نجحت المخابرات المصرية، العامة والحربية، في توسيع التحالف، ضد الأعداء، وعلي رأسهم، 'قطر، وتركيا، وإسرائيل، وأمريكا' ليس في الشرق الأوسط فقط، بل وصلت نجاحات المخابرات المصرية، الي الشرق الأقصي. وتستطيع القول إن المخابرات المصرية، هي من ضربت هذا الوغد، أردوغان، في مقتل، فجاءه ارتجاج في المخ، أوصله الي مرض جديد، وهو 'فوبيا السيسي'، هذه الفوبيا السيسية، لم تصب أردوغان وحده، بل أصابت الكثير من سفلة القوم، مثل: 'الشيخان، حمد، وتميم'، والشيخان، 'القرضاوي وعبد المقصود'، والمسخوطان، 'غنيم، وعبد الماجد'، واللصان، 'بديع، وعاكف'، والتوأمان، 'الإخوان، وحماس'، والخنزيرتان، 'الجزيرة، وقطر'، والتافهان، 'وزيرا خارجية قطر، وتركيا'، والخائنان، 'أحمد منصور، والزمر'، والمطبلون، 'رصد، والقنوات، والمواقع، الضالة المضلة'، والمزمرون، 'النظام الصهيوقطري، والنظام التركيأمريكي'، والإرهابيون، 'داعش، وطالبان، والقاعدة'، وبقايا تنظيمات حماس ومن علي شاكلتهم من المجرمين. فجميعهم أصابتهم وعكة صحية، وعدوي مرضية، فانتقلت العدوي بسبب فيروس الجو المنتشر، من كل مريض منهم للآخر، فأصيب الجميع، بفوبيا الجيش والمخابرات المصرية، التي علمتهم كيف يلعبون، وكيف يتغابون، وكيف يتآمرون، وكيف يتذاكون، وكيف يهزمون، وكيف يهزم الجمع ويولون الدبر!!، فانفجرت ماسورة الغاز الذي كان يطمع فيها أردوغان، وتحطمت إستراتيجيته، في تحويل الغاز العربي، منه الي أوروبا، بدلا من الغاز الروسي إليها، وتحطم حلم الخلافة العباسية المزعومة، وتحطم حلمه كخليفة وقائد للمسلمين، الواهم، فانحاز الجيش بجوار شعبه في ثورة 30 يوليو، لذلك أتت فوبيا مرض أردوغان أشد وطأة من غيره، فظل يشتم ويسب في الجيش المصري، وأجهزة الأمن ليل نهار، ويفتح القنوات التي تقوم بفبركة الفيديوهات، وتعديل التسريبات، ونشر الفتن والضلالات، وبث الأكاذيب والسباب، والفوضي والتحالفات، والقتل والتفجيرات. الأسئلة التي تطرح نفسها بقوة وطلاقة، وعقلانية وجدارة، وموضوعية أترك القارئ، يجيب عنها بنفسه، ويحلل إجاباتها، من وجهة نظره، وينظر ويعيد النظر، ويكرر النظر كرتين، وقبل أن يجيب علي نفسه عن هذه الأسئلة التي تطرح نفسها، أدعوه لقراءة هذه السلسة المتوالية، والمتتالية بعنوان 'المخابرات المصرية تكشف أسرار المخططات الشيطانية'. تابع أكثر من 100 سؤال خطير وهام في الحلقة القادمة من هذه السلسلة. المتحدث الرسمي باسم النادي الدبلوماسي الدولي Diplomatic Counselor Sameh Almashad