النفاق آفة المجتمع، بل آفة المجتمعات، وأنا موتي وسمي النفاق، بل إنني خسرت كثيراً في حياتي المهنية، وزعل مني ناس باحبهم جداً وهم في منزلة الأخ الأكبر لأنني لم أنافقهم عندما أصبحوا رؤساء، لكن ان يقول لي ابني الصغير وأنا أعدد له دوافع حبي حتي أقبله وألعب معه وهو مطنش وملتفت للكمبيوتر بأنه ابن رئيس التحرير: فده تلميح مش ممكن أقبله أبداً.