الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
«زي النهارده».. وفاة أمين هويدي 31 أكتوبر 2009
الذهب يلمع ويتجه لتحقيق مكاسب شهرية، وسعر الأونصة يتجاوز ال 4 آلاف دولار
أسعار اللحوم بشمال سيناء اليوم الجمعة
وزير الاستثمار: التضخم أخطر مرض يجعل المواطن يئن ويتألم.. ونجحنا في خفضه من 40% إلى 12%
إحباط أكبر مخطط لاستهداف معابد يهودية وشخصيات عامة في أمريكا (صور)
«لا يصلح للأهلي.. اطمنوا يا جمهور الزمالك».. إبراهيم سعيد يفتح النار على حسام عبدالمجيد
طقس خريفي مائل للحرارة في شمال سيناء
فارق عمر يتجاوز 20 سنة.. من هي هايدي خالد زوجة المخرج هادي الباجوري؟ (تفاصيل)
القنوات الناقلة مباشر ل مباراة منتخب مصر ضد ألمانيا في نهائي كأس العالم لكرة اليد للناشئين
بعد إعلان ترامب.. «فانس» يدافع عن التجارب النووية وبيان مهم ل الأمم المتحدة
سعر الذهب اليوم الجمعة 31-10-2025 بعد الانخفاض الكبير.. عيار 21 الآن بالمصنعية
«آخره السوبر.. مش هيروح بالزمالك أبعد من كدة».. أحمد عيد عبد الملك يوضح رأيه في فيريرا
أقرب محطة مترو للمتحف المصري الكبير 2025 وسعر تذكرة الدخول للمصريين والأجانب
بعد هبوط الأخضر في البنوك.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه الجمعة 31-10-2025
باكستان وأفغانستان تتفقان على الحفاظ على وقف إطلاق النار
من "هل عندك شك" إلى الدبكة العراقية، كاظم الساهر يأسر قلوب جمهوره في موسم الرياض (فيديو)
كيف تسببت روبي في اعتذار إلهام عبدالبديع عن دور مع الزعيم عادل إمام؟
كن نياما، مصرع 3 شقيقات أطفال وإصابة الرابعة في انهيار سقف منزل بقنا
قوات الاحتلال تداهم عددًا من منازل المواطنين خلال اقتحام مخيم العزة في بيت لحم
هيجسيث يأمر الجيش بتوفير العشرات من المحامين لوزارة العدل الأمريكية
موعد صلاة الجمعة اليوم في القاهرة والمحافظات بعد تغيير الساعة في مصر 2025
حبس 7 أشخاص لقيامهم بالتنقيب عن الآثار بمنطقة عابدين
الطيران ترفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال ضيوف افتتاح المتحف المصري
محافظ المنيا: ميدان النيل نموذج للتكامل بين التنمية والهوية البصرية
هبوط اضطراري ل طائرة في «فلوريدا» ونقل الركاب إلى المستشفى
مواعيد المترو الجديدة بعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 في مصر رسميًا
كان بيضربها بعد أيام من الزواج.. والدة فتاة بورسعيد ضحية تعدي طليقها عليها ل«أهل مصر»: سبّب لها عاهة بعد قصة حب كبيرة
رئيس مجلس الشيوخ يستقبل محافظ القاهرة لتهنئته بانتخابه لرئاسة المجلس
مفتي الجمهورية: الشباب هم نبض هذه الأمة وسر قوتها وعنوان مستقبلها
موعد وشروط مقابلات المتقدمين للعمل بمساجد النذور
مصدر مقرب من حامد حمدان ل ستاد المحور: رغبة اللاعب الأولى الانتقال للزمالك
وفري فلوسك.. طريقة تحضير منعم ومعطر الأقمشة في المنزل بمكونين فقط
لا تهملي شكوى طفلك.. اكتشفي أسباب ألم الأذن وطرق التعامل بحكمة
عاجل- الهيئة القومية لسكك حديد مصر تُعلن بدء العمل بالتوقيت الشتوي 2025
تفاصيل بلاغ رحمة محسن ضد طليقها بتهمة الابتزاز والتهديد
مندوب الإمارات أمام مجلس الأمن: الجيش السوداني والدعم السريع أقصيا نفسيهما من تشكيل مستقبل السودان
علاء عز: خصومات البلاك فرايدي تتراوح بين 40% و75%
جنون بعد التسعين.. أهلي جدة يتعادل مع الرياض
مفاجأة الكالتشيو، بيزا العائد للدوري الإيطالي يتعادل مع لاتسيو قاهر "يوفنتوس"
سقوط هايدى خالد أثناء رقصها مع عريسها هادى الباجورى ومحمد رمضان يشعل الحفل
حتى 100 جنيه.. وزير المالية يكشف تفاصيل إصدار عملات تذكارية ذهبية وفضية لافتتاح المتحف الكبير
مارتن بيست: شاركت في تصميم المتحف المصري الكبير 2004.. وشعور الافتتاح لا يصدق
مواقيت الصلاة فى الشرقية الجمعة حسب التوقيت الشتوي
د.حماد عبدالله يكتب: "حسبنا الله ونعم الوكيل" !!
