب أوقفوا حالا هذه الأوبئة .. حالا .. لكل من صنعوها أقول : من الواضح أنكم بلهاء وأغبى كثيرا جدا من أن تقدروا رهافة الحياة على كوكب الأرض، تلك الرهافة التى قد يؤدى معها وجود فيروسات من هذا النوع للقضاء علي الحياة على هذا الكوكب تماما.. انهوا حالا وجود هذه الفيروسات على هذا الكوكب وأرجوكم أيضا انهوا تجاربكم التى تجرونها عليها فوق سطح القمر، لا تلوثوا المزيد من الكواكب.. وانقذوا الأرض قبل فناء الحياة.