منافس الأهلي.. بورتو يسابق الزمن لضم فيجا قبل انطلاق مونديال الأندية    7 لاعبين مهددون بالرحيل عن ريال مدريد    أحمد الفيشاوي يثير الجدل مجددًا بظهوره ب«حلق» في أحدث إطلالة على إنستجرام    من مدريد إلى نيويورك..فى انتظار ولادة صعبة لحل الدولتين    باريس سان جيرمان ينهي عقدة تاريخية لأندية فرنسا أوروبيًا    بعد رحيله عن الأهلي.. هل طلب سامي قمصان ضم ميشيل يانكون لجهاز نادي زد؟    لاعبان سابقان.. الزمالك يفاضل بين ثلاثي الدوري لضم أحدهم (تفاصيل)    معاكسة فتاة ببنها تنتهى بجثة ومصاب والأمن يسيطر ويضبط المتهمين    متحدث الصحة: نضع خطة طوارئ متكاملة خلال إجازة العيد.. جاهزية كل المستشفيات    ديستربتيك: استثمرنا 65% من محفظتنا فى شركات ناشئة.. ونستعد لإطلاق صندوق جديد خلال عامين    مطالب برلمانية للحكومة بسرعة تقديم تعديل تشريعى على قانون مخالفات البناء    البلشي يرفض حبس الصحفيين في قضايا النشر: حماية التعبير لا تعني الإفلات من المحاسبة    القومي لحقوق الإنسان يكرم مسلسل ظلم المصطبة    الحبس والغرامة للمتهمين باقتطاع فيديوهات للإعلامية ريهام سعيد وإعادة نشرها    «سيبتك» أولى مفاجآت ألبوم حسام حبيب لصيف 2025    مدير فرع هيئة الرعاية الصحية بالإسماعيلية يستقبل وفدا من الصحة العالمية    رئيس النحالين العرب: 3 جهات رقابية تشرف على إنتاج عسل النحل المصري    وزير الصحة: تجاوزنا أزمة نقص الدواء باحتياطي 3 أشهر.. وحجم التوسع بالمستشفيات مش موجود في العالم    بحثًا عن الزمن المفقود فى غزة    مصطفى كامل وأنوشكا ونادية مصطفى وتامر عبد المنعم فى عزاء والد رئيس الأوبرا    20 صورة.. مستشار الرئيس السيسي يتفقد دير مارمينا في الإسكندرية    موعد أذان مغرب السبت 4 من ذي الحجة 2025.. وبعض الآداب عشر ذي الحجة    بعد نجاح مسابقته السنويَّة للقرآن الكريم| الأزهر يطلق «مسابقة السنَّة النبويَّة»    ماذا على الحاج إذا فعل محظورًا من محظورات الإحرام؟.. الدكتور يسري جبر يجيب    الهمص يتهم الجيش الإسرائيلي باستهداف المستشفيات بشكل ممنهج في قطاع غزة    الإخوان في فرنسا.. كيف تُؤسِّس الجماعة حياةً يوميةً إسلاميةً؟.. خطة لصبغ حياة المسلم فى مجالات بعيدة عن الشق الدينى    المجلس القومي لحقوق الإنسان يكرم أبطال مسلسل ظلم المصطبة    وزارة الزراعة تنفي ما تردد عن بيع المبنى القديم لمستثمر خليجي    برونو يحير جماهير مانشستر يونايتد برسالة غامضة    القاهرة الإخبارية: القوات الروسية تمكنت من تحقيق اختراقات في المواقع الدفاعية الأوكرانية    "أوبك+": 8 أعضاء سيرفعون إنتاج النفط في يوليو ب411 ألف برميل يوميا    قواعد تنسيق العام الجديد.. اعرف تفاصيل اختبارات القدرات    ما حكم بيع جزء من الأضحية؟    