سنن يوم الجمعة.. أدعية الأنبياء من القرآن الكريم
واشنطن بوست: ترامب أراد هدية واحدة في آسيا ولم يحصل عليها هي لقاء كيم جونج
إصابة 12 شخصاً في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بقنا
مش هتغير لونها.. طريقة تفريز الجوافة لحفظها طازجة طوال العام
التخلص من دهون البوتاجاز.. طريقة سهلة وفعّالة لتنظيفه وإعادته كالجديد
في غياب حجازي.. نيوم يعود للانتصارات بفوز شاق على الخلود
بعد معاناة المذيعة ربى حبشي.. أعراض وأسباب سرطان الغدد الليمفاوية
اختتام فعاليات مبادرة «أنا أيضًا مسؤول» لتأهيل وتمكين شباب الجامعات بأسوان
انطلاقة جديدة وتوسُّع لمدرسة الإمام الطيب للقرآن للطلاب الوافدين
لا فرق بين «الطلاق المبكر» والاستقالات السريعة داخل الأحزاب
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 30-10-2025 في محافظة الأقصر
بث مباشر.. مشاهدة مباراة بيراميدز والتأمين الإثيوبي في دوري أبطال إفريقيا 2025
مبادئ الميثاق الذى وضعته روزاليوسف منذ 100 عام!
عندما قادت «روزا» معركة الدولة المدنية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
العيد فرصة لتصفية القلوب ولم الشمل
منى ضياء
نشر في
منصورة نيوز
يوم 04 - 10 - 2014
يستقبلُ المسلمونَ في كلِّ مكانٍ أعيادَهم الشرعيةَ جذلينَ فرحينَ بطاعةِ اللهِ عز وجل وإتمامِ العباداتِ، سائلينَ اللهَ قبولَ صيامِ وقيامِ رمضانَ وأعمالِ عشرِ ذي الحجةِ في مظهرٍ يعزُّ مثيلُه في
الأممِ
الأخرى التي تحتفلُ بأعيادٍ بشريةٍ غيرِ إلهيةٍ ترتبطُ بأشخاصٍ، أوْ أسرٍ، أوْ تحيي ذكرى قصصٍ خرافيةٍ أوْ كهاناتٍ وحكاياتِ حبٍّ خادشةٍ للحياء.
وأعيادُنا مليئةٌ بالفرحِ والسرورِ ولا مكانَ للحزنِ فيها خلافًا لبعضِ
الأممِ
كالأعيادِ الجنائزيةِ لدى الفراعنةِ، وكعيدِ الغفرانِ اليهودي في الثامنِ منْ أغسطس وهوَ يومُ حزنٍ وبكاءٍ على حائطِ المبكى، ومثلِ عيدِ تشينغمينغ الصيني الذي يجمعُ بينَ الحزنِ والفرح؛ حيثُ يزورُ أبناءُ قوميةِ هان وبعضُ الأقلياتِ القوميةِ قبورَ موتاهم ثمَّ يستمتعونَ بجمالِ الربيع. فالحمدُ للهِ الذي جعلَ عيدَنا يومَ زينةٍ وبسمة.
