الأعلى للإعلام يعقد غدًا اجتماعًا مع أعضاء مجلس نقابة الصحفيين    محافظ كفر الشيخ: تنفيذ 7 قرارات على مساحة 897 م2 بمركز الرياض    وزير السياحة والآثار يترأس اجتماع مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي    أمير قطر والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا تطورات الهجمات الأخيرة على إيران    رئيس أركان جيش الاحتلال: حملتنا مستمرة ولدينا أهداف لم تضرب بعد في إيران    فينسيوس يقود تشكيل ريال مدريد أمام باتشوكا في كأس العالم للأندية    محافظ كفر الشيخ يهنئ أبطال التايكوندو لحصدهم 124 ميدالية في بطولة الدلتا للبومزا    عواصف ترابية تضرب مدن الوادي الجديد وتعيق الرؤية على الطرق السريعة.. فيديو    محكمة جنايات المنصورة تحكم بالسجن المشدد من 5 إلى 7 سنوات، على 3 موظفين بمركز معلومات شبكات المرافق بمحافظة الدقهلية وعزلهم من الوظيفة لاختلاسهم مبلغ 6 ملايين و650 ألف جنيه مع رد المبلغ المختلس    فيديو ترويجي لفيلم "أحمد وأحمد" يشعل الجدل: كوميديا أم أكشن؟ الجمهور يترقب 2 يوليو    القضية.. أغنية من جمهور الرجاء البيضاوي بالمغرب دعما لفلسطين    بغداد وأنقرة تبحثان تصدير النفط العراقي عبر الأراضي التركية    كرة القدم فى زمن ترامب وإنفانتينو!    مزاح برلماني بسبب عبارة "مستقبل وطن"    خبير استراتيجي: إيران لن تجلس على مائدة المفاوضات وهي مهزومة    وظائف خالية اليوم.. المؤسسة القومية لتنمية الأسرة تطلب أفراد أمن وسائقين    قرار وزارة جديد يُوسع قائمة الصادرات المشروطة بتحويل مصرفي مُسبق عبر البنوك    وزارة المالية تكرّم شركة ميدار للاستثمار لدورها في دعم وتحديث المنظومة الضريبية    «مبقاش تحليل.. ده خناقة».. الغندور ينتقد سيد عبدالحفيظ وميدو بسبب لاعبي الأهلي    وزارة النقل: جار تنفيذ 17 محورا مروريا على نهر النيل    بسباق الصناعة النظيفة.. الحزام الصناعي الجديد بالأسواق الناشئة يتجه لتجاوز أكبر اقتصادات العالم    المشدد 5 سنوات ل عامل هدد فتاة بنشر صورها على «فيسبوك» بالقليوبية    جثة ومصاب سقط عليهما سور حمام سباحة فيلا بالرحاب    مصرع عامل في تجدد خصومة ثأرية بين عائلتين بقنا    البنك المركزي: تعطيل العمل بالبنوك الخميس 3 يوليو بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو    «ميدان ملك القلوب».. وزير الصحة يشهد حفل الإعلان عن تدشين تمثال السير مجدي يعقوب    خبير للحياة اليوم: الضربات الأمريكية عكست جديتها فى عدم امتلاك إيران للنووى    5 أبراج تحب الليل والهدوء.. هل أنت منهم؟    