محافظ القليوبية يوجه بسرعة الانتهاء من رصف وتطوير محور مصرف الحصة    ب حملة توقيعات.. «الصحفيين»: 5 توصيات ل تعديل المادة 12 من «تنظيم الصحافة والإعلام» (تفاصيل)    استعدادًا لعيد الأضحى| تفتيش نقاط الذبيح ومحال الجزارة بالإسماعيلية    محافظ أسيوط ووزير الموارد المائية والري يتفقدان قناطر أسيوط الجديدة ومحطتها الكهرومائية    تكشف خطورتها.. «الصحة العالمية» تدعو الحكومات إلى حظر جميع نكهات منتجات التبغ    وزير الخارجية يبحث مع عضو لجنة الخدمات العسكرية ب"الشيوخ الأمريكي" سبل دعم الشراكة الاستراتيجية    مصادرة 37 مكبر صوت من التكاتك المخالفة بحملة بشوارع السنبلاوين في الدقهلية    حظك اليوم السبت 31 مايو 2025 وتوقعات الأبراج    لماذا سيرتدي إنتر القميص الثالث في نهائي دوري أبطال أوروبا؟    تفاصيل ما حدث في أول أيام امتحانات الشهادة الإعدادية بالمنوفية    "حياة كريمة" تبدأ تنفيذ المسح الميداني في المناطق المتضررة بالإسكندرية    بدر عبد العاطى وزير الخارجية ل"صوت الأمة": مصر تعكف مصر على بذل جهود حثيثة بالشراكة مع قطر أمريكا لوقف الحرب في غزة    وزير التربية والتعليم يبحث مع منظمة "يونيسف" وضع خطط لتدريب المعلمين على المناهج المطورة وطرق التدريس    استخراج حجر بطارية ألعاب من مريء طفل ابتلعه أثناء اللعب.. صور    أفضل الأدعية المستجابة عند العواصف والرعد والأمطار    رئيس الإنجيلية يستهل جولته الرعوية بالمنيا بتنصيب القس ريموند سمعان    ماذا قالت وكالة الطاقة الذرية في تقريرها عن أنشطة إيران؟    مصدر كردي: وفد من الإدارة الذاتية الكردية يتجه لدمشق لبحث تطبيق اتفاق وقّعته الإدارة الذاتية مع الحكومة السورية قبل نحو 3 أشهر    "نفرح بأولادك"..إلهام شاهين توجه رسالة ل أمينة خليل بعد حفل زفافها (صور)    قبل وقفة عرفة.. «اليوم السابع» يرصد تجهيزات مشعر عرفات "فيديو"    عمرو الدجوى يقدم بلاغا للنائب العام يتهم بنات عمته بالاستيلاء على أموال الأسرة    عيد الأضحى 2025.. محافظ الغربية يؤكد توافر السلع واستعداد المستشفيات لاستقبال العيد    سحب 700 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة    لمكافحة التلاعب بأسعار الخبز.. ضبط 4 طن دقيق مدعم بالمحافظات    سويلم: الأهلي تسلم الدرع في الملعب وحسم اللقب انتهى    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



45 دقيقة

محمد القاضى : اهلا بيكم حلقة جديدة و45 دقيقة حلقة السبت 18 مايو معانا مجموعة متنوعة من الموضوعات بداية الاسبوع سوق السيارات بالعاشر والمشاكل التى تنتج عنه هو فاتح بيوت ناس كثير وبتستفيد منه ناس كثير غير ان اللى عايز يشترى سيارة بيلاقى مكان متسع للعرض ايضا فى مشاكل كثير نراها من خلال الحلقة مش سوق السيارات كمان سوق الشائعات فى المجتمع المصرى واخيرا موضوع الغاء الشهادة الابتدائية خلونا نشوف كل هذه الموضوعات بس بعد ما نستعرض هذه التقارير النهاردة
تقرير: جمعة العودة الى الميدان تطالب بتحقيق اهداف الثورة الدعوة الى انتخابات رئاسية مبكرة ودستور جديد واعادة حق الشهداء
تحديد اماكن الجنود المختطفين وتوقع الافراج عنهم خلال ساعات
مشايخ سيناء يفاوضون الخاطفين واحدهم محكوم عليه بالاعدام
الانقاذ تحدد موقفها النهائى من الانتخابات البرلمانية خلال ايام
فى مذكرة للرئيس المطالبه ب 25% زيادة لاصحاب المعاشات
النقاب تؤكد انها تملك 435 مليار جنية تكفى لتحسين احوالهم بعد ان تحولت الى ظاهرة تغليظ عقوبة الاعتداء على رجال الشرطة
ضرورة لفرض الاستقرار لابد من تسليح مناسب فى مواجهة البلطجية
على مسئولية وزير الكهرباء الصيف لن يكون مظلما ولازيادة فى الاسعار
اتفاقية مع السعودية الاسبوع القادم
وزير التموين فى دمياط بطاقات التموين بالانترنت لاول مرة
اصحاب المخابز المتلاعبين ايامهم معدودة
43 الف طن من اللحوم السودانية اسبوعيا فى الاسواق
60 منفذا لتوزيع خمسة وثلاثنين جنية للكيلو
بدء التعد التنازلى للضريبة العقارية ومطالبات الملاك اول يوليو والحصيلة اثنين فاصل 8 مليار جنية
فاصل
محمد القاضى : تغليظ العقوبة على المعتدين على رجال الشرطة هل تغليظ العقوبة الحل لمواجهة هذه الحالة من الاجتراء على ممثل الشرطة والا ممثل القانون فى مصر والا المسالة محتاجة اجراءات اخرى لنتفهم هذه المسالة معانا على التليفون د. ايهاب يوسف الخبير الامنى مساء الخير دكتور
د. ايهاب يوسف : فقد الاتصال نروح لسوق السيارات كلنا عارفين سوق السيارات فى العاشر الحى العاشر بمدينة نصر كل اللى عايز يشترى او يبيع عربية يوم الجمعة بيبقى عامل زى الكرنفال الاحتفال الكبير لدرجة ان حتى المؤسسات الحكومية بدأت تفتح فروع لها هناك زى الشهر العقارى علشان اللى عايزين يقوموا بعمليات البيع والشراء زائد ان فى مجموعة كبيرة من اللى بيكلوا عيش ويسترزقوا من وراء هذا المكان لكن يقالها مشاكل اللى رصدها زميلنا نعيم ابراهيم وفى تقريرة
نعيم ابراهيم : زحام وفوضى واختناقات مرورية تعانى منها منطقة شرق القاهرة بسبب سوق سيارات الحى العاشر الذى تحول الى بؤرة للبلطجة والمسجلين خطر اضافة الى ان المساحة المخصصة للسوق لم تعد كافية
مواطن : تكدس والعربيات راكنه صف تانى وثالث ورابع
كل شوية تحصل مشاكل بتحصل سرقة ومحدش همه حاجة
نعيم ابراهيم المواطنين اكدوا تاثر حياتهم اليومية بهذا السوق بالاضافة الى تعطل حركة البيع والشراء
مواطنة : كل ده ماثر علينا ما بينزلوش اصلا ولا جمعة ولاحد هنجيب ايجار محلاتنامنين
مواطن : الواحد لو رايح مشوار او اى حته بيضطر يستنى بعد السوق لما يخلص علشان تعرف تتحرك
نعيم ابراهيم : القانطون فى المنطقة ناشدوا المواطنين سرعة ايجاد حلول بديلة لما يقع عليهم من ضرر وعلى زويهم
مواطن : يعملوا للسوق توسع يومين او ثلاث ايام فى الاسبوع بدل ماهو الجمعة والسبت
مواطن : يتنقل السوق من هناك ونفتح كافتيريات ومطاعم وفرص عمل للشباب وكل عربية هتدخل السوق هتدفع رسوم وتجيب دخل للبلد وكل عربية تدفع فلوس يبقى فى ضرائب داخلة للبلد احنا بنقول للمسئولين قدمنا شكاوى كثير جدا
