وقعت مشاحنات ومشادات لحظة دخول الوفود إلى القاعة التى يعقد بها القمة الإسلامية بين أمن الرئاسة وبين الوفود الرئاسية خاصة عند دخول وفد رئيس السنغال حيث رفض الأمن دخول وزير خارجية السنغال، "متر ماديكى نيويج"، مبررين ذلك، أن الرؤساء فقط من يسمح لهم بالدخول. كما منع الأمن دخول وزير خارجية تركيا، "أحمد داود أوغلو"، مع الرئيس التركى، عبد الله جول، وهو ما تسبب فى اإستياء بالغ من قبل الوفد التركى، خاصة وأن الأمن سمح لوزير خارجية قطر، "حمد بن جاسم" الدخول إلى القاعة مع الأمير حمد بن خليفة.
كما تجمهر الناس عند مدخل القاعة وهو ما تسبب فى تدافع عند دخول كلا من الرئيس السودانى، عمر البشير، والرئيس الإيرانى، أحمدى نجاد اللذين دخلا ممسكين يدا بعضهما.