محمد شاهين برفقة الطفل على من تكريم أبطال لام شمسية ويعلق عليها: روح قلبي    الأزهر للفتوى: الغش في الامتحانات سلوك محرم يهدر الحقوق ويهدم تكافؤ الفرص    عميد قصر العيني يعلن إصدار مجلة متخصصة في طب الكوارث    للتوعية بالموت القلبي المفاجئ.. وزير الصحة يشهد إطلاق مبادرة "بأيدينا ننقذ حياة"    دراسة صادمة: أضرار غير متوقعة للقهوة سريعة التحضير على العين    جوارديولا يكشف عن وجهته المستقبلية    "اشتروا هدوم وكوتشيات".. رسالة قوية من شوبير على خروج لاعبي الأهلي من المعسكر    مشوار استثنائي حافل بالإنجازات .. ليفربول يحتفي بمرور 8 سنوات على انضمام محمد صلاح وبدء رحلته الأسطورية    بدء أعمال جلسة الشيوخ لمناقشة ملفات التنمر والتحرش في المدارس    رئيس "الشيوخ" يحيل تقارير اللجان النوعية إلى الحكومة -تفاصيل    "حماة الوطن": اختيار المعلمين المؤهلين ضرورة لبناء جيل قادر على تطوير مصر    إيرادات السبت.. "ريستارت" الثاني و"في عز الضهر" بالمركز الثالث    أحمد عزمي يكشف مصير فيلم «المنبر»| خاص    تفاصيل اجتماع وزير الرياضة مع الأمين العام للاتحاد الافريقي    محمد علي مهاجمًا محمد حسان بسبب إقامته عزاء لوالدته: تراجع عما أفتيت به الناس في الماضي    "انفجار أنبوبة غاز السبب".. النيابة تحقق في حريق سوق فيصل    الأرصاد الجوية : الطقس غدا شديدة الحرارة وارتفاع بالرطوبة والعظمى بالقاهرة 35 درجة    ضبط المتهمين بتسلق طائرة هيكلية في الشرقية    وزير التعليم العالي ومجدي يعقوب يشهدان بروتوكول بين جامعة أسوان ومؤسسة أمراض القلب    هيئة الرعاية الصحية تطلق برنامج "عيشها بصحة" لتعزيز الوقاية ونمط الحياة الصحي بمحافظات التأمين الصحي الشامل    الكهرباء تحذر: 7 عادات يومية ترفع فاتورة الكهرباء في الصيف.. تجنبها يوفر الكثير    خامنئي يبدأ مسار تسليم الراية.. كيف تختار إيران مرشدها الأعلى؟    "حياة كريمة" تقترب من إنجاز مرحلتها الأولى بتكلفة 350 مليار جنيه.. أكثر من 500 قرية تم تطويرها و18 مليون مستفيد    غسلو 90 مليون جنيه.. سقوط شبكة خطيرة حاولت تغطية جرائمها بأنشطة وهمية    كورتوا: لا نلتفت للانتقادات وعلينا الفوز على باتشوكا لانتزاع الصدارة    الحرس الثوري الإيراني: القدرات الأساسية للقوات المسلحة لم يتم تفعيلها بعد    النسوية الإسلامية (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا): مكانة الأسرة.. فى الإسلام والمجتمع! "130"    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاحد 22-6-2025 في محافظة قنا    وزير الخارجية الإيراني: واشنطن انتهكت القانون الدولي وإيران تحتفظ بحق الرد    هل يجوز الوضوء والاغتسال بماء البحر؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..أبو الفتوح: لن نترك الدولة تذهب إلى الجحيم حتى يستكمل مرسي مدته
نشر في الفجر يوم 09 - 04 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } .... براءة الفريق شفيق في قضية فساد الطيران المدني وانباء عن عودته لمصر قريباً .