مواطنة لازم السوق يتنقل لحتة تانية وتكون بعيدة ولازم يتوسع بردوا
نعيم ابراهيم : سوق السيارات بالعاشر يتوافد عليه راغبى البيع والشراء ولكن الى متى سيظل هذا الامر على حساب المقيمين هنا
محمد القاضى : اكيد مش عايزين نزعل حد وخصوصا اللى فرص العمل اللى بيوفرها السوق لكن احنا عايزين ايضا شئ من النظام ليرتاح الجميع
نرجع لموضوع تغليظ عقوبة الاعتداء على رجل الشرطة سؤال هو هل تغليظ العقوبة على المعتدى على رجل الشرطة ممثل الشرطة وممثل هيبة الدولة والقانون كفيل بوقف ظاهرة الاعتداء على رجال الشرطة والا المسالة تدخل فى سلسلة متكاملة من الاجراءات الاخرى معنا على الهاتف دكتور ايهاب يوسف الخبير الامنى مساء الخير دكتور
د. ايهاب يوسف : مساء الخير
محمد القاضى : د. هل القانون الحالى مفهوش عقوبات كافية بالنسبة للمعتدين على رجال الشرطة
د. ايهاب يوسف : هو للاسف القانون الحالى بيتيح عقوبات لكنها تمثل شانها شان بافى المواطنين الموجودين خلينا نتكلم عن الشرطى لما يروح يعمل مامورية علشان يضبط احد لو احد تعدى عليه وممكن يصل الى ان هو ينضرب بالنار هو شانة شان اى مواطن عادى حق الدفاع عن النفس وشانة شان اى موظف حكومى فى ما ينسب لاى موظف حكومى اثناء تادية وظيفتة فهنا سوينا الراجل اللى بيقدم نفسه فداءا للوطن او فى مكافحة الخارجين عن القانون او تاجر المخدارا او او او بالمواطن العادى احنا حضرتك لما نتعرض لخطر من حقنا ان احنا ندافع عن نفسنا او لموظف التموين والصحة اللى بينزل يفتش على صيدلية اويفتش على مخبز بيتعرض لمشكلة مع بياع من البياعين
محمد القاضى : د. ايه الجديد بقى ؟ فى هذه المسالة
د. ايهاب يوسف : رجل الامن ده متعرض للمخاطر على طول الحياة هو على طول واقف بيكافح الجريمة من اول هو واقف بيسال واحد على رخصة بيكتشف ان العربية اللى هو بيسالها على الطريق فيها سلاح بيتهرب او فيها مخدرات وبالتالى الشخص بيبقى عاوز مستعد ان هو يموت الشرطى او يهجم على وقر ارهابى وبالتالى هو معرض نفسة للخطر وبالتالى هو محتاج نوع من الحماية ا لقانونية مش لارهاب المواطنين ولكن للخارجين على القانون فهى لا تمثل احترام لهيبة الدولة لكن تمثل احترام لانفاذ قانون
محمد القاضى : بالمقارنة باجهزة شرطة فى دول متحضرة ايه المطلوب لرجل الشرطة المصرى ؟
د. ايهاب يوسف : هو الموضوع زى ما حضرتك تفضلت بالضبط احنا لو بصينا على امريكا اللى هى اكثر الدول تقدما وتحضرا فى اعتقاد كثيرين من الناس دلوقتى هنلاقى ان هى بتتناسب حتى فى الولاية اللى احنا موجودين فيها ففى بعض الولايات بتدى لضابط الشرطة حق اطلاق النار على قائد المركبة لمجرد ان هو لم يظهر رخصة السواقة اولم يقف بطريقة توحى بالامان للشخص وبالتالى لما بيوقف قائد المركبة الى بيوقفة الشرطى بيفضل حاطت يدية على الدركسيون ما بيحركش ايدية علشان ما يحسسش الشرطى ان هو ممكن يطلع مسدس يضربة به او حاجة وده اللى فى خط طويل بين ان حنا نقف ما نعملش حاجة وان احنا نضرب حسب تعليمات حسب تعرض المواطنين لما بنيجى نطبق ده على مصر فى المرحلة اللى احنا فيها للاسف احنا عندنا اكثرمن 200 شهيد فى الشرطة واكثر من 6000 مصاب عمليات فى احداث ممكن يكونوا فى غنى عنها لو فى لهم حماية قانونية انما الشرطى بيقف يفكر هل هو من حقة ان هو يستخدم السلاح والا لأ ضد الخارجين عن القانون وده بيدى فرصة