وليسَ لأعيادِنا صلةٌ قريبةٌ أوْ بعيدةٌ بقتلِ الإنسانِ وتهجيرِه وإفسادِ الأوطانِ وتدميرِها كما في عيدِ الشكرِ الأمريكي الذي تحتفلُ بهِ الأمةُ
الأمريكيةُ
في رابعِ خميسٍ منْ شهرِ نوفمبر كلِّ عامٍ، وتأكلُ الدِّيكةَ الروميةَ لتتذكرَ جرائمَها الوحشيةَ وإبادتها للهنودِ الحمرِ في حكايةٍ جديرةٍ بأنْ تكونَ وصمةَ عارٍ وخزيٍ لا موسمَ احتفالٍ ولا عطلةً رسميةً أوْ ملتقًى بهيجًا للعائلةِ
الأمريكيةِ
يندرُ مثيلُه على مدارِ السنة. فأيُّ فطرةٍ تلكَ التي تحتفلُ بقتلِ مائةِ مليونِ إنسانٍ وسلخِ فراءِ رءوسِهم وتخريبِ ديارهم؟![1]
ولدى اليهودِ عيدُ الأبوريم الذي يجبُ على اليهودي فيهِ السكرُ حتى الثمالةِ، ويُسمَّى أيضًا عيدُ التماثيلِ المضحكةِ؛ لأنَّهم يصنعونَ تماثيلَ من القشِ لمنْ يرونهم أعداءً ويعلِّقونها في المشنقةِ بطريقةٍ هزلية تفضحُ نفسيةَ القوم! فالحمدُ لله الذي سلَّم أفراحنَا من الجنايةِ ليكونَ عيدُنا خيرًا وسلامًا.
وأعيادُنا نحنُ أهلُ الإسلامِ فرصةٌ للاجتماعِ على عدَّةِ مستويات؛ إذْ تجتمعُ الأمةُ على انتظارِ العيدِ وفي الاستعدادِ له، وتضجُّ المساجدُ والأماكنُ بالتكبيرِ والتهليلِ قبلَه، ويشتركُ النَّاسُ في لبسِ الجديدِ خلالَه وفي التهاني والبسماتِ يومَه، ويؤدي المسلمونَ الصلاةَ في صباحهِ الباكرِ بمنظرٍ مهيبٍ تخرجُ لهُ الأمةُ برجالِها ونسائها وأطفالِها ملتزمةً بالضوابطِ الشرعيةِ في منعِ الاختلاطِ بينَ الجنسينِ والفصلِ بينَ الذَّكرِ والأنثى في المحافلِ والمجامع. وفي كلِّ هذا رسالةٌ صريحةٌ للمصلحينَ مفادُها أنَّ هذهِ الأمةَ لا يجتمعُ شتاتهُا ولا يلتئمُ أمرُها إلاَّ على كتابِ اللهِ وسُنَّةِ رسولِهِ صلى الله عليه وسلم. وفي هذا المعنى الكبيرِ الشريفِ تنغيصٌ على المجرمينَ الذينَ يريدونَ تفريقَ الأمَّةِ المحمَّديةِ وبعثرةَ شئونِها والعبثَ بتأريخها وقواسمها المشتركة؛ فالحمدُ للهِ الذي أبقى أعيادَنا رمزَ قوةٍ واستعلاءٍ ووحدة.
ومنْ أعظمِ مزايا عيدي الأمةِ الإسلاميةِ وضوحُ البعدِ الاجتماعيِ فيهما؛ فقدْ فرضَ اللهُ زكاةَ الفطرِ قبلَ يومِ الفطرِ وسنَّ النبيُ الكريمُ صلى الله عليه وسلم إهداءَ ثلثِ لحمِ الأضحيةِ للفقراءِ يومَ الأضحى؛ واعتادَ أغنياءُ المسلمينَ على إخراجِ زكواتِهم وصدقاتِهم في شهرِ رمضانَ وعشرِ ذي الحجةِ؛ طلبًا لمضاعفةِ الأجرِ، واغتنامًا لفضلِ الزمانينِ، وإغناءً لفقراءِ المجتمعِ عنْ ذلِّ السؤال.
وقدْ يختفي المعنى النبيلُ للعيدِ إنْ لمْ يسعَ الفردُ لإسعادِ غيرهِ وجلبِ الفرحِ والسرورِ لنفوسِ الآخرينَ، بدءًا بالعائلةِ الصغيرةِ فالأسرةِ الكبيرةِ مرورًا بالجيرانِ والأصدقاءِ دونَ إغفالٍ لفقراءِ المجتمعِ وأراملهِ وأيتامه. وقدْ درجتْ بعضُ العوائلِ الكريمةِ على استضافةِ أطفالٍ أيتامٍ في احتفالِها بالعيدِ ليشاركوهم الفرحةَ ويعوضوهم عنْ غيابِ أهلهم؛ فالعيدُ لليتيمِ المحرومِ، يصدقُ عليهِ قولُ الشاعرِ المصري عبدِ الرحمن شكري:
إذا جاءه عيدٌ من الحولِ عاده *** من الوجدِ دمعٌ هاطلٌ ووجيب
كأنَّ سرورَ النَّاسِ بالعيدِ قسوةٌ *** عليهِ تُريقُ الدَّمعَ وهو صبيب
وفي العيدينِ فرصةٌ مواتيةٌ لابتداءِ الملتقياتِ العائليةِ وحلِّ الخلافاتِ الأسريةِ وإصلاحِ ذاتِ البين؛ إذ العيدُ زمنُ التسامي عن الحقدِ والتحررِ من الأنانيةِ وتجاوزِ المصالحِ الفردية؛ فالحمدُ لله الذي شرعَ أعيادَنا موسمًا للرحمةِ والتآلف.
والعيدُ يومٌ جديدٌ تشرقُ شمسُه الجميلةِ على بلادِ المسلمينَ، وقدْ تجدَّدَ النَّاسُ في ملابسِهم وعاداتِهم وكلامهم بلْ وفي نفوسِهم التي خرجتْ منْ أوزارِها ترجو الفوزَ والرضوانَ وفي أرواحهِم المتعلقةِ بنفحاتِ اللهِ في الموسمِ المنصرم. وما أجملَ أنْ يدخلَ العيدُ على المسلمِ وقد اقتبسَ جذوةً منْ بركاتِ رمضانَ أوْ عشرِ ذي الحجةِ، فغدا إنسانًا جديدًا في تعاملِه مع ربهِ ومع نفسهِ ومع أهلِه ومجتمعِه وزملائه! وما أرقَّ مَنْ جعلَ العيدَ يومًا لتجديدِ علاقتِه بزوجاتِه ومؤانسةِ بنيهِ والتوسعةِ عليهم بالمعروفِ ومسامحةِ زملائِه وخدمةِ مجتمعِه الصغيرِ والكبير! وما أحسنَ خلقَ مَنْ صيَّرَ العيدَ فرحةً مضاعفةً للأطفال. فالحمدُ لله الذي جعل من العيدِ يومًا للتجديدِ والتسامي.
وحينَ ينتهي العيدُ وتمضي أيامُه الأنيسةِ يظلُّ في وجدانِ المسلمِ وشعورِه حنينٌ للعيدِ الكبيرِ والفوزِ العظيمِ برضوانِ اللهِ ورؤيةِ الرَّبِ جلَّ جلالهُ ودخولِ أعلى جنانِه؛ فذلكَ اليومُ هو عيدُ الأعيادِ كلِّها؛ ففيهِ السرورُ والحبورُ والبسمةُ والمباهجُ والمسرَّاتُ وما لا يخطرُ على قلبِ بشر. نسألُ اللهَ أنْ يبلِّغنا هذهِ الفرحةَ وتلكَ البهجةَ؛ فإنَّ للمؤمنِ عيدًا ينتظرُه كما قالَ الشاعرُ الكويتيُ يوسفُ القناعي:
خرجَ النَّاسُ يومَ عيدٍ وراحوا *** رافلينَ بزينةٍ وسرورِ
وأرى العيدَ في رضا اللهِ عنِّي *** فهو عيدي وبهجتي وحبوري
فاللهمَّ بلغنا ذلكَ الموضعَ الطاهرَ ونحنُ نحمدُكَ على النِّعمةِ بتمامِ الصالحات. والحمد لله الذي هدانا لهذا بفضله وكرمه.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ينابيع الخير.. في عيد الفطر
ينابيع الخير.. في عيد الفطر
فضل شهر الله المحرم وصيام عاشوراء
أحكام العيد وآدابه
أحكام العيد وآدابه
أبلغ عن إشهار غير لائق