تحول محيط منزل وزير الداخلية الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم إلي ثكنة عسكرية , بعدما قامت مجموعة أولتراس أهلاوي بإقتحام منزله منذ قليل لتحميله مسئولية وقوع حادثة ستاد بورسعيد . وكان شارع السد العالى قد شهد حرب شوارع بين أولتراس أهلاوى، وبين الأمن المركزي وقام شباب أولتراس بإشعال النيران فى سيارات الأمن المركزي فى الشارع وذلك فى محاولة منهم لإقتحام منزل الوزير الأسبق.
وشهدت المنطقة وصول تعزيزات أمية كبيرة خيث وصل أكثر من 4 سيارات أمن مركزي , بالاضافة لانتشار عناصر الأمن المركزي في المنطقة بالكامل .