محمد القاضى : اذا التعديل القادم مطلوب منه انه يشجع رجل الشرطة على انه يتعامل بالسلاح فى الوقت المناسب وبالسرعة المناسبة
د. ايهاب يوسف : سؤال حضرتك هل ده كافى والا لآ من المؤكد ان لآ لان احنا قبل اى حاجة محتاجين نوصل للشعب ان الشرطة دى بتخدمها بتحقق لها رسالة وبالتالى لما يصاغ القانون للخارجين عن ا لقانون وانا كمواطن مقتنع ان الشرطى مش موجود علشان يرهبنى او يشتغل ضدى لآ هو موجود علشان يشتغل ضد الخارجين عن القانون ليوفر لى
محمد القاضى : يعنى محتاجين تعديل تشريعى يجب ان يحيطة مؤازرة شعشبية دكتور ايهاب يوسف الخبير الامنى كل الشكر والتقدير
المؤازة المجتمعية مهمة لكن المجتمع لما بيبقى يموج فىظاهرة غريبة ظاهرة الشائعات بقت هناك صناعة لترويجها ومع وجود النت الشائعة تفبرك ومعاها كام صورة ووثيقة تتحول خلاص الى حقيقة كابوس الشائعات فى مصر يرصدة لنا الزميل محمود علي فى تقريره
بينما تواصل التكنولوجيا الحديثة تقدمها مدعومة بملكة الخيال يتزايد الاقبال على استخدام مواقع التواصل الاجتماعى ومعة دخلت ممارسات سلبية تتنافى تماما ودور تلك التكنولوجيا فى خدمة وتنمية المجتمعات
مواطن : مواقع التواصل الاجتماعى والنت فى كل بيت فى مصر الاشاعات هى اللى بتهد الدولة معضمها لا اساس لها من الصحة فيها مشاكل بتزيد الفتنة والاحتقان بين الناس وفى مصر تنتشر الاشاعات بسرعة ولها تاثير على الاقتصاد وعلى الشباب
تحويل المواقع الالكترونية الى ساحات رحبة لاطلاق الشائعات واطلاق طرق للنصب والاحتيال واقع يؤكدة الجميع وبينهم من يدعو الى تحرى المعلومة قبل تداولها
مواطنة : مش مفروض كل حاجة تتصدق لازم نتاكد الاول
مذيعة : وفى غياب اى قانون يسمح بتدوال المعلومات تبقى وسائل الاعلام بيئة خصبة لنشر الشائعات والاكاذيب
فاصل
محمد القاضى : سادسة ابتدائى احنا متعودين طول عمرنا انها موجودة فى سنه من السنوات اتلغت وبعد ذلك رجعت تانى لكن الخلاصة ان سادسة ابتدائى اتعودنا انها شهادة فى كلام فى الفترة الاخيرة ان السيد وزير التعليم هيلغى او يحولها الى سنة نقل عادية مااثير حول هذا القرار اثار لغطا كبيرا فى الشارع وفى البيت المصرى وعند الخبراء ومراكز البحوث فى مجال المراكز البحثية فى مجال التعليم لكى نتعرف اكثر على هذه المسالة محتاجين نلتقى مع مسئول رئيسى من وزارة التعليم ومعانا د. رضا مسعد رئيس قطاع التعليم بوزارة التربية والتعليم مساء الخيردكتور
د رضا مسعد : اهلا وسهلا مساء الخير
محمد القاضى : قبل ما نتكلم هى اتلغت والا ما اتلغتش هو صدر قرار والا ما صدرش خلينا بقى نشوف تقرير مع بعض ونستكمل حوارنا
