الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
لتفادي الغرامة والحبس.. طريقة التصالح في جرائم سرقة التيار بقانون الكهرباء
أسعار اللحوم والأسماك والخضروات والدواجن اليوم الثلاثاء 23 ديسمبر
ترامب يؤكد الاحتفاظ بناقلات النفط المصادرة من فنزويلا
إدارة ترامب توقع اتفاقيات صحية مع 9 دول أفريقية
المخرجة إنعام محمد علي تكشف كواليس زواج أم كلثوم والجدل حول تدخينها
أليك بالدوين في عين العاصفة مجددًا... قضية Rust تعود وتثير قلقًا واسعًا على حالته النفسية
كسر الرقم التاريخي السابق، سعر الذهب يصل إلى مستوى قياسي جديد
عمر مرموش يؤكد: فوز منتخب الفراعنة على زيمبابوي أهم من أي إنجاز فردي
أحمد التهامي يحتفل بفوز منتخب الفراعنة ويُوجه رسالة ل محمد صلاح
ارتفاع صاروخي لأسعار النفط مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
الرئيس الفنزويلي: الطاقة يجب ألا تتحول إلى سلاح حرب
"بسبب غاز السخان" النيابة تحقق في وفاة عروسين
أمم أفريقيا 2025| بهذه الطريقة احتفل محمد صلاح ومرموش بالفوز على زيمبابوي
اليوم، بدء إعادة جثامين 14 مصريا ضحايا غرق مركب هجرة غير شرعية باليونان
إلهام شاهين تتصدر جوجل وتخطف قلوب جمهورها برسائل إنسانية وصور عفوية
زينة منصور تدخل سباق رمضان بدور مفصلي في «بيبو»... أمومة على حافة التشويق
أجواء شديدة البرودة والصغرى 12 درجة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم
بعد ارتدائها البدلة الحمراء.. محامي ضحية ابنتها ببورسعيد يكشف موعد تنفيذ حكم الإعدام في المتهمة (خاص)
استشاري تغذية علاجية بالفيوم ل"أهل مصر": دودة الطماطم خطر صحي وآفة زراعية.. ولا علاقة لها بالقيمة الغذائية
حين تضطر أم لعرض أطفالها للتنازل: ماذا فعلت سياسات السيسي بالمصريين؟
بيسكوف: لا أعرف ما الذي قصده فانس بكلمة "اختراق" في مفاوضات أوكرانيا
مواطن يستغيث من رفض المستشفي الجامعي طفل حرارته عاليه دون شهادة ميلاده بالمنوفية
مشروع قومى للغة العربية
نقابة أطباء الأسنان: أعداد الخريجين ارتفعت من 45 إلى 115 ألفا في 12 عاما فقط
«المستشفيات التعليمية» تعلن نجاح معهد الرمد والسمع في الحصول على اعتماد «جهار»
رئيس هيئة المستشفيات التعليمية يُكرّم مساعد وزير الصحة للمبادرات الرئاسية
استكمال الاختبار التجريبي لطلاب الصف الأول الثانوي على منصة كيريو في محافظات الجمهورية يوم 23 ديسمبر
المؤبد والمشدد 15 سنة ل 16 متهماً ب «خلية الهيكل الإدارى بالهرم»
أمم إفريقيا - مؤتمر حسام حسن: كنت أحمل هم الجماهير في مصر.. وصلاح يصنع الفارق
أمم أفريقيا 2025| وائل القباني: منتخب الفراعنة قدم أداء جيدًا.. وهناك عيب وحيد
حسام حسن: حدث ما توقعته «صعبنا الأمور على أنفسنا أمام زيمبابوي»
بالصور.. مدير محطة حدائق الأهرام بالخط الرابع للمترو: إنجاز 95% من الأعمال المدنية
بالانتشار الميداني والربط الرقمي.. بورسعيد تنجح في إدارة انتخابات النواب
فرقة سوهاج للفنون الشعبية تختتم فعاليات اليوم الثالث للمهرجان القومي للتحطيب بالأقصر
استغاثة عاجلة إلى محافظ جنوب سيناء والنائب العام
شعبة الاتصالات: أسعار الهواتف سترتفع مطلع العام المقبل بسبب عجز الرامات
مصرع شخص صدمته سيارة نقل أثناء استقلاله دراجة نارية فى المنوفية
حماية القلب وتعزيز المناعة.. فوائد تناول السبانخ
ما هي أسباب عدم قبول طلب اللجوء إلى مصر؟.. القانون يجيب
القانون يضع ضوابط تقديم طلب اللجوء إلى مصر.. تفاصيل
ليفربول يحتفل بأول أهداف محمد صلاح مع منتخب مصر فى كأس أمم أفريقيا
القصة الكاملة لمفاوضات برشلونة مع الأهلي لضم حمزة عبد الكريم
ليفربول يعلن نجاح جراحة ألكسندر إيزاك وتوقعات بغيابه 4 أشهر
وزير الدفاع الإيطالي: روما مستمرة في دعم استقرار لبنان وتعزيز قدرات جيشه
فرحة أبناء قرية محمد صلاح بهدف التعادل لمنتخبنا الوطني.. فيديو
بعد 5 أيام من الزفاف.. مصرع عروسين اختناقًا بالغاز في حدائق أكتوبر
فولر ينصح شتيجن بمغادرة برشلونة حفاظا على فرصه في مونديال 2026
هيئة الدواء: متابعة يومية لتوافر أدوية نزلات البرد والإنفلونزا خلال موسم الشتاء
ستار بوست| أحمد الفيشاوى ينهار.. ومريم سعيد صالح تتعرض لوعكة صحية
«الشيوخ» يدعم الشباب |الموافقة نهائيًا على تعديلات «نقابة المهن الرياضية»
فضل صيام شهر رجب وأثره الروحي في تهيئة النفس لشهر رمضان
رمضان عبدالمعز: دعوة المظلوم لا تُرد
ميرال الطحاوي تفوز بجائزة سرد الذهب فرع السرود الشعبية
"يتمتع بخصوصية مميزة".. أزهري يكشف فضل شهر رجب(فيديو)
برلمانية الشيوخ ب"الجبهة الوطنية" تؤكد أهمية الترابط بين لجان الحزب والأعضاء
جامعة قناة السويس تعتلي قمة الجامعات المصرية في التحول الرقمي لعام 2025
قصة قصيرة ..بدران والهلباوى ..بقلم ..القاص : على صلاح
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 22-12-2025 في محافظة قنا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
العيد فرصة لتصفية القلوب ولم الشمل
منى ضياء
نشر في
منصورة نيوز
يوم 04 - 10 - 2014
يستقبلُ المسلمونَ في كلِّ مكانٍ أعيادَهم الشرعيةَ جذلينَ فرحينَ بطاعةِ اللهِ عز وجل وإتمامِ العباداتِ، سائلينَ اللهَ قبولَ صيامِ وقيامِ رمضانَ وأعمالِ عشرِ ذي الحجةِ في مظهرٍ يعزُّ مثيلُه في
الأممِ
الأخرى التي تحتفلُ بأعيادٍ بشريةٍ غيرِ إلهيةٍ ترتبطُ بأشخاصٍ، أوْ أسرٍ، أوْ تحيي ذكرى قصصٍ خرافيةٍ أوْ كهاناتٍ وحكاياتِ حبٍّ خادشةٍ للحياء.
وأعيادُنا مليئةٌ بالفرحِ والسرورِ ولا مكانَ للحزنِ فيها خلافًا لبعضِ
الأممِ
كالأعيادِ الجنائزيةِ لدى الفراعنةِ، وكعيدِ الغفرانِ اليهودي في الثامنِ منْ أغسطس وهوَ يومُ حزنٍ وبكاءٍ على حائطِ المبكى، ومثلِ عيدِ تشينغمينغ الصيني الذي يجمعُ بينَ الحزنِ والفرح؛ حيثُ يزورُ أبناءُ قوميةِ هان وبعضُ الأقلياتِ القوميةِ قبورَ موتاهم ثمَّ يستمتعونَ بجمالِ الربيع. فالحمدُ للهِ الذي جعلَ عيدَنا يومَ زينةٍ وبسمة.
وليسَ لأعيادِنا صلةٌ قريبةٌ أوْ بعيدةٌ بقتلِ الإنسانِ وتهجيرِه وإفسادِ الأوطانِ وتدميرِها كما في عيدِ الشكرِ الأمريكي الذي تحتفلُ بهِ الأمةُ
الأمريكيةُ
في رابعِ خميسٍ منْ شهرِ نوفمبر كلِّ عامٍ، وتأكلُ الدِّيكةَ الروميةَ لتتذكرَ جرائمَها الوحشيةَ وإبادتها للهنودِ الحمرِ في حكايةٍ جديرةٍ بأنْ تكونَ وصمةَ عارٍ وخزيٍ لا موسمَ احتفالٍ ولا عطلةً رسميةً أوْ ملتقًى بهيجًا للعائلةِ
الأمريكيةِ
يندرُ مثيلُه على مدارِ السنة. فأيُّ فطرةٍ تلكَ التي تحتفلُ بقتلِ مائةِ مليونِ إنسانٍ وسلخِ فراءِ رءوسِهم وتخريبِ ديارهم؟![1]
ولدى اليهودِ عيدُ الأبوريم الذي يجبُ على اليهودي فيهِ السكرُ حتى الثمالةِ، ويُسمَّى أيضًا عيدُ التماثيلِ المضحكةِ؛ لأنَّهم يصنعونَ تماثيلَ من القشِ لمنْ يرونهم أعداءً ويعلِّقونها في المشنقةِ بطريقةٍ هزلية تفضحُ نفسيةَ القوم! فالحمدُ لله الذي سلَّم أفراحنَا من الجنايةِ ليكونَ عيدُنا خيرًا وسلامًا.
وأعيادُنا نحنُ أهلُ الإسلامِ فرصةٌ للاجتماعِ على عدَّةِ مستويات؛ إذْ تجتمعُ الأمةُ على انتظارِ العيدِ وفي الاستعدادِ له، وتضجُّ المساجدُ والأماكنُ بالتكبيرِ والتهليلِ قبلَه، ويشتركُ النَّاسُ في لبسِ الجديدِ خلالَه وفي التهاني والبسماتِ يومَه، ويؤدي المسلمونَ الصلاةَ في صباحهِ الباكرِ بمنظرٍ مهيبٍ تخرجُ لهُ الأمةُ برجالِها ونسائها وأطفالِها ملتزمةً بالضوابطِ الشرعيةِ في منعِ الاختلاطِ بينَ الجنسينِ والفصلِ بينَ الذَّكرِ والأنثى في المحافلِ والمجامع. وفي كلِّ هذا رسالةٌ صريحةٌ للمصلحينَ مفادُها أنَّ هذهِ الأمةَ لا يجتمعُ شتاتهُا ولا يلتئمُ أمرُها إلاَّ على كتابِ اللهِ وسُنَّةِ رسولِهِ صلى الله عليه وسلم. وفي هذا المعنى الكبيرِ الشريفِ تنغيصٌ على المجرمينَ الذينَ يريدونَ تفريقَ الأمَّةِ المحمَّديةِ وبعثرةَ شئونِها والعبثَ بتأريخها وقواسمها المشتركة؛ فالحمدُ للهِ الذي أبقى أعيادَنا رمزَ قوةٍ واستعلاءٍ ووحدة.
ومنْ أعظمِ مزايا عيدي الأمةِ الإسلاميةِ وضوحُ البعدِ الاجتماعيِ فيهما؛ فقدْ فرضَ اللهُ زكاةَ الفطرِ قبلَ يومِ الفطرِ وسنَّ النبيُ الكريمُ صلى الله عليه وسلم إهداءَ ثلثِ لحمِ الأضحيةِ للفقراءِ يومَ الأضحى؛ واعتادَ أغنياءُ المسلمينَ على إخراجِ زكواتِهم وصدقاتِهم في شهرِ رمضانَ وعشرِ ذي الحجةِ؛ طلبًا لمضاعفةِ الأجرِ، واغتنامًا لفضلِ الزمانينِ، وإغناءً لفقراءِ المجتمعِ عنْ ذلِّ السؤال.
وقدْ يختفي المعنى النبيلُ للعيدِ إنْ لمْ يسعَ الفردُ لإسعادِ غيرهِ وجلبِ الفرحِ والسرورِ لنفوسِ الآخرينَ، بدءًا بالعائلةِ الصغيرةِ فالأسرةِ الكبيرةِ مرورًا بالجيرانِ والأصدقاءِ دونَ إغفالٍ لفقراءِ المجتمعِ وأراملهِ وأيتامه. وقدْ درجتْ بعضُ العوائلِ الكريمةِ على استضافةِ أطفالٍ أيتامٍ في احتفالِها بالعيدِ ليشاركوهم الفرحةَ ويعوضوهم عنْ غيابِ أهلهم؛ فالعيدُ لليتيمِ المحرومِ، يصدقُ عليهِ قولُ الشاعرِ المصري عبدِ الرحمن شكري:
إذا جاءه عيدٌ من الحولِ عاده *** من الوجدِ دمعٌ هاطلٌ ووجيب
كأنَّ سرورَ النَّاسِ بالعيدِ قسوةٌ *** عليهِ تُريقُ الدَّمعَ وهو صبيب
وفي العيدينِ فرصةٌ مواتيةٌ لابتداءِ الملتقياتِ العائليةِ وحلِّ الخلافاتِ الأسريةِ وإصلاحِ ذاتِ البين؛ إذ العيدُ زمنُ التسامي عن الحقدِ والتحررِ من الأنانيةِ وتجاوزِ المصالحِ الفردية؛ فالحمدُ لله الذي شرعَ أعيادَنا موسمًا للرحمةِ والتآلف.
والعيدُ يومٌ جديدٌ تشرقُ شمسُه الجميلةِ على بلادِ المسلمينَ، وقدْ تجدَّدَ النَّاسُ في ملابسِهم وعاداتِهم وكلامهم بلْ وفي نفوسِهم التي خرجتْ منْ أوزارِها ترجو الفوزَ والرضوانَ وفي أرواحهِم المتعلقةِ بنفحاتِ اللهِ في الموسمِ المنصرم. وما أجملَ أنْ يدخلَ العيدُ على المسلمِ وقد اقتبسَ جذوةً منْ بركاتِ رمضانَ أوْ عشرِ ذي الحجةِ، فغدا إنسانًا جديدًا في تعاملِه مع ربهِ ومع نفسهِ ومع أهلِه ومجتمعِه وزملائه! وما أرقَّ مَنْ جعلَ العيدَ يومًا لتجديدِ علاقتِه بزوجاتِه ومؤانسةِ بنيهِ والتوسعةِ عليهم بالمعروفِ ومسامحةِ زملائِه وخدمةِ مجتمعِه الصغيرِ والكبير! وما أحسنَ خلقَ مَنْ صيَّرَ العيدَ فرحةً مضاعفةً للأطفال. فالحمدُ لله الذي جعل من العيدِ يومًا للتجديدِ والتسامي.
وحينَ ينتهي العيدُ وتمضي أيامُه الأنيسةِ يظلُّ في وجدانِ المسلمِ وشعورِه حنينٌ للعيدِ الكبيرِ والفوزِ العظيمِ برضوانِ اللهِ ورؤيةِ الرَّبِ جلَّ جلالهُ ودخولِ أعلى جنانِه؛ فذلكَ اليومُ هو عيدُ الأعيادِ كلِّها؛ ففيهِ السرورُ والحبورُ والبسمةُ والمباهجُ والمسرَّاتُ وما لا يخطرُ على قلبِ بشر. نسألُ اللهَ أنْ يبلِّغنا هذهِ الفرحةَ وتلكَ البهجةَ؛ فإنَّ للمؤمنِ عيدًا ينتظرُه كما قالَ الشاعرُ الكويتيُ يوسفُ القناعي:
خرجَ النَّاسُ يومَ عيدٍ وراحوا *** رافلينَ بزينةٍ وسرورِ
وأرى العيدَ في رضا اللهِ عنِّي *** فهو عيدي وبهجتي وحبوري
فاللهمَّ بلغنا ذلكَ الموضعَ الطاهرَ ونحنُ نحمدُكَ على النِّعمةِ بتمامِ الصالحات. والحمد لله الذي هدانا لهذا بفضله وكرمه.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ينابيع الخير.. في عيد الفطر
ينابيع الخير.. في عيد الفطر
فضل شهر الله المحرم وصيام عاشوراء
أحكام العيد وآدابه
أحكام العيد وآدابه
أبلغ عن إشهار غير لائق