سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الانفاق القنبله الموقوته والتى انفجرت فى وجه مصر خبراء دبلوماسيين : لابد من توفير بديل الانفاق قبل تدميرها مليون جنيه تكلفه بناء معبر برى لمواجه ازمه الانفاق
نجوليتا حافظ الانفاق القنبله الموقوته والتى انفجرت فى وجه الجيش المصرى واسفرت من خلالها تسلل عناصر ارهابيه الى مصر بالتعاون مع اخرين وتنفيذ عمليات ارهابيه واخرها ضرب كمين كرم ابو سالم على الحدود المصريه الاسرائيليه واستشهاد 17 جندى مصرى واصابه اخرين وعن شرعيه الانفاق الموجوده بين مصر وغره والتى قد تصل اعدادها الى 5الاف نفق اكد عدد من الخبراء الدبلوماسيين والسفراء انه لا شرعيه للانفاق داخل مصر بعد هذه اللحظه فى البدايه اكد السفير محمد منيسى مساعد وزير الخارجيه ان مشكله الانفاق كان لابد ان تنحل منذ زمن وليس الان فهى تعد مدخا ومخرج غير شرعى وبدوب رقابه من الجانبين المصرى او الفلسطينى وخاصا بعد ثوره 25يناير ودخول كم هائل من الاسلحه داخل سيناء قادمه من ليبيا والانفاق كانت ثغره امنيه وتهديد لامن مصر لعدم وجود سيطره امنيه داخل سيناء على الرغم من الزاعم ان حماس تسيطر على مداخل ومخارج الانفاق وهذا غير حقيقى والدليل ما حدث والمخرج الوحيد الان هوتدميرالانفاق بشكل كامل وان يتم عمل معابر شرعيه لدخول البضائع الى فلسطين لابد ان يقرر الجيش ووزاره الداخليه تدمير الانفاق فورا حبث هم جهه الاختصاص فى هذا الشان وليس الرئيس الحالى للبلاد واشار الدكتور محمد الجوادى متخصص فى الامن القومى ان الانفاق هى النفذ الوحيد للفلسطينيين لدخول الادويه والاغذيه لهم والذى ادى الى وجود الانفاق النظام السابق عندما كان مره يغلق ويفتح المعبر فى وجه فلسطين وهذا كان غير جائز فادى الى تواجد الانفاق فلابد من الغاء الانفاق وتوسعه المعبر الميناء الاساسى لعمل ثلاث معابرلدخول المواد الغذائيه لغزه وحتى لا يتم خنق الفلسطنيين لان مصر هى المعبر الوحيد لشراء احتياجاتهم الاساسيه واكد الجوادى ان تكلفه المعبر الجديد لاتزيد عن 2مليون جنيه لسد الثغره الامنيه الخطيره الموجوده فى سيناء وهى الانفاق والتى كانت تؤدى الى وجود خلايا تنظيميه ارهابيه فى سيناء وبضيف صلاح جمعه مسؤل الملف الفاسطينى فى وكاله انباء الشرق الاوسط ان الانفاق موجوده منذ حصار غزه وعهد مبارك السابق والسلطات المصريه كانت على علم بمداخل ومخارج واعداد الانفاق الموجوده بين مصر وغزه والانفاق موجوده من اخل تخفبف الحصار على غزه ولكن بعد الثوره الانفاق اصبحت تستغل اسؤ ااستغلال من قبل الخلايا التنظيميه الارهابيع التى تتسل من خلالها من غزه الى مصر ولكن قبل ان نقول اغلاق الانفاق لابد من توفير البديل عن الانفاق لتوصيل المواد الغذائيه اليهم وبطريقه شرعيه فيوجد مليون ونصف فلسطينى على مساحه 360 كيلو متر يعيشون على الاحتياجات الاساسيه التى تعبر من مصر اليهم عبر الانفاق