تقرير : الصف السادس الابتدائى هو سنة صف عادية وليس شهادة اعتبارا من العام القادم هذا مااكده دكتور ابراهيم غنيم وزير التربية والتعليم وذلك تفعيلا للمادة رقم 18 ووفقا للقانون 139 الحالى والذى ينص على ان مرحلة التعليم الاساسى هى الصف الثالث الاعدادى
د. ابراهيم غنيم : نتصور ده لصالح العملية التعليمية لان كون صف نقل عادى ده بيمنع جزء كبير من التسرب من التعليم .. اعتبارها سنة نقل عادية يعفى كثير من الاسر المصرية من خطورة الدروس الخصوصية .. ترشيد للانفاق
مذيع : قرار الغاء الشهادة الابتدائية اثار جدلا كبيرا بين الخبراء بمجال التعليم وبين اولياء الامور
مدرس : هذا القرار فى مصلحة اولياء الامور لا ضرر فيه
مدرسة : لضبط التعليم لابد من تغيير المناهج بما يناسب الحالة السنية والظروف الاجتماعية
مدرس : الطالب نفسة بيعتبرها مرحلة انتقالية هذا القرار لغى اهتمامه بيها انا من اشد المعارضين لهذا النظام
مدرسة : لازم يبقى فى تقييم للتلميذ
مذيع : قرار الغاء الشهادة الابتدائية يتفق مع التوجهات التربوية الحديثة هذا ما يسعى اليه الجميع لتطوير منظومة التعليم فى مصر
فاصل
محمد القاضى : يعنى فى ابتدائية والا مفيش فى سادسة ابتدائى والا مفيش د. هيبقى فى والا مفيش
د. رضا مسعد: موجودة من زمن طويل جدا اخر مرة كان فيها مشكلة ايام وزارة دكتور فتحى سرور كل اللى هيحصل سوف تتعدل طريقة الامتحانات لتصحيح بعض المخالفات المتوارثة فى هذا الصف
محمد القاضى : الاخلاصة ان مفيش امتحان شهادة فى سادسة ابتدائى
د. رضا مسعد: فى امتحان بس مفيش اجراءات امتحانات الشهادة كنترول على مستوى المحافظة ضغوط على اولياء الامور من اجل الدروس الخصوصية
محمد القاضى : هل هيبقى فى امتحان نقل عادى
د. رضا مسعد: على مستوى المدرسة زى الصف الخامس والاعدادى
محمد القاضى : ليه بقى
د. رضا مسعد: مادة 18 من القانون مرحلة التعليم الاساسي هى الى ثالثة اعدادى وضع هذا القانون زمان سنة 81 لانه الطلاب كانوا بيحصل لهم نسبة كبيرة من التسرب بعد الصف السادس الابتدائى لانه اخذ شهادة يكتفى بيها وكانت قديما تؤهل صاحبها للحصول على وظيفة وهذا ارث انها شهادة مهمة
الدول حوالينا انتقلت الى مرحلة التعليم الاساسى من سن 6 الى سن 15 وولى الامر ملزم ان يعلم ابناءة هذه المرحلة الاساسية والتى يستطيع بها ان يواجه مشكلات الحياة
من يعمل فى المرحلة الابتدائية يظن انه اقل شانا من العاملين فى المرحلة الاعدادية رغم ان هما فى الاصل مرحلة واحدة
محمد القاضى : هل المؤهل الداراسى الذى يؤهل العمل هنا وهنا واحد
د. رضا مسعد: واحد بكالوريوس كلية التربية او ليسانس كلية التربية شعبة تعليم اساسى جلهم يغيروا المسمى الوظيفى فاصبح عندى كثافة زيادة من المعلمين فى الاعدادى ونقص عجز فى الابتدائية عندما يزال هذا الحاجز الذى لا قيمة له بالنسبة للتلميذ ولا قيمة له بالنسبة لولى الامر بل خفف الكثير من المشكلات
محمد القاضى : حضرتك استاذ تربية فى الاساس المدرس من حقة ان يلتمس استقاء المهنة انتوا اللى صنعتوا هذه الحالة ثانيا اكرير مش مفتوح على بعضة بمعنى ام مدرس الاعدادى يروح ثانوى هيقولوا له اهلا وسهلا الاعدادلا يقدم شوية ويروح ثانوى يقول له اهلا وسهلا لكن بتاع الابتدائى ما يقدرش يروح فهذه الحواجز ليست حواجز نفسية لكن حواجز ادارية صنعتوها فى وزارة التعليم
د. رضا مسعد: خلينا نقول الاجراءات الادارية دى قائمة وهى جزء من المشكلات اللى احنا ورثناها فى وزارة ما بعد الثورة لان هذه الامور موحودة من قبل صدور القانون 39 سنه 81 كانت موجودة احنا بنحاول اللى بنعملة بنعالج بعض هذه الاشياء انا عايز المعلم يتحرك بحرية فى حاجة اسمها الكنترول هيوفر الاف المئات على الدولة من الجنيهات هذا القرار يساعدنى على تفعيل مسالة التعليم الاساسى تفعيلا صحيحا ويحقق صحيح القانون والدستور
محمد القاضى : معانا اتصال تليفونى من استاذ يحيى السيد معلم اول ببنى سويف مساء الخير استاذ يحيى
أ.يحيى السيد : عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
محمد القاضى : اتفضل
أ.يحيى السيد : حضرتك ان اليا احنا خريج دبلوم المعلمين والمعلمات القانون 155 لم يعطينا اى ميزة
محمد القاضى : قانون ايه
أ.يحيى السيد : 155 حرم خريجى المعلمين والمعلمات انا عندى جانبين بيدخلوا 2 مليار جنية لوزارة التربية والتعليم فى جمعيات تعاونية على مستوى الجمهورية لما يتعمل مزادعلنى على مستوى الجمهورية هنوفر فرص عمل للشباب
محمد القاضى : بتتكلم عن المقاصف
أ.يحيى السيد : والجمعيات التعاونية للشباب
محمد القاضى : تقصد يتعمل اعلان تتاخد مزايدة يعنى
أ.يحيى السيد : تمام فى حاجة تانى انا معايا حسابات هتوفر للوزارة لا يقل عن 2 مليار اقتراح تانى
محمد القاضى : اتفضل
أ.يحيى السيد : منع المجاملات والكوسة فى الامتحانات يتلغى عملية الامتحانات على مستوى الجمهورية يبقى امر تكليف على جميع المعلمين
محمد القاضى : اه يبقى تكليف مش بامر اضافى يعنى
أ.يحيى السيد : الاجر تقسم على جميع المعلمين
محمد القاضى : انا باشكر حضرتك استاذ يحيى السيد مدرس اول ببنى سويف الاول ناخد موضوع المعلمين والمعلمات الاجراءات الادارية هى اللى بتحسس الناس بهذا الفارق
د. رضا مسعد: افضل المعلمين فى مصر قاطبتا الحاصلين على دبلوم معلمين ومعلمات ودول فعلا اللى علمونا
محمد القاضى : هقول لحضرتك
د. رضا مسعد: القانون 155 لما اراد ان يضع وضعا جديدا للمعلمين كانت احد شروطة عام 2007 كان المعلم لابد ان يكون حاصلا على مؤهل عالى مع الحفاظ على جميع الحصول للمعلم الحاصل على مؤهل متوسط وكان موجودا فى العمل قبل صدور القانون عدل بعد كده قانون 155 الى 193 ادى للمعلم حق الترقى حتى اخر سلم الترقى كبير معلمين ولما جاء الى قصة العمل الادارى خص الحاصلين على المؤهل العالى قد يكون فى هذا اجحاف لمعلمى المرحلة الابتدائية وهما بعتوا لنا الحاصلين على دبلوم معلمين بعتوا هذه الشكوى هى محل نظر لان لهم الحق
محمد القاضى : موضوع الغاء سادسة ابتدائى الى صف عادى وصلت اعتراضات لهذا القرار لان امتحانات النقل مش جادة بالشكل الكافى
د. رضا مسعد: مع احترامى وتقديرى للاستاذ محمد فى كلية التربية جامعة عين شمس هو لا يترك التلميذ سبع سنين بدون تقويم اى تشخيص نقاط الضعف واصلاحها فى وقتها واوانها انما قد لايقبل نفس الشخص ان نعطى الطالب شهادة وهمية
محمد القاضى : المجتمع يدافع عن التقييم الحقيقى للطالب مش عايز افضل ابنى يروح امتحان نقل ممكن ما يكونش بالجدية الكافية داخل المدرسة وبعدين اكتشف فى ثالثة اعدادى ان مستواه كان ضعيف
د. رضا مسعد: احنا بنعمل امتحانات بس مش كنترولات ودروس خصوصية وقلق لدينا وقفات تقويمية على عينات عشوائية من الطلبة ونرسل لاوياء الامور مستوى العشوائيات مؤشر للجميع بيقوم المركز العلمى بها وننقل مستوى الطالب الى ولى الامر بدون قلق وتوتر وانفاق غير ضرورى
محمد القاضى : الاستاذ محمد فتح الله بالمركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى له سؤال بيقول ليه ما استنتوش لغاية ما ينشا المجلس الوطنى
د. رضا مسعد: لان ده ليس تشريعا جديدا فى الدستور المصرى كان يجب اصلاحها ولم تصلح لان كان هناك من يستفيد من هذا الوضع للحصول على مكافات وكنترولات وخلافة
محمد القاضى : بيقولك افرض ان المجلس جه وشاف
د. رضا مسعد: المجلس توصياتة سياسة جديدة تماما للتعليم فى مصر السياسة الجديدة لو فيها امتحان اهلا وسهلا انما لو احنا مسئولين عن التعليم فى هذه الفترة يجب ان نفعل القانون لصالح المواطن المصرى ولصالح القانون
محمد القاضى : فى مؤيد الدكتور حسين بشير والدكتور هانى درويش وشايفين ان فيها خطوة ايجابية لطبيق اللامركزية واخذت 15 سنة
د. رضا مسعد: انا اعتقد كده اخذت اكثر من كده كمان
محمد القاضى : وحتى البعض بينادى بالغاء الاعدادية كمان
د. رضا مسعد: لا لا تصلح دى نهاية مرحلة مرحلة تعليم اساسي ومرحلة تعليم ثانونى لابد ان يحصل الطالب على شهادة فى نهاية مرحلة التعليم الاساسى
محمد القاضى : طيب تحفظ اخير من الدكتور محمد رجب فضل الله المركزالقومى للامتحانات بيقول ايه رايكوا يتعمل الامتحان بتاع سادسة ابتدائى على مستوى الادارة التعليمية مش المدرسة
د. رضا مسعد: حرصا على المساهمة فى رفع العبئ عن كاهل الاسرة المصرية والدرس الخصوصى فى اولى ابتدائى
محمد القاضى : الوضع الحالى كل سنوات النقل
د. رضا مسعد: على مستوى الادارات بيضعها الموجة العام للامتحانات
محمد القاضى : يعنى السنة دى مفش سادسة ابتدائى
د. رضا مسعد: انشاء الله من العام القادم هتكون سنة نقل عادية الخاسر مفايا الكنترولات اللى حتكروا هذا العمل هذا الخاسر الوحيد
محمد القاضى : انا سعيد بالقاء ده ونتمنى التوفيق وباشكر سيادتك على هذا اللقاء وباشكر مشاهدينا الكرام والى اللقاء فى حلقة جديدة تابعونا .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.