«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو".. العليمي: الإخوان "عصابة"..وستحاسب على ما فعلته بالمصريين
نشر في الفجر يوم 10 - 04 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } ... قضت اليوم محكمة جنح الدقي، ، رفض الدعوى الجنائية والمدنية، التي تطالب بحبس وعزل رئيس الوزراء، هشام قنديل، لامتناعه عن تنفيذ حكم محكمة القضاء الإداري المقامة من عمال طنطا للكتان.

أهم العناوين لهذا اليوم ..

· أبو العلا ماضي : الثورة المضادة مختبئة في الذرة .

· مفيد فوزي : أقباط مصر لا يشعرون بالطمأنينة بعد وصول الإخوان للسلطة.

· حازم صلاح أبو اسماعيل : الرئيس مرسي والإخوان خضعا لضغوط الأمريكان .

· احمد المراغي :رجل القضاء لاينبغى أن ينتمى لأى حزب أو تيار سياسي .

· الأنبا موسى : الكنيسة لا تقبل ان يتسلح الاقباط.

· هشام زعزوع : لا صحة لوقف الرحلات السياحية الايرانية وسأجلس مع السلفيين بشأن ذلك.

· أشرف ثابت : كلما جاءت هدية من السماء للرئيس مرسي لا يتلقفها.

· محمد محسوب : نزول الجيش يعيدنا للعهد الملكي والعسكري .


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة اليوم ... المهندس أبو العلام ماضي رئيس حزب الوسط

قال أبو العلا ماضى أن الثورة المضادة "مختبئة في الذرة" وتريد العودة لنظام مبارك ، وان أسقاط النظام في ظل هذا الوقت الحرج خطأ تماما لذلك نحن نأخذ موقف محايد ، وأضاف ماضى أن الذين قاموا بتسمية الدستور ب "الأخواني" هذا كذب فهو دستور كل المصريين ، مشيرا الى ان بعد الثورة تسامحنا مع الكل وفتحنا جميع أبواب الحوار مع الآخرين ، مؤكدا أنه لو سيتم اتهامي علي تصريح فسوف أقوم بفتح ملفات كثيرة أعرفها .
وأكد ماضي أن الدستور الجديد الذي تم إقراره نهاية العام الماضي هو منتج مصري يخص الشعب كله موضحا أن أعضاء جماعة الإخوان المسلمين هم أقل من قاموا بالجهد داخل الجمعية التأسيسية.
وجدد ماضي تأكيده على صحة المعلومات التي قالها من قبل حول إنشاء جهاز المخابرات تنظيم من البلطجية لترويع المواطنين.. قائلا “لو سيتم اتهامي علي تصريح فسوف اقوم بفتح ملفات كثيرة اعرفها”.
وأوضح ماضي أن إتخاذهم موقف محايد من إسقاط النظام لإقتناعهم بعدم صواب تلك الخطوة في المرحلة الحالية مشيراً أنهم لا يتبعون لحزب الحرية والعدالة وإنما يعارضوه عندما يخطئ قائلا: “اذا كنا نرى الحرية والعدالة مناسب لانضممنا اليه”.


برنامج " مصر الجديدة مع معتز الدمرداش " على قناة الحياة 2

ضيف الفقرة الرئيسية .... الاعلامي الكبير مفيد فوزي

قال مفيد فوزي إن البابا شنودة لو كان حيا الآن، وشهد أحداث الكاتدرائية، لتوفي متأثرا، مشيرا إلى أنه حزين لأنه جاء وقت الانتقام من أقباط مصر، وأن قداسة البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية يبكي الآن خلال خلوته الروحية واعتكافه.
وأضاف مفيد، أنه لم يحدث أي اعتداء علي الكاتدرائية من قبل حتى في عصر الرئيس السابق حسني مبارك، وأن أقباط مصر لا يشعرون بالطمأنينة بعد وصول جماعة الإخوان للسلطة، ولولا صبر الأقباط في الصعيد لحدثت حرب أهلية.
وتوقع مفيد فوزي أن يقال شيخ الأزهر بسبب مواقفه، وأنه غير مستقر على "كرسيه" بسبب ما يحاك ضده، وأكد أن "الضرب في المؤسسات الدينية الأزهر والكنيسة خطة ممنهجة".
وأشار إلى أن تشبيه مرسي للاعتداء على الكاتدرائية بالاعتداء عليه شخصيا "فض مجالس"، كما أن غياب أي مسئول من الرئاسة عن التواجد في الكاتدرائية يعد "نطاعة".
وقال مفيد فوزي إنه لن يتم الوصول إلى نتيجة من التحقيقات في وجود النائب العام الحالي ووزير العدل أحمد مكي، كما أنه يشعر أن مصر تعيش في حالة "نحس". وشرح أنه كان على الرئيس مرسي ورئيس وزرائه وحكومته الذهاب إلى الكاتدرائية وتقديم العزاء للضحايا.
وتساءل فوزي "هل من هاجم جنازات بورسعيد هو من هاجم مشيعي ضحايا الخصوص؟"، كما قال "إن من يسألني: مصر رايحة على فين؟ أقول له: أمريكا هي الحل".


برنامج " أخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... البرلماني السابق زياد العليمي

قال زياد العليمي، إن الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، تغير بعد الثورة، وأنه مع جميع قيادات الإخوان سيحاسبون على فعلوه بالشعب المصري خلال الأشهر الأخيرة الماضية.
وأضاف: "لا شيء يصنع دون حساب، العريان حرض على أحداث قصر الاتحادية التي قتل فيها بعض المتظاهرين ومن قبلها جمعة كشف الحساب".
واعتبر العليمي "نظام مبارك كان أصيع من الإخوان في حبك القوانين، والمواقف، وإدارة الدولة"، كما وصف العليمي الإخوان بالعصابة التي خرجت من السجن لتفاجأ بمغانم تتسارع لحصدها.
وطالب زياد القوى السياسية المعارضة بالتوحد، والاتفاق على شخصية موحدة تخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، منتقدًا الظهور الإعلامي المكثف للسياسيين، وقال: إن ذلك يؤثر على أدائهم بالشارع.
يذكر أن معارضة شديدة قد وجهت اليوم الثلاثاء للدكتور عصام العريان، بسبب تصريحات له قال فيها إن د. البرادعي كان سببًا في الاحتلال الأمريكي للعراق.
وقال العليمى، إن الجيش مهمته الحفاظ على الدولة وليس الدخول فى العمل السياسى، مشيرًا إلى أنه لم يقصد سب المشير طنطاوى، وفسرت مقولته على نحو خاطئ.
وأضاف العليمى، أنه رفض الاعتذار وقتها للمشير طنطاوى، وذلك لأن الهدف منه كان "الكسر"، وذلك حسب قوله.
وتابع العليمى، رفضى كان نابعا من إحساس بأن هذه الرسالة يحاول أن يمررها المجلس العسكرى للناس بأن من ينتقدنا "هيتبهدل"، لافتًا إلى أن الإخوان كانوا يريدون أيضًا أن يمرروا رسالة للناس مفادها "إحنا اللى ها نحمى الدولة"، وشدد العليمى على أنه يصر حتى الآن على محاكمة المشير طنطاوى.



برنامج " اجرأ كلام " مع طوني خليفة على قناة القاهرة والناس

ضيف حلقة اليوم ... حازم صلاح ابواسماعيل مرشح الرئاسة المستبعد

قال حازم صلاح أبو إسماعيل، إنه يختلف مع الإخوان في سياساتهم وعلاقاتهم بالولايات المتحدة الأمريكية، مشيرًا إلى أن الرئيس محمد مرسي والإخوان خضعا لضغوط الأمريكان.
وأوضح أبو إسماعيل أن سياسة الإخوان خضعت للضغوط الأمريكية حول الترتيبات الأمنية في سيناء وفي البحر الأحمر، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية بالتعاون مع فلول الحزب الوطنني ومن يسموا بالمعارضة يسعون للانقضاض على نظام الحكم الحالي في الوقت المناسب.
وأكد أبو إسماعيل أن الترتيبات الأمنية التي فرضتها الولايات المتحدة على الإخوان تصب في مصلحة أمن إسرائيل، خاص فيما يتعلق بالبحر الأحمر، تلك التي تعطي الفرصة للملاحة الإسرائيلية في سيادة البحر الأحمر.
ولفت أبو إسماعيل، إلى أن المشروع الأمريكي في مصر يسعى لاستنزاف قوى المشروع الإسلامي الإخوان لتهيئة الفرصة للمؤسسات السيادية في الانقضاض على الحكم في مصر عندما تهون جماعة "الإخوان المسلمين"، موضحًا أن هذا المشروع تدعمه دول عربية ورءوس أموال ضخمة وكبيرة ورموز سياسية تسمى بالمعارضة بالإضافة لفلول الحزب الوطني.
واستطرد: "ورغم ذلك أنا أتمنى للإخوان التوفيق وأكن لهم كل احترام لأنهم جزء من تاريخ مصر وتاريخ مصر بدون الإخوان تشعر أن شرفه ناقص"، مشيرًا إلى أن أجيال الإخوان تختلف فيما بينها الجيل المؤسس يختلف عن جيل الوسط وجيل الشباب يختلف عن الجيلين.
ونوه أبو إسماعيل، إلى أنه غير راض عن الدستور الحالي ولو بنسبة 1% موضحًا أن سبب عدم رضائه يرجع لكون هذا الدستور غير إسلامي بشكل كامل وأنه لم يطبخ جيدًا فيما يتعلق بالعلاقة بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية.
وأوضح زعيم حزب الراية أن أنصاره لم يحاصروا مدينة الإنتاج الإعلامي، منوها إلى أنه غير راضي عن رسالة الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية لرئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي شيمون بيريز.
وتابع: "ولكنني تقبلت عذرهم بأن الرئاسة لم تراجع الرسالة ولكني لو كنت مكانه لأجريت تحقيق حول من كتب هذه الرسالة وحاسبته حسابا عسيرا وأقلته من منصبه"، مشيرًا إلى أنه لو كان مرسي يقصد مخاطبة بيريز بصديقي العزيز لنزل وأنصاره للطرقات وطالبوه بالرحيل.
و وصف أبو إسماعيل، الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين ب«شرف كبير»، موضحًا: «الانتماء للإخوان المسلمين شرف كبير، والإخوان المسلمون شرف لتاريخ مصر». وقال «أبو إسماعيل» «الإخوان قاوموا الإنجليز واليهود والطغيان كما لم يقاومه غيرهم، وصدحوا بكلمة الحق في عهد عبد الناصر والسادات ومبارك»، كما أضاف: «إذا نزعت الإخوان من تاريخ مصر نشعر بأن الشرف غير مكتمل».
وأكد أبو إسماعيل أننا نمر بمحنة شديدة نظرا لما يحاك ضد الوطن من أحداث، مطالبا شعب مصر بالدفاع عن قدره، فالذين يريدون استرداد النظام السابق أمريكا تقف خلفهم وتدعمهم .
وأضاف أبو إسماعيل أن جبهة الانقاذ بها من يظن الناس أنه قام بالثورة وبها كذلك من قام بالثورة وينتمون لها، كما بها من ينتمى لنظام الرئيس السابق، فحمدين صباحى من المعروف أنه من القوى الثورية التى كانت معارضة للنظام السابق حتى آخر أيامه فى حين أن عمرو موسى محسوبا على النظام السابق.
وأشار أبو إسماعيل إلى أنه لن يترشح ضد الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية فى الانتخابات الرئاسية وشرف له أن يكون خادما ضمن أعضاء حملته الانتخابية وسيلتمس منهم ذلك .


برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم .... المستشار أحمد مدحت المراغي رئيس مجلس القضاء الأعلى الأسبق

أكد أحمد مدحت المراغى، أن وظيفة النائب العام هى وظيفة قضائية فى المقام الأول حيث إن النائب العام ينوب عن الشعب فى رفع الدعاوى الجنائية .
وأضاف المراغى أن وظيفة النائب العام هى الوحيدة ذات الاحتكاك المباشر بالسلطة التنفيذية ورأى أنه من الأفضل أن يعطى رئيس الجمهورية صلاحيات أوسع فى اختيار النائب العام الذى لابد أن يكون على دراية بمختلف الأمور وله شخصية قوية .
وأشار المراغى إلى أن رجل القضاء ينبغى أن يكون مستقلا ولا يشارك أو ينتمى لأى أحزاب أو تيارات سياسية، مشيرا إلى أن محاصرة الدستورية والاعتداء على القضاة بعد إصدار الاحكام يقلل من هيبة الدولة والقانون .
وأوضح المراغى أن تصريح مهدى عاكف المرشد السابق عن القضاء وتقاعد القضاة لو صح سيكون به تجاوز كبير فى حق القضاء مضيفا انه أول من طالب الرئيس السابق حسنى مبارك فى 1986 بمد سن التقاعد للقضاة .
وأشار المراغى أنه لا توجد نية لأخونة القضاء فى مصر، لأن المجلس الأعلى للقضاء هو الجهة التى تقوم باختيار القضاة بكامل تشكيله دون غيره، فلا أظن أن هناك نية لأخونة القضاء.
وأوضح المراغى أن الإخوان المسلمين دخلوا بالفعل فى القضاء فى السابق وأن حفيد الإمام حسن البنا عمل بالقضاء، ولا يزال حتى الآن شقيق رئيس الجماعة الإسلامية يعمل قاضيا.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

حوار خاص مع الأنبا موسى أسقف الشباب

قال موسى إن غياب البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عن صلاة جنازة شهداء الخصوص ليس لدواعٍ أمنية، وإن البابا كان بين اختيارين: الصلاة على الشهداء أو إلقاء العظة في الإسكندرية.
وأضاف «موسى»، «يستحيل أن تتسلح الكنائس والمنهج المسيحي يرفض العنف، وبلغني أن بعض الشباب القبطي حمل سلاحا أثناء الاعتداءات»، موضحًا: «المسيح علمنا ألا نحمل سلاحا».
ووصف موسى بيان لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشورى، الثلاثاء، تجاه أحداث العنف في الكاتدرائية ب«الضعيف»، وليس على مستوى الحدث، بحسب تعبيره.
وأكد الأنبا موسى أن شباب الأقباط لا يستأذنون الكنيسة في مظاهراتهم، وأن الأقباط يطالبون بالحلول الجذرية لمشاكلهم.
وتابع: «كنت مسؤولًا في عهد البابا شنودة عن تهدئة الأقباط في المظاهرات، ولكن الوضع تغير الآن»، مضيفًا: «نطالب ببناء أرضية مشتركة وطنية لإزالة جذور الفتنة».
وأردف: «الكنيسة لاتريد حكما دينيا ولا عسكريا بل حكم وطني، ونرفض خلط الدين بالسياسة؛ لأن السياسة متغيرة والأديان ثابتة».
قال الأنبا موسى إن أحداث الخصوص نشبت بعد قيام شاب مسلم برسم صليب على مسجد ، وأثناء وجود شاب مسيحى وهو ما تطور سريعا الى حرق وقتال للاقباط وممتلكاتهم.
وأضاف موسى أن المسلمين هم من حموا الكنيسة من الاعتداء عليها لافتا الى ان دور الشرطة فى حادث الكاتدرائية لطيف ولم تؤد دورها .
وتابع ان الدين لا يحث على الاعتداء على مشيخة الازهر والكاتدرئية لافتا الى ان هناك تطرف دينى وسياسى .
واشار الى ان البابا تواضروس غاب عن جنازة شهداء الخصوص ليس لدواع امنية وانما بسبب عظة الاسكندرية.
وأضاف أن الكنيسة لا تقبل ان يتسلح الاقباط لان المنهج المسيحى يرفض الامن لافتا الى انه وصلت له معلومات ان بعض الشباب الاقباط كان لديه اسلحة خلال الاشتباكات أمام الكاتدرائية.


برنامج " 90 دقيقة " مع ريهام السهلي على قناة المحور

ضيف الفقرة الأولى في حلقة اليوم ... هشام زعزوع وزير السياحة

قال هشام زعزوع أن السياحة المصرية تأثرت بشكل عام بعد الثورة، مشيرا إلى أنه في أوقات سابقة حينما كانت تحدث أزمات في قطاع السياحة كانت مجرد أزمات موقوتة تتعلق بحدث معين، وحينما يزول الحدث ويتم التعامل مع الأزمة بطريقة علمية، إلا أن المشكلة حاليا أننا في أزمة ممتدة، فمن قطع طريق لإلقاء المولوتوف، لأحداث العنف، وهو ما يخرج كله للإعلام الدولي وهو ما يعطي للعالم انطباع أن مصر على سطح صفيح ساخن.
وأشار إلى أن كل الأرقام والإحصائيات تؤكد أن وزارة السياحة استطاعت التعامل مع كل هذه الأزمات حتى الآن، موضحا أن السياحة لم تصل إلى الأرقام التي كانت موجودة في 2010 قبل الثورة والتي كانت سنة الذروة وصل عدد السياح فيها حوالي 15 مليون سائح، وجاءت إيرادات قدومهم إلى مصر بحوالي 12 مليار دولار وهو أكثر من دخل قناة السويس.
ولفت زعزوع إلى أن معدلات زيارات السياح انخفضت بشكل كبير في الربع الأول من 2011 بعد أحداث الثورة، ثم ارتفعت في عام 2012 ليقل معدل السياح عما كان عليه في 2010 بحوالي 17%، مشيرا إلى أن النسبة في طريقها للزيادة، مؤكدا أن المشكلة أن الدائرة الهامة في السياحة هي دوائر السياحة الثقافية والمرتبطة بالآثار والمعالم الأثرية والمتركزة في القاهرة والأقصر وأسوان والمتأثرة بالأحداث التي تجري منذ فترة طويلة، مؤكدا أن المعدلات العالية موجودة في السياحة الشاطئية في مدن مثل شرم الشيخ والغردقة.
وقال هشام زعزوع، إنه بصدد دراسة إنشاء هيئة للحج فقط، أما العُمرة ستكون مقصورة فقط على شركات السياحة.
وأوضح أنه يسعى بشكل كبير أن تكون هذه الهيئة تعمل تحت مظلة وزارة السياحة لما تتمتع به الوزارة من خبرة وكفاءة فى هذا المجال، فضلا عن أنه من الضرورى أن تكون هيئة الحج تابعة لوزارة السياحة لما تعانيه من أزمات متلاحقة بعد الثورة.
وكشف الوزير أنه تتم دراسة وضع ضوابط محددة لاختيار حجاج القرعة ترمى فى النهاية لصالح الحجاج.
وأوضح أن مصر تعانى الآن حالة من التباطؤ الشديد فى الاستثمار السياحى، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل على ملف تنشيط السياحة العربية ولن تهمل هذا الملف قائلاً إن السياسات الحمائية فى السياحة لن تصلح على المدى البعيد.
و نفى زعزوع وقف الرحلات السياحية الإيرانية إلى مصر.. مؤكدا أنه يتم إجراء التجارب على أول فوج من السياحة الإيرانية .
وشدد زعزوع على أن السياحة الإيرانية مكسب كبير لمصر، وأن 200 ألف سائح إيراني سيكون عائدهم لمصر حوالي 252 مليون دولار، بالاضافة إلى خدمات مصر للطيران ..مؤكدا أن السائح الإيراني لايستهدف السياحة الدينية فى مصر.
وقال إن هناك إهتماما من المواطن الإيراني بالسياحة فى مصر، فضلا عن أن الشعب الإيراني يعشق الحضارة المصرية لانه شعب متحضر ومثقف ولديه حضارة كبيرة .. مؤكدا ضرورة استخدام العقل فى هذا الملف لان مصر لديها القدرة على منع السياحة الإيرانية فى أى وقت حال حدوث أى محاولة للتشيع كما يروج لها .
وأضاف إن هناك شائعات حول الاتفاق بين البلدين على قيام ايران بإدارة المساجد الفاطمية فى مصر، موضحا أنه قد تم النفي من قبل الجانب الإيراني، ونحن أيضا فى مصر لن نسمح بذلك.
وأشار زعزوع إلى أنه يعتزم الجلوس مع السلفيين للحوار حول السياحة الإيرانية، مشددا على ضرورة استغلال أى شىء من أجل تحسين الاقتصاد المصري .. موضحا أنه تحدث مع رئيس الوزراء هشام قنديل لإنهاء حالة الاحتقان السياسي لاستقرار الشارع ومن ثم عودة الأمن ..مؤكدا أن الأمن هو أساس عودة السياحة ولن يحدث ذلك الا بعودة احترام وتطبيق القانون.

ضيف الفقرة الثانية في حلقة اليوم ... الدكتور أشرف ثابت نائب رئيس حزب النور

قال أشرف ثابت، إن الوضع السياسي ينتقل من السيئ إلى الأسوأ وإذا لم يحدث تحرك سريع من الرئاسة ستكون العواقب وخيمة، مشيراً إلى أنه لا يمكن الربط بين أحداث الخصوص التى تم فيها أحداث قتل وانتهت وأحداث الكاتدرائية التى لها أبعاد أخرى تماماً.
وأضاف ثابت إن مشهد الاعتداء على الجنازات مشهد غريب على المجتمع المصرى بل مشهد دخيل ومستهجن وبدأ يتكرر.
وتوقع ثابت أن ما يحدث داخل مصر الآن يبدو أنه نابع من أيدى خارجية تحرك مثل هذه الأحداث وبالأخص مشهد الاعتداء على الجنازات والاجتراء على الأماكن المهموة ومؤسسات الدولة فى نفس الوقت الذى استنكر فيه بل واستهجن الصمت الرهيب من الأجهزة المعلوماتية فى مصر والتى من الواجب أن تقوم بدورها فى جمع المعلومات والكشف عن ما يحدث ومن وراء هذه الأحداث.
وطالب من القوات المسلحة الكشف عن أحداث رفح ومن وراءها ومن الداخلية الكشف عن من يقف وراء الكثير من أحداث العنف والتخرب التى حصلت فى الآونة الأخيرة.
وانتقد ثابت مؤسسة الرئاسة قائلاً كلما جاءت هدية من السماء من أجل أن يتلقفها الرئيس ويستغلها فى تغير الوضع وتحسينه إلى أنه لا يتلقفها وكنا ننظر أن الحكم القضائى فى قضية النائب العام فرصة ذهبية فى أن يستغلها الرئيس ويحل الإشكالية إلى أن الرئاسة مصرة على المضى قدماً فيما هى ترسمه ينم على حالة من العناد تعقد الأمور أكثر من اللازم.
وقال ثابت ، انه لابد من محاسبة كل من دعا او حرض على العنف ، موضحاً انه لايجب ان يتم توجيه الاتهام الى النظام السابق دون دليل او برهان .
وأكد ثابت انه يرفض مادة العزل السياسي لأنه لايوجد في الشرع ما يسمى بالعقاب الجماعي ، موضحاً ان هذا القانون حرم رموزاً محترمة من رجال الحزب الوطني من الترشح وممارسة حقوقهم السياسية ، مشيراً الى ان هذا ظلم والشعور بالظلم يؤدي الى رد فعل ، ولا يجب ان يتم وضع اسباب تؤدي الى الاحتقان في الشارع وطالب ثابت مؤسسة الرئاسة بانهاء جميع المشكلات الخاصة مع القضاء والاعلاميين ، وضرورة عقد لقاء دوري مع الرئيس والاعلاميين ، واخراج ميثاق شرف صحفي للخروج من الجو المشحون الذي نعيش فيه .


برنامج " بهدوء " مع عماد اديب على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... محمد محسوب وزير الدولة للشئون النيابية الأسبق

أشار محمد محسوب، إن ثورة يناير جاءت لاستكمال الحلقة الثالثة والمفقودة خلال القرن الماضى، الحرية، ومن أعظم نتائج ثورة 25 يناير، إعادة تحديد أدوار المؤسسات على شكلها الطبيعى بعد أن ملك النظام السابق جميع السلطات في يده، كما أن اختيار الشعب أهم مرحلة فى الديمقراطية، ربما لا يؤدى ما يرضي الجميع؛ لأنه اختيار شعب وليس عباقرة أو علماء أو ملائكة فقط حتى يكون مرضي للجميع، وأن مصر لم تبتكر الديمقراطية بعد أن قامت بثورة، ولكن تأخذ فقط نموذج من الديمقراطية وتقوم بتمصيره حتى يتناسب مع المجتمع المصري.
وأضاف محسوب إن القوات المسلحة المصرية هى القوة الحامية لمصر والتى تلتزم بالشرعية، رغم اختلاف مفهوم الشرعية من وقت لآخر، ومن الخطر أن تمتلك القوة الحاكمة "السلطة" القوات المسلحة؛ لذلك تنص الدساتير على أن القوات المسلحة ملك للشعب، وإن ما ينادي به البعض بإسقاط الرئيس، ونزول الجيش يكون بمثابة تدخل سلطة على سلطة ونعود خلاله للعهد الملكي و العسكري، ويكون بمثابة انقلاب حقيقى على مفهوم الديمقراطية، ولا يصح إسقاط رئيس جاء بإرادة شعبية.
وأرجع محسوب عدم تنفيذ وعود الرئيس إلى ضعف أداء الحكومة، مؤكدا فى الوقت ذاته أن الحكومة ليس لديها الأدوات الكافية لتنفيذ الوعود التى قطعها الرئيس على نفسه بعد تسلمه للسطلة.


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.