أهم العناوين لهذا اليوم ....

· برهامي :من الوارد ان يدعو مرسي لانتخابات رئاسية مبكرة

· حازم صلاح ابو اسماعيل : اقدر دور الجيش في حماية الوطن ،و لكن إذا تطور الأمر للانقلاب على الشرعية، فلن اقبل بهذا الوضع.

· حمدين صباحي : أؤمن باننا نملك ما يحقق لنا الاستقلال ، و ما يحدث الان هو نتيجة لغياب دوله القانون.

· أحمد السيد النجار : الاحداث تتزامن مع فشل مروع فى الملف الاقتصادى للحكومة.

· زكريا الحداد : هدفنا اعطاء رساله امل للشعب المصرى.

· محمود عزب : الخطاب الديني الخاطئ جزء أساسي من المشكلة الطائفية التي تواجه مصر الآن .

· كمال زاخر : بيان رئاسة الجمهورية بخصوص أحداث الكاتدرائية المرقسية جاء متأخراً .


برنامج " أهل مصر " على الفضائية المصرية

ضيف حلقة اليوم : الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح رئيس حزب مصر القوية

قال عبد المنعم أبو الفتوح، إن حالة الشعب المصري تتسم بالإحباط واليأس والخوف من المستقبل، وأن هناك أطرافًا مسؤولين عن ذلك، مؤكدًا أنه يجب إعادة الثقة للشعب وإيمانه بنفسه ووطنه.
وأضاف «أبو الفتوح»، أن مصر غير قابلة للانهيار، وأننا نعيش أزمة اقتصادية وأمنية ولكن ليس انهيار، مضيفًا أنه لدينا قدر كبير من غياب الشفافية من جانب النظام الحالي.
وأكد «أبو الفتوح» أن هناك قدرًا من المبالغات يطرحها البعض، كانهيار مصر أو نشوب حرب أهلية، مؤكدًا أن النخب تعاني من الانقسام، والوطن لا يعاني من هذا الانقسام، والشعب متماسك بكل طوائفه.
وأشار إلى أن الرئيس محمد مرسي وحزب الحرية والعدالة وجبهة الإنقاذ الوطني مسؤولون عن الأزمة الراهنة، موضحًا أن مصر ليست النظام الحاكم و ليست المعارضة والنخب السياسية، ومصر أكبر من ذلك بكثير، ويجب أن نعيد الثقة للمصريين.
وشدد ابوالفتوح، على أن إدارة المجلس العسكري و الرئيس مرسي لم تتجاوب مع مطالب المصريين بعد الثورة، مؤكدًا أن الشباب المصري غاضب لأن هناك قدر كبير من مطالب يناير لم تتحقق.
ولفت إلى أن النظام الحاكم والمعارضة يعملون لحساب مصلحتهما الشخصية وأحزابهما، مشيرًا إلى أن حزب الحرية والعدالة وجبهة الإنقاذ الوطني يضربون «تحت الحزام» في بعضهم البعض.
وتابع: «لم تكن مبادراتنا دعوة للحوار، وإنما كانت لجنة تعامل مع أزمات بما فيها إدارة الحوار بشكل واضح وشفاف، وبعض الأطراف التي لم تتجاوب معي تريد أن تعمل في الخفاء و بعيداً عن المواجهة».
وطالب بمصارحة الشعب بشفافية ووضوح، مؤكدًا ان الشعب يعاني من غياب الوضوح والصدق، وأنه من الخطأ استمالة الشعب بالشعارات الزائفة.
قال عبدالمنعم أبو الفتوح ، إنه لم يندم على انتخابه لمحمد مرسي في جولة الإعادة بانتخابات الرئاسة، وإنه لو عاد به الزمن سيختاره مجددا، لأنه يعرف سلبيات مرسي، ولكن شفيق من فلول النظام السابق، وهو سبب قيام الثورة في المقام الأول.
وأضاف، أنه لم ينتخب مرسي تأييدا له، ولكن كراهية للنظام السابق، تماما مثل الذين انتخبوا شفيق كان كراهية وخوفا من سوء الإدارة الذي قد يأتي في حكم الإخوان، طبقا لما قاله.
كما أكد أبوالفتوح، أن الوضع كان قد أصبح أسوأ في حالة فوز الفريق شفيق بالرئاسة، وأنه لا يقول ذلك انحيازا للرئيس مرسي، ولكن لأن الشعب المصري كُتب عليه أن يختار بين السئ والأسوأ، ولأن إعادة نظام مبارك عن طريق ديمقراطي، وكان سيجعل شفيق يعود بكل قوة لاستعادة الفساد والبطش، وهي أسباب قيام الثورة الأساسية، موضحا أن مرسي ضعيف ومتضطرب، وأن الثورة مستمرة بالضغط على الرئيس مرسي.
وأكد أن الانتخابات المبكرة أداء ديمقراطي، وليست هجوما على الديمقراطية كما يقول البعض، لأن الحال الآن في الشارع المصري، سيؤول إلى انهيار الدولة نتيجة الحكم السيئ، أو انقلاب عسكري قمنا بثورة للتخلص منه، أو انتخابات مبكرة، يختار فيها الشعب من يثق فيه ليرأس البلاد.
وأشار إلى أن استكمال المدة الرئاسية لا يكون إلا بالأداء المناسب لأمور الدولة، لأننا لا يمكننا أن نترك الدولة تذهب إلى الجحيم، حتى يستكمل مرسي مدته، مفسرا أن الانتخابات هي توكيلا مشروطا وليس مطلقا للرئيس، ليحكم البلاد لمدة 4 سنوات، والشرط هو الأداء المناسب.
وعن الانتخابات البرلمانية، قال أبوالفتوح إن مصلحة حزب مصر القوية الآن، تكمن في البقاء بعيدا عن الانتخابات، حتى يتسنى لهم الوقت في بناء الحزب بشكل جيد، ثم التقدم في البرلمان القادم.


حوار الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل رئيس حزب الراية على قناة العربية

أكد الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل أنه يشعر بالحزن لعدم رد القوات المسلحة المصرية على تصريح الخارجية الأمريكية والكونجرس بأن الجيش هو الحليف الأول لهم في مصر، مشيراً إلى أن ترتيبات الحدود وسيناء هي ملفات في يد القوات المسلحة وليست في يد مؤسسة الرئاسة.
ونفى أبو إسماعيل أن يكون له أي عداء مع الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن العلاقات الدولية تقوم على المصالح، كما نفى ما يتردد عن دعم أمريكا للإخوان المسلمين للوصول للحكم، قائلا إن الإدارة الأمريكية حاولت ألا يصل الإسلاميون للحكم، ولكن بعد أن تم انتخابهم أصبحوا يتعاملون مع الأمر الواقع، وأن ما يؤسفه هو أن الإخوان يقبلون بذلك.
وبشأن علاقة الإخوان المسلمين وأمريكا، ألمح أبو إسماعيل إلى أن مواقف الإخوان المسلمين في إطار العلاقات المصرية الأمريكية لا تعد انحرافاً عن مواقفهم السابقة، وإنما هو منهج في التعامل نتيجة للضغوط التي يتعرضون لها.
ووصف ابو اسماعيل هذا المنهج بأنه ليس الأنجح، وأوضح أنه بعد انتخاب الرئيس محمد مرسي، كانت هناك ضغوطا في ترتيبات تسليم السلطة من الداخل والخارج، مما جعل الرئيس يرسل تطمينات للخارج حتى يتولى منصبه.
وقال أبو إسماعيل، بشأن علاقة الجيش مع الإخوان، إن جوهر ثورة 25 يناير يكمن في أن الدولة التي ظلت 60 عاماً مسنودة من الجيش، انتقلت سلطتها الآن إلى الشعب، وأن أي ارتداد للجيش لمواقع السلطة معناه إحباط للثورة، مشددا على أن الجيش جهاز من أجهزة الدولة، وليس قوة منفصلة عنها.
وأوضح أبو إسماعيل أنه يقدر دور الجيش في حماية الداخل والخارج، ولكن إذا تطور الأمر للانقلاب على الشرعية، فإنه لن يقبل هذا الوضع، وإنه لا يمكنه السكوت على المطالب المنادية بعودة الجيش للسلطة.
وتطرق أبو إسماعيل إلى أزمة النائب العام السابق المستشار عبد المجيد محمود، وقال إن المشكلة ليست مع النائب العام، ولكن مع المجلس الأعلى للقضاء المعين من قبل الرئيس السابق حسني مبارك.
وأضاف أنه أمام الاختيار بين المجلس الأعلى للقضاء الذي عينه الرئيس السابق حسني مبارك، والنائب العام الذي اختاره الرئيس محمد مرسي، ولذلك فإنه سيختار نائب عام مرسي، مشيراً إلى أن حل المشكلة يكمن في إصدار قانون نزيه يجعل سلطة مؤسسة القضاء من داخلها، مؤكدا أنه مع أي قوانين تعيد القضاء والأزهر والشرطة إلى سلطة وزارة العدل.


برنامج " الشعب يريد " مع احمد موسى على قناة التحرير

حوار خاص مع الشيخ ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية

أكد ياسر برهامى أن جماعة الإخوان المسلمين خالفت عهودهم معهم ، موضحا:" انتخابنا لمرسي كان ضروريا ولكن الإخوان خالفوا العهد".
وقال برهامى "مصر تمر بمرحلة خطيرة وأسال الله حمايتها من الهاوية “، مشيرا إلى انه كان هناك اتفاق بين الإخوان والدعوة السلفية على أن يكون نائب الرئيس سلفي.
ولفت إلى أن المهندس أشرف ثابت كان مرشح الدعوة السلفية لكي يكون نائبا للرئيس مرسي، موضحا:" كنا نخشى أن يكون هناك ضغط على الرئيس بسبب تعيين نائب سلفي".
وأشار برهامى إلى أن الدعوة السلفية لم تتحالف مع جبهة "الإنقاذ" ، قائلا:" لم نتحالف مع الإنقاذ والتوافق بيننا في المواقف وليس في الأيدلوجيات".
وأضاف:" الشعب المصري ليس بمسلم إذا رفض الشريعة ونحن قررنا المشاركة السياسية لأننا نريد أن نحفظ الهوية الإسلامية لمصر".
وتابع برهامي أنه يتمنى ألا يكون هناك ثورة قادمة، لافتا إلى أنه لا يستطيع الجزم بذلك إلا في حال وجود انهيار اقتصادي، وأضاف لا أرى تحسن ملموس في الوضع الاقتصادي لأن الأسعار ترتفع وقيمة الجنيه تنخفض .
وقال برهامي الجياع لا يضمنهم احد وأحذر من ثورة الجياع ، مؤكدا ان مرسي رجل مسلم يتحمل مسئولية جوع أي مصري ،وقال برهامي التركة ثقيلة وأيا من كان من يتحملها سيواجه أزمات ضخمة ولكن للنجاح معايير والفشل له معايير.
وأكد برهامي أن الشارع لايرى نجاحا على الإطلاق ، والوضع الاقتصادي متردي والوضع الأمني سيء واطالب الجميع بالمشاركة في حمل التركة.
وقال ياسر برهامي أن السلفية الجهادية لديها خلل فكري ، مشيرا إلي ان قطرة الدم المصري غالية جدا على السلفيين ،ونفي برهامي أن يكون للدعوة علاقة بحركة حماس مستنكرا الحادث الذي وقع في سيناء لأبناء الجيش المصري.
وتابع برهامي أنه قد مورس عليه حظرا من قبل جهاز أمن الدولة في عصر الرئيس مبارك لافتا أنه حتى في رحلات الحج والعمرة كان لابد له أن يذكر الأماكن التي سيقوم بزيارتها ومن سيقابل وبعد العودة كان يقوم بنفس الشيء .
وأستطرد برهامي انهم عانوا من تضييق الخناق عليهم، وسحب منهم معهد إعداد الدعاة من الدعوة السلفية ،حتى السفر خارج الاسكندرية كان محظور ، مضيفا ان هناك مخطط لإبعاد الناس عن السلفية بإلصاق صفة الجهادية المتهمة بالعنف إليها .
وأكد برهامي أنه أول مرة يستمع فيها إلى مصطلح السلفية الجهادية كان في النيابة عندما قبض عليه في 2002 ، مؤكدا انهم هم من كانوا يكافحوا ضد تكفير المجتمع ، واتهمنا زورا بأننا من يقتل .
وقال برهامي إن الرئيس مرسي لم يبرهن أنه يدرك خطر الشيعة ولا يوجد على الأرض ما يبرهن ذلك، لافتا إلى أن نجاد عندما زار مصر رفع علامة النصر لأنه يرى أن مصر جزءا من مملكتهم المفقودة .
وتابع برهامي إن الدعوة السلفية ستواجه التشيع من خلال المؤتمرات، لافتا إلى أن الشيعة الإيرانيون عذّبوا أهل العراق من خلال خيانة الإيرانيين وبيع العراق لأمريكا .
وأستطرد برهامي أن هناك الملايين من الشيعة سوف يحضرون لمصر ويضرون بأمنها القومي ، وقال لا مرحبا بهم حتى لو كان عصام العريان رحب بهم ، واستعرض أن حسن البنا رحب بالشيعة وكذلك موقف الإخوان من الثورة الإيرانية لافتا إلى أن المصلحة الاقتصادية أن يكون هناك مصانع واستثمارات وليس باستدعاء السياح.
وقال ياسر برهامي ان حزب النور لا يوجد له أي علاقة بمؤسسة الرئاسة ، لافتا إلى أن علاقة الحزب فقط مع "الحرية والعدالة " ،واضاف برهامي أنه من الوارد أن يدعو الرئيس لانتخابات مبكرة لأنه يتحمل الكثير وما يفوق الأحمال .
وتابع برهامي ، أن رجال الشاطر قريبين جدا من الرئيس في قصر الاتحادية ، وقال أنه يعرف المهندس خيرت الشاطر جلس معه كثيرا في معركته الانتخابية وأكد أن حكم الشاطر لمصر نيابة عن الرئيس غير صحيح، واضاف برهامي أنه لايستطيع ان يجزم أن قرارات الرئاسة تذهب أولا لمكتب الإرشاد .
وأستطرد برهامي أنه استقال من الهيئة الشرعية للإصلاح بسبب ماحدث من موقف سلبي تجاه الظلم الذي تعرض له الشيخ خالد علم الدين ونفى برهامي ان يكون لديه النية في الترشح للرئاسة لأنه لايطلب أحد البلاء وقال انا لا استطيع تحمل مسئولية 90 مليون والدعوة السلفية هي من يقرر ذلك .
واضاف برهامي أن الرئيس مرسي سيكمل مدته حتى لا يحدث انهيارا في الدولة، لافتا إلى أنه قد تم اختياره من قبل الشعب ، والشعب هو الذي يملك الشرعية لإقالته من خلال الوسائل الدستورية ، وقال لايمكن المساس بشرعية الرئيس ونحن حريصون على ذلك حتى تبقى شرعية الرئيس القادم قائمة ، مستنكرا أن يكون هناك عشرات الآلاف يرفضون الرئيس ونقيل الرئيس لأجلهم .


برنامج " بلدنا بالمصري " مع ريم ماجد على قناة اون تي في

ضيوف حلقة اليوم " ( حمدين صباحي زعيم التيار الشعبي + أحمد سيد النجار منسق اللجنة الاقتصادية في التيار الشعبي + زكريا الحداد استاذ الهندسة الزراعية والنظم بكلية الزراعة جامعة بنها )

موضوع الحلقة ( الازمة الاقتصادية التي تعيشها مصر ولا سيما في الشهور الأربع الأخيرة ، سيتم ذلك من خلال شرح وتوضيح المؤتمر الاقتصادي للتيار الشعبي لحل الازمة الاقتصادية التى تعاني منها مصر )

أبرز تصريحات صباحي في حلقة اليوم : -

· مصر قلقه وحزينه لرؤيتها لمشاهد من نوع ما جرى فى الخصوص و الكاتدرائيه.
· نحن امام عدوان على المؤسسات الدينية المعبرة عن توافق المصريين.
· ما يحدث الان هو نتيجة لغياب دوله القانون.
· الحل السياسي لابد ان يسبق الحل الاقتصادى.
· نحاول تقديم برنامج اقتصادى بديل يمكن تطبيقه.
· ينقصنا فى مصر اراده سياسية؛ والمواطن يريد سلطه تعبر عنه.
· اؤمن باننا نملك ما يحقق لنا الاستقلال .
· مبادرة مرسي لتفعيل مجلس المواطنه طيبه
· ناقشنا فى التيار الشعبى مشروع لعقد مؤتمر عن المواطنه.
· حينما يكون الرئيس ليس فى مستوى شعبه ولا بقدر احلام واهداف الثورة لابد ان يطالبه الشعب بالاعتدال اما الاعتزال.
· السلطه لا تسمع ولا تعي ولا تفهم ولا تتفاعل مع مطالب الشعب.
· الميادين قادرة على تغيير هذا النظام بسلميه لا عنف اذا لم يعتدل الرئيس.
· طالبنا من مرسى 6 مطالب منها العداله الانتقاليه والامن والقصاص.

أبرز تصريحات أحمد السيد النجار في حلقة اليوم :-

· النظم الاستبدادية الفاشلة تدفع بفتن طائفية ؛و تجعل هناك صراع بين عناصر المجتمع وبعضه لالهاء الشعب.
· الاحداث تتزامن مع فشل مروع فى الملف الاقتصادى للحكومة.
· الرئيس وحكومته قبلوا بكل شروط النقد الدولى الاقتصاديه.
· يجب وضع قانون قوى لمنع الاحتكار وحمايه المنافسه لحمايه الاسعار.
· كيف لم يتم محاكمه وزير الداخليه و المتواطئين من جهاز الامن فيما حدث بالامس.
· متبنيين مشروع لعقد مؤتمر للبحث فى المشكلات المجتمعيه التى نمر بها الان .
· ما يطرحه حزب الحرية والعدالة للمنظومه الاقتصاديه اعاده انتاج لنظام مبارك.
· فكرة الصكوك مدمرة اقتصاديا بهذا الشكل المطروح ورهن الاصول العامه كارثه.
· يجب ان نسال من يقبل على شراء الصكوك عن هويته وهل يشتريها للاخوان ام لا.
· الاقتصاد المختلط قائم على عمل الدوله والقطاع الخاص يدا بيد.
· القطاع العام قام بدور اسطورى اثناء فترات حروب مصر.
· مطلوب تسهيل اجراءات المشرعات الخاصه لتقوم بها جهه واحدة.
· نواجه سياسات اقتصاديا ضد الفقراء منها رفع الاسعار والضرائب.
· اجراءات الحكومه الحاليه تهدف للحصول على قرض صندوق النقد الدولى.
· هناك بدائل عن قرض صندوق النقد منها اصلاح عجز الموازنة العامه'
· يمكن تسويه ديون البنوك باسعار فائدة عادله لتخفيض المديونيات المحليه.
· مطلوب اجراءات سريعه لجذب الاستثمارات منها اصلاح الضرائب.

أبرز تصريحات زكريا حداد في حلقة اليوم : -

· الحكم القائم يساعد مخطط تقسيم مصر.
· نؤدى واجبنا فى تقديم برامج جديه لتحقيق ما يستحقه المصريين .
· هدفنا اعطاء رساله امل للشعب المصرى.
· هناك تطور بحثى فى الزراعه ولايطبق على ارض الواقع.
· الاراده السياسيه فى تطوير الزراعه غير موجودة.
· تطبيق الميكنه الزراعيه المتطورة يوفر على الميزانية مليار ونص جنيه سنويا.
· تطبيق البحوث الزراعيه يوفر المياه والعماله وتكاليف الاستيراد.
· وضعنا برنامج لمضاعفه دخل الفلاح 3اضعاف ما عليه الان.
· هناك تقنيه لمضاعفة انتاج الجاموس من اللبن 5اضعاف بدون هرمونات.
· مصر تنتج مليون طن سمك فقط رغم المساحه الشاسعة
· الانتاج السمكى فى مصر ملوث بكميات كبيرة من الرصاص المسبب للسرطان.
· لدينا مشروع لانشاء قرى سمكيه تضم مئات المزارع وتنتج مئات اطنان الاسماك.


برنامج " مصر الجديدة مع معتز الدمرداش " على قناة الحياة2

ضيف حلقة اليوم ... (الكاتب والمحلل السياسي كمال زاخر + محمود عزب مستشار شيخ الأزهر)

· قال محمود عزب أن هناك خصوم وأعداء يستفيدون من إحراق مصر، و أن الضعف الداخلي هو المتسبب في الأحداث المؤسفة التي مرت بالبلاد، مؤكدا أن الخطاب الديني الخاطئ جزء أساسي من المشكلة الطائفية التي تواجه مصر الآن، وأن إشاعة تعارض الدين والوطن هو ما أحدث خللاً بالفترات الماضية".
واشار أن المشهد الساخر الذي قدمه الفنان عادل إمام في فيلم حسن ومرقص، حيث قدم شهد لمسلمين وأقباط يرفعون شعار "إيد واحدة" ثم يفعلون عكس ذلك حينما ينفردون بأنفسهم، هو مشهد يلخص ما عاشته مصر خلال الثلاثون عاماً الماضية.
وأوضح أن "بيت العائلة" هدفه إعادة صياغة الخطاب الديني على المستوى المسلم والمسيحي وإصلاحه مما أصابه في السنوات الماضية، مؤكداً أن الشعب المصري استطاع أن يحافظ على وحدته الوطنية منذ قرون ولم تحدث به فتنة طائفية على مر الزمان.
كما شدد على أن الثورة لا تعني تغيير نظام الحكم فقط، مشيراً إلى أن الثورة تعني تغيير نظام مجتمعي شامل، وأضاف "بيت العائلة لا يلغي دور مؤسسات الدولة".
· بينما قال الضيف الثاني في حلقة اليوم كمال زاخر أن الشعب المصري الآن بصدد أن تُحوَل مصر إلى جماعة، مشيراً إلى أن بيان رئاسة الجمهورية بخصوص أحداث الكاتدرائية المرقسية جاء متأخراً على المستوى السياسي، وأضاف "بيان الرئاسة كان به عبارات ترضية للقبطي، فنحن كأقباط لا نحتاج إلى ترضية إلا أن الوطن بأكمله يحتاج إلى ترضيه".
وأشار زاخر أنه ترددت الأنباء بالأمس عن أن الرئيس محمد مرسي سيوجه كلمة للأمة ولم يحدث ذلك، مؤكداً ان هذا خطأ آخر وقع فيه الرئيس، وأضاف "الرئيس اختزل الأمر في بيان لكنه ليس على مستوى الحدث".
وأوضح أنه كان مطلوب من الرئيس أن يعرض على الجميع بالأمس من الجهة المسئولة التي تسببت في أحداث الأمس لما لدي من أجهزة تحقيق وبحث تستطيع معرفة ذلك بأسرع وقت، مؤكداً أن أزمة مدينة بورسعيد تكررت في أحداث الكاتدرائية، وأضاف "الكاتدرائية رمز لأنها أقدم مؤسسة في مصر وكنت أتوقع مهنياً أن تقوم الجهات الأمنية بتأمين الوضع أكثر من ذلك".


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ان شاء الله ....)


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.