أسعار العملات في البنوك اليوم الاثنين 17-6-2024    أسعار السمك اليوم الاثنين 17-6-2024 في الأسواق.. البلطي ب45 جنيها    وكالة الأنباء الفلسطينية: قتيلان و13 مصابا جراء غارات إسرائيلية على حي الزرقا شمالي مدينة غزة    مصادر فلسطينية: القوات الإسرائيلية تقتحم مخيم عقبة جبر في أريحا ومدينة قلقيلية    حدث ليلا: نتنياهو يعيش في رعب.. وارتفاع أعداد قتلى جيش الاحتلال إلى 662    موعد مباراة الإسماعيلي ضد إنبي اليوم الإثنين في الدوري المصري    تشكيل الإسماعيلي المتوقع ضد إنبي في الدوري المصري    «الأرصاد» تحذر من ظاهرة جوية مفاجئة في طقس اليوم    الدولار يسجل 47.75.. أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه اليوم    بالفيديو.. وفاة قائد طائرة خلال رحلة جوية من القاهرة للسعودية    وفاة رئيس محكمة استئناف القاهرة أثناء أداء فريضة الحج    تفاصيل الحلقة الأولى من الموسم الثاني ل House Of The Dragon    60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. ثاني أيام عيد الأضحى 2024    لماذا خالفت هذه الدول توقيت احتفال أول أيام عيد الأضحى 2024؟    زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب جنوب البيرو    عصام السقا يحتفل بعيد الأضحى وسط أهل بلدته: «كل سنة وأنتم طيبين» (فيديو)    منافسة إنجليزية شرسة لضم مهاجم إفريقي    البيت الريفى.. الحفاظ على التراث بمنتجات ومشغولات أهل النوبة    «المشاط» ورئيسة بنك التنمية الجديد تزوران مشروعات «اقتصادية قناة السويس»    «الناتو» يبحث وضع الرؤوس الحربية النووية للحلف في حالة تأهب    مصطفى بكري يكشف سبب تشكيل مصطفى مدبولي للحكومة الجديدة    وفاة الحالة السادسة من حجاج الفيوم بالأراضي المقدسة    افتتاح المرحلة «ج» من ممشى النيل بمدينة بنها قريبًا    إيهاب جلال يُعلن قائمة الإسماعيلي لمواجهة إنبي    بعد إثارته للجدل بسبب مشاركته في مسلسل إسرائيلي.. من هو الممثل المصري مايكل إسكندر؟    رامي صبري: «الناس بتقولي مكانك تكون رقم واحد»    دعاء فجر ثاني أيام عيد الأضحى.. صيغ مستحبة رددها في جوف الليل    حكم الشرع في زيارة المقابر يوم العيد.. دار الإفتاء تجيب    دعاء الضيق والحزن: اللهم فرج كربي وهمي، وأزيل كل ضيق عن روحي وجسدي    تقتل الإنسان في 48 ساعة.. رعب بعد انتشار بكتيريا «آكلة للحم»    البيت الأبيض: المبعوث الأمريكي الخاص أموس هوكشتاين يزور إسرائيل اليوم    مدفعية الجيش الإسرائيلي تستهدف بلدة "عيترون" جنوب لبنان    حلو الكلام.. يقول وداع    مدرج اليورو.. إطلالة قوية لجماهير الدنمارك.. حضور هولندي كبير.. ومساندة إنجليزية غير مسبوقة    جثة مذبوحة وسط الطريق تثير ذعر أهالي البدرشين    «زي النهارده».. وفاة إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوى 17 يونيو 1998    زيجته الثانية أشعلت غضبهم.. الأبناء وأمهم يحرقون مسكن والدهم في الوراق    يورو 2024 - دي بروين: بلجيكا جاهزة لتحقيق شيء جيد.. وهذه حالتي بعد الإصابة    لجنة الحكام تُعلن عن طاقم تحكيم مباراة الزمالك والمصري البورسعيدي    "تهنئة صلاح وظهور لاعبي بيراميدز".. كيف احتفل نجوم الكرة بعيد الأضحى؟    انخفاض أعداد الموقعين على بيان مؤتمر أوكرانيا الختامي ل82 دولة ومنظمة    الكنيسة الكاثوليكية تختتم اليوم الأول من المؤتمر التكويني الإيبارشي الخامس.. صور    عيد الأضحى: لماذا يُضحى بالحيوانات في الدين؟    حظك اليوم برج الجوزاء الاثنين 17-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    أجهزة مراقبة نسبة السكر في الدم الجديدة.. ماذا نعرف عنها؟    كيف يمكن التعامل مع موجات الحر المتكررة؟    القافلة الطبية «راعي مصر» تصل القنطرة شرق بالإسماعيلية    لم يتحمل فراق زوجته.. مدير الأبنية التعليمية بالشيخ زايد ينهي حياته (تفاصيل)    العيد تحول لمأتم، مصرع أب ونجله صعقا بالكهرباء ببنى سويف    إيلون ماسك يبدي إعجابه بسيارة شرطة دبي الكهربائية الجديدة    الأنبا ماركوس يدشن كنيسة ويطيب رفات الشهيد أبسخيرون بدمياط    المحامين تزف بشرى سارة لأعضائها بمناسبة عيد الأضحى    وفاة خامس حالة من حجاج الفيوم أثناء طواف الإفاضة    هل يجوز بيع لحوم الأضحية.. الإفتاء توضح    تنسيق الجامعات 2024.. شروط القبول ببرنامج جورجيا بتجارة القاهرة    محد لطفي: "ولاد رزق 3" سينما جديدة.. وبتطمئن بالعمل مع طارق العريان| خاص    حصاد أنشطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في أسبوع    بالسيلفي.. المواطنون يحتفلون بعيد الأضحى عقب الانتهاء من الصلاة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اتجاهات


السبت *3/12/2011
محمد القاضي : ساعات قليلة تفصلنا عن الجولة الأولي لأهم إنتخابات برلمانية في تاريخ مصرالحديث إنتخابات تعد الفرصة الحقيقية وطوق النجاة لبداية الخروج من عنق الزجاجة الذي لم نبرحه بعد ,مصرمنقسمة حزينة حائرة وإجراء الإنتخابات سيبعث برسالة إطمئنان الي مختلف فئات الشعب ويخلق مناخاً جديداً نحن في أمس الحاجة إليه ويجب أن لا تكون خشية بعض الأحزاب والأشخاص من الخسارة سبباً للجوء الي تعطيل الإنتخابات فكلنا في حاجةٍ الي تلك الإنتخابات فلو كان هناك برلمان شعبي منتخب إنتخابات حرة ونزيهة لكان منطق الأمورفي التعامل مع الأشياء مختلف تماماً فالبرلمان كان بإمكانه التعامل مع الإعتصامات الأخيره وكان بإمكانه حماية أرواح الشهداء وإستجواب وزير الداخلية ورئيس الوزراء وقد يسحب الثقة منهم والحكومة كلها إذا لزم الأمر،كان أيضا بإمكانه إصدار قوانين العزل السياسي وكان سيشكل لجنة تقصي حقائق في أحداث ماسبيروا وأحداث التحريرالأخيرة وإعلان نتائجها علي الفور ومحاسبة المسؤلين
إنتخابات البرلمان هي الطريق الصحيح لعودة المجلس العسكري لمهامه الأصلية الإنتخابات ستعطي كل شخصٍ أو حزب وزنه الجماهيري الحقيقي بعيداً عن التهويل والتهوين مصلحة الوطن فوق مصالح الأحزاب والأفراد وتعطيل الإنتخابات أو تأجيلها يعني الإستسلام للفوضي والمزيد من العنف الفرصة جاءت فلا تدعوها تضيع من أيدينا مصرأمانه في أعناقنا جميعا هكذا يمكننا أن نؤكد علي أهمية الإنتخابات التي نحن بصدد إستقبالها غدأً بمشيئة الله في مرحلتها الأولي مشاهدينا الكرام أهلاً بكم في حلقتنا من إتجاهات
فاصل " تقرير " آراء من الشارع المصري
رجل : طبعا هشارك برأيي عشان الإنتخابات الجديدة ديه إحنا بنعبرعن رأيينا وحأدي صوتي في البرلمان عشان أعبر عن المرشح اللي هو حيعبرعننا في السنين اللي جاية
رجل آخر : حأشارك في الإنتخابات عشان البلد تستقر والبلد تبقي آمنة الأمور تاخد وضعها بقى
رجل آخر : حنشارك عشان إحنا عايزين الإصلاح ومستقبل مصريبقي كويس ونشوف شغلنا
رجل آخر : واجب قومي ووطني وما أقدرش أبداً ما أشاركش في الإنتخابات لإن ده يعتبر سلبية بالنسبة لي ولأي واحد ما يشاركش يعتبر سلبية لإن إحنا عايزين نوصل بمصر لبر الأمان
رجل آخر : واجب وطني لكل واحد لازم ينزل الإنتخابات ويقول صوته
رجل آخر : مقاطعة الإنتخابات شيئ خاطئ لإن هي الحاجة الدستورية الوحيدة اللي حتؤدي بالدولة ديه للقيام
شاب : إن شاء الله حنشارك في الإنتخابات وحنحقق الديمقراطية والبلد حتمشي صح
رجل آخر : طبعا لازم أشارك في الإنتخابات لإن الإنتخابات دلوقت بقى حقيقية غير الأول يعني رحنا ما رحناش حينجحوا عضو مجلس الشعب بينجح لكن لدوقت واجب علينا بقى لازم نديهم صوت حقيقي ونختار اللي هو يقف جنبنا
فاصل
محمد القاضي : أهلا بكم مرةً أخري مشاهدينا الكرام معنا في الإستديو في برنامج إتجاهات فضيلة الدكتور حسن الشافعي من علماء الأزهر ورئيس المكتب الفني لفضيلة شيخ الأزهر أهلاً بحضرتك
د/ حسن الشافعي : أهلا بك أهلاوسهلاً
محمد القاضي : والحاج محمد برغش الفلاح الفصيح
الحاج محمد برغش : أهلا بك يا أستاذ محمد
محمد القاضي : أهلا بحضراتكم يعني خلينا نبدأ مع فضيلتك يا دكتور حينما نتحدث عن الإنتخابات كطوق نجاه هل تراها كذلك بالفعل أم أننا نبالغ إذا أشرنا الي هذا المعني ؟
د/ حسن الشافعي : بسم الله الرحمن الرحيم أتمني أن تكون طوق نجاه وأعتقد إن شاء الله تكون فيه عدد من المؤشرات أولا إن البلد سبق أن إتفقت علي خارطة طريق أو توزيع زمني مؤقت محدد بمواقيت وهو نقل السلطة وبناء المؤسسات فالآن تصبح الكره في يد الشعب الذي يملك الإقتراع والتصويت فإذا كان الناس تدعي لكي تبني مؤسساتها الوطنية ولكي يتولي هؤلاء المنتخبون شعبياً لأول مرة في تاريخ مصر الحديث أقصد بعد منتصف القرن الماضي حيث تأثرت الديمقراطيه المصرية الي حد كبير أو إختفت في الواقع لم يعد في الملف من يدلي بصوته تحت أي تأثير لا شك إن فيه ستكون هناك محاولات ستكون هناك ظروف دقيقة ولكن السلطة تؤثر علي ضمير المقترع أو إدلائه بصوته لا أظن أن هذا سيقع فهذه واحده – والثانيه إنه أنا شخصياً لمست إنتوا جايبيني كما فهمت من الميدان أو من القاهرة علي أي حال والأخ الكريم جاي من البحيره يعني من قلب الريف وأصل الريف مش حأقول قعر الريف
محمد القاضي : إذا قