أرسل إليك برسالتي التي تحمل معاني الضيق والحزن والأسي لكي تدليني علي الطريق الصحيح وتصلي بصوتي للمسئولين لانقاذ أسرة بسيطة بقرية مناشي البلد. بامبابة. محافظة الجيزة. ظلت مترابطة ويجمعها الحب والود والأخوة لسنوات طويلة إلي أن بدأ الشر يتسلل إليها ليفرق بين الأخ وأخيه ويقطع الأرحام. ويقول عادل شوقي عبدالله وتليفونه: 01007029348 : الموضوع باختصار أن والدي رحمة الله عليه كتب لي وإخوتي "6 رجال وسيدتين" قطعة أرض قبل وفاته بأربعة عشر عاماً. ومساحتها 110 أمتار. وجاءت أخر قطعة في هذه الأرض من نصيب والدتي وهي عبارة عن 50 متراً. وذلك وفقاً لعقد مؤرخ في عام 1998. بصحة التوقيع. وأوصت والدتي أن يقام علي هذه المساحة أي عمل خيري. ولأننا في قرية بالأرياف قمت وإخوتي في عام 2011. بتنفيذ وصية والدتي رحمة الله عليها. وبالفعل قررنا بناء هذه المساحة كمسجد صغير عبارة عن دور أرضي وحوائط من الطوب والطين. والسقف من الخشب. بالاضافة إلي سور خشبي صغير أمام المسجد. ولأنه عمل خيري لوجه الله تعالي وللتسهيل علي أهالي القرية بدلاً من مشقة السير مسافات طويلة إلي مساجد القري المجاورة لأداء فريضة الله فقد ساهم معنا بعض الجيران مادياً لإنجاز هذا المسجد. كل هذا وكانت الأمور تسير في يسر. وبتوفيق من الله لأن في النهاية كانت نوايانا صادقة لوجهه الكريم. لكن أخي الأصغر فاجأنا برفضه بناء هذا المسجد المجاور لبيته. وطالبنا بمنحه حقه الشرعي ونصيبه في هذه الأرض الذي ورثها عن والدتنا. فتدخل عقلاء بلدنا لاقناعه وقمنا بعقد عشرات الجلسات العرفية لكن في كل مرة يعلن أخي عن رفضه لهذا المسجد. ودائماً يصر علي مطلبه بحقه في هذه الأرض ليضمها إلي بيته الملاصق للمسجد. ولم ينته الأمر عند هذا الحد بل فوجئنا بأخي يحرر ضدي دعوي قضائية مطالباً فيها بضم حقه في الأرض إلي بيته. ومدعياً أن هذا المبني بيت وليس مسجدا. وقام محاميه بتقديم العقد وانتداب خبيرة من المحكمة وجاء التقرير والنتيجة النهائية بأنه تم الانتقال إلي المباني محل المخالفة. وتبين من المعاينة علي الطبيعة أن العقار محل المخالفة عبارة عن مسجد مبني دور أرضي وحوائطه من الطوب والطين والسقف من الخشب. وسور خشبي صغير أمام المسجد. وقد قرر وكيل المتهم أن المتهم لم يقم بالتعدي علي أملاك الدولة وأن العين محل المخالفة مملوكة لوالدة المتهم بموجب عقد البيع المؤرخ في 6/2/.1998 ورغم كل ذلك فوجئت بالحكم الصادر ضدي بالحبس عام مع الشغل. وغرامة ألفي جنيه. وإزالة المسجد. بتهمة التعدي علي أملاك الدولة في حين أن تقرير الخبيرة التي عاينت الأرض أكدت أنها مسجد لكن لم يغير هذا في الأمر شيئاً. فقمت بدفع الكفالة. واستئناف القضية في 17/2/2015. ومرت ثلاث سنوات ذقت وإخوتي العذاب أشكالا وألواناً وأصبحت مهدداً بالسجن وتشرد أسرتي. علماً بأنني موظف بسيط بالسكة الحديد. فهل آمل أن يتدخل المستشار محفوظ صابر. وزير العدل. لانقاذي قبل أن يكون مصيري سجيناً خلف القضبان. وقولي لي ماذا أفعل في هذه الأزمة.. واقسم لك بالله أنني لم أشأ أن أخسر شقيقي أو أن أقف أمامه خصماً في ساحات المحاكم. بعد أن التزمت الصمت لسنوات طويلة إلي أن أصبحت أعيش حياة صعبة وفي النهاية ومهما طال بي العمر أو قصر فلابد وأن يعود أخي الأصغر لحضني لأنني بالنسبة له في مقام الأب. ** عزيزي صاحب هذه الرسالة التي بطبيعة الحال لم تكن غريبة علي فالمشكلات والقضايا المتعلقة بالميراث كثيرة. وبعضها يدمي القلب لما تسببت فيه من تقطيع للأرحام وإثارة الخصومة والكراهية والأحقاد بين أبناء الأسرة أو العائلة الواحدة. في حين أن الشريعة الإسلامية حددت الأنصبة في المواريث أدق تحديد. وبين القرآن الكريم ما لكل وارث من النصف والربع والثمن والثلثين والثلث والسدس. وتولي الخالق سبحانه وتعالي وهو العادل قسمة المواريث وأنزل آيات توضح ذلك.. ومنها قوله عز وجل: "ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل". كما قال "إني حرمت الظلم علي نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا". عيون أنس أرسلت إليك برسالتي ودموعي تتساقط علي الورق من شدة حزني وحسرتي.. ولم أجد أمامي سوي هذه الصفحة التي خففت من آلام الكثيرين أملاً في أن يتدخل الدكتور عادل عدوي. وزير الصحة. لإنقاذ عيون أبني "أنس" وعمره 21 عاماً. وطالب بالصف الثالث بكلية التجارة. كان أنس محمد وحيد شاباً جميلاً وطموحاً وله آمال عريضة في مستقبل واعد كأي شاب في مثل عمره. خاصة أنه كان لديه دافعاً قوياً للنجاح ولإجتياز الجامعة في أسرع وقت حتي ينقذنا من ظروفنا الصعبة. فلن أخفيك سراً أن ظروفي المادية صعبة خاصة انني أعمل موظف بسيط في مستشفي المطرية وعندي ثلاثة أبناء بمراحل التعليم المختلفة وليس لي اي مصدر رزق أخر. ولأنه تأتي دائماً الريح بما لا تشتهي السفن. فوجئ أنس بضعف في الابصار بعينيه اليمني واليسري. فتوجهنا إلي الأطباء وأجرينا كافة الكشوف التي يمكن أن تجري في مثل هذه الحالة. وذقنا الأمرين. وأنفقنا مبالغ طائلة علي المستشفيات وعيادات الأطباء بحثاً عن أمل في علاجه إلا أن الأطباء في النهاية أكدوا أنه في حاجة ماسة لأجراء جراحة عاجلة لزرع قرنية بكل عين لأنه ولد بقرنية مخروطية. وستتكلف الجراحة أربعين ألف جنيه ومن ثم أصبح ابني وفلذة كبدي مهدداً بفقدان البصر بعد أقل من شهرين. ولدينا جميع التقارير التي تثبت صحة كلامنا. ويضيف الأب المبتلي والمقيم في 11 شارع المينا الغربي. بالمطرية. محافظة الدقهلية. وتليفونه: 01000451507. أن اصعب ما يمكن أن يراه أب أن يجد ابنه وفلذة كبده مهدداً بين لحظة وأخري بفقدان بصره. وعلاجه في أجراء جراحة عاجلة لكنها ستتكلف أربعون ألف جنيه. فكيف يتسني لنا ذلك فما باليد حيلة والعين بصيرة. وفي حالتنا للأسف أصبحت العين ضريرة لا تبصر. المهم دعيني أكمل لك أن حياتنا تحولت إلي جحيم خوفاً علي عيون أنس ومستقبله الذي أصبح علي كف عفريت. ولا أحد يعرف اذا ما لا قدر الله عجزنا عن توفير هذا المبلغ لأجراء الجراحة ما سيكون مصيره. وبصراحة في كل مرة يصيبني فيها اليأس من علاجه واسترداده لنور عينيه أجد لساني يردد "يارب.. ليس لنا سواك". تحملنا وسنتحمل كل هذا العناء علي أمل الشفاء. ولو طال انتظاره. فدائماً لدينا يقين بأنه الله تعالي لن يتركنا في حالة الرعب التي نعيشها خوفاً من المجهول.. خاصة أنني موظف ولا أملك سوي راتبي. وصرفت كل ما أملك وتحويشة العمر علي الأطباء لكن دون جدوي. ** عزيزي الأب الحزين أعانك الله علي تحمل هذه المصيبة. فأي كلمات تعجز عن وصف مشاعر أب يدمر المرض عيون ابنه الشاب الجميل الذي مازال في مقتبل العمر. وأتفهم حجم الألم الذي يسكن قلبك وقلب والدته حين ترون هذا الابن المبتلي يذبل أمام عيونكم وتعجزون عن انقاذه في ظل ظروف أقل ما توصف بأنها ظروف مأساوية. لكن في كل الأحوال الله قادر علي كل شئ وأملنا في كرمه وفي أن يتدخل الدكتور عادل عدوي وزير الصحة والأطباء المتخصصون في مثل هذه الحالات النادرة أن يمنحكما بصيص أمل ليتمكن انس من أجراء هذه الجراحة التي كما ذكرت تتكلف أربعين ألف جنيه. وفي النهاية أقول لك اصبر وانفض عنك غبار الأحزان. ولتتسلح وزوجتك بالصبر والايمان بالله. وسوف يفرج الله همكما. ويكتب لأنس الشفاء من مرضه.. إنه علي كل شيء قدير. .. أنت لست عاجزاً ولا مشلولا. أنت قوي بما تفعلنه وستكونين أقوي بقربك من الله وبمقدرتك علي اسعاد الآخرين. وأعتقد كما اعتدت منه أن يبادر الدكتور عادل عدوي. وزير الصحة بالموافقة علي علاجك في واحد من المستشفيات المتخصصة لانقاذه. فقر ومرض وخراب بيوت أنا مواطن بسيط عمري 49 عاماً. أعيش حالة الحسرة والعجز والشعور بالذل. وكل يوم يمر عليّ يزداد حزني واكتئابي لدرجة أنني فكرت في الانتحار أكثر من مرة. لكن إيماني بالله وخوفي منه منعاني. واعتبرت أن ما أعانيه من محن قدر كتبه الله لي فكيف أجزع من إرادة الله. فمشكلتي تتلخص في انني كنت أعمل كمبيض محارة وفي كثير من الأحيان في الفاعل. وكانت ظروفي قاسية لكن كنت دائما أدعو الله بدوام الصحة والستر وصلاح الأحوال. لكن لا يستطيع أحد الوقوف أمام ارادته فأصبت بمرض الدرن الرئوي. وتليف بالرئتين وبالتالي أحتاج إلي رعاية خاصة. في حين أن عملي شاق ويعتمد علي الصحة والقوة التي أخذت في التدهور إلي أن عجزت تماماً عن العمل. وبعد عشرات المحاولات وتدخل الواسطة. تمكنت من الحصول علي معاش الضمان الإجتماعي الذي لم يتجاوز ال450 جنيهاً. ورغم أن هذا المبلغ بالكاد يكفي متطلبات الحياة الضرورية جداً لكن كنت أحمد الله علي القليل. ومأساتي تزداد يوماً بعد يوم في ظل الظروف القهرية التي كتبها عليّ القدر. والأعباء المادية التي لا ترحم خاصة انني أعول أسرة مكونة من زوجتي وطفلين الأكبر 5 سنوات. والأصغر سنتين. إلا انني فوجئت بإنقطاع معاشي الذي كنت اتقاضاه طوال سبع سنوات. وذلك بحجة انني تم عرضي علي إحدي اللجان الطبية. فأرسلت خطاباً إلي الشئون التابع لها. بتقرير يفيد انني أعاني من ربو شعبي مزمن ولم تثبت انني اعاني من تليف بالرئتين ومن ثم توقف المعاش وتوقفت معه كل صور الحياة لاسرة أصبح مصيرها علي كف عفريت. افلا يكفيني ما أعانيه من آلام المرض والفقر والعوز حتي يعطيني المسئولون المزيد. ويهدد مصير وحياة أسرة بأكملها ليس لها في هذه الحياة سوي المبلغ الزهيد الذي كانوا يعيشون به ولا تسأليني كيف ذلك في ظل حالة من الغلاء وارتفاع الاسعار وظروف اقتصادية جعلت الفقراء والمهمشين في مفرمة الظروف وبطبيعة الحال ولأنني لم انتظم في دفع الايجار والكهرباء لشقتي التي كانت تسترني وأولادي. تم طردنا في الشارع لكي تتحول حياتي إلي جحيم بكل ما تعنيه الكلمة. ولم يرأف صاحب العقار بحال مريض وفي عنقه مسئولية زوجة وطفلين صغيرين. وعندما ضاقت بي الدنيا ذهبت اطرق باب المسئولين بمقر اللجنة الطبية بأبوالريش. لعمل ما يسمي "مناظرة" لإعادة الكشف عليّ حتي يتم البت في أمر عودة المعاش إلا انني فوجئت بتحديد موعد الكشف في 10/3/2016. وبعد عشرات الالتماسات تم تعديل الموعد 10/3/2015. ورغم تقريب الموعد عاماً تقريباً إلا أن اليوم في ظل ظروفي القاسية يمر عليْ وكأنه عام. فأقسم لك بالله يا سيدتي أنني كلما ذهبت إلي أي عمل يوفر لي الحد الأدني للحياة الكريمة. فلم يستجب لطلبي. نظراً لظروفي الصحية. لم أجد أمامي سوي العودة إلي "كار" المعمار وكلما تحملت مشقة حمل شوية الرمل أو الطوب للادوار العليا لكي أعود لأولادي بكيلو فاكهة أو حلوي إلا أنني سريعا ما أصاب بنزيف رئوي يكاد يعصف بحياتي ويزيد من حدة التليف الذي تعانيه الرئتان. فكل أملي في الحياة وكل ما أرجوه من الله أن يشفيني لكي استطيع الوقوف علي قدمي مرة أخري ليس من أجلي ولكن من أجل أولادي المساكين. آملي أن يتدخل المهندس إبراهيم محلب. رئيس الوزراء. والدكتور عادل عدوي وزير الصحة ومحافظ البحيرة. والنظر إلي ّ وإلي أسرتي بعين الرحمة والانسانية والاسراع في منحي شقة ضمن الحالات القاسية خاصة انني أحمل ايصالاً للاسر الأولي بالرعاية يحمل رقم 2825/17 9/2012 لسنة 2012 قيد سجل 298/5/1 وكلما ذهبت للمحافظة للسؤال يخبرني بأنه مازال الطلب يعرض علي المحافظ. فهل سيصل صوتي لمحافظ البحيرة ويرحم أسرتي من التشرد ويمنحنا شقة ضمن الحالات الانسانية. وهل سيتم أتخاذ القرارات العاجلة بعودة المعاش الذي كان يسترني وأولادي ويوفر لنا قوت يومنا خاصة أننا بين يوم وليلة أصبحنا نعيش علي المساعدات وعطف أهل الخير.. فهل حالنا هذا يرضي أحداً؟ ** أخي العزيز صاحب هذه الرسالة المؤلمة والمحزنة حقاً لأنه ما أصعب المرض يا سيدي عندما يصيب الفقراء فيزيد معاناتهم بجانب الحرمان والجوع. فقد يهون الفقر أمام الصحة. لكن أن يجتمع الفقر والمرض معا فهذا أمر لا يمكن تحمله. وأدعو الله ألا يكتبها لأحد. لو كان هناك ضمير لأخلص كل طبيب في عمله لكي لا يقضي علي مصير أسرة بأكملها لعدم التدقيق في تشخيصه لوقف معاشها وفقدانها لمصدر رزقها الوحيد. ولو كان هناك ضمير ما ذهبت وأسرتك إلي ما أنتم فيه الآن بالعراء دون مأوي يستركم في هذا البرد القارص. فأذا لم ينظر المسئولون إلي حالتك بعين الرحمة والانسانية فإلي من ينظرون. لكن ما يطمئنني ويطمئنك أن علي رأس هذه الحكومة رجلاً اميناً وانسان بكل معني الكلمة هو المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء سيعطي أوامره العاجلة بأنصافك والوقوف إلي جوارك فيي محنتك وكل من في مثل ظروفك وبإذن الله سنجد استجابة سريعة لمطلبك قبل فوات الآوان. زوجي وسيم جداً أنا نبيلة خليل عبدالمقصود. من محافظة الغربية. وعمري 27 عاماً. تزوجت منذ 4 سنوات من ابن عمي. الذي تربينا معاً وكنا طوال عمرنا متوافقين في كل شئ حتي كان أهلنا دائما يرون أننا خلقنا لبعضنا البعض. لكن مشكلتي التي اشعلت عشنا الهادئ هي أن زوجي وسيم. وأنيق جداً. وأغار عليه غيرة لا توصف. وبصراحة هو طوال عمره وسيم. ودائماً ما يجذب عيون الفتيات والسيدات. اصبحنا في مشكلات وخلافات ليل ونهار. سواء في الشارع أو النادي أو في بيوت الأقارب والاصدقاء. لأنني لا اتحمل أن أري أعجاب الأخريات به. كما لا أتحمل أن أراه سعيداً بذلك وكلما لفت انتباهه لمراعاة مشاعري كزوجة تحب زوجها وتغار عليه. يبرر دائماً بأنه عندما اختارني من بين نساء الدنيا كان يراني دائما أجمل أمرأة لأنه يحبني لكن انشغالي بطفلي التوءم جعلني لم أصبح اهتم بجمالي و"شياكتي" كما كنت قبل الزواج فهل هذا مبرر يا سيدتي. ولماذا يتجاهل زوجي انني دائماً مشغولة عنه به برعايتي لأولاده؟ ** صديقتي العزيزة دعيني في البداية أحبيك علي صراحتك. وعدم اخفائك لأهم مشكلة في الموضوع وهي أهمالك لنفسك.. وانشغالك الدائم بأولادك علي حساب مظهرك الأمر الذي هز ثقتك في نفسك خاصة أن زوجك كما ذكرت وسيم وانيق ويجذب الأنظار إليه. وأعتقد أنه لا يحتاج إلي أن يبرر دائماً كما قلت في رسالتك أنه أحبك واختارك من بين كل نساء الدنيا وبالتالي يراك أحلي أمرأة. فأنصحك بالعودة للأهتمام بجمالك واناقتك وشياكتك لتستعيدي ثقتك في نفسك لأن زوجك كما ذكرت طوال عمره وسيم. ولم تكن جاذبيته وأعجاب الأخريات به اكتشافاً بمحض الصدفة. وسبباً في اشتعال الخلافات والمشكلات بينكما سوي لأنك فقدت تألقك وجمالك.. فحاولي تستعيدي بريق فترة ما قبل الخطوبة حتي تصبحي أكثر رومانسية واهتماماً بنفسك وبزوجك.. وأدام الله عليك الاستقرار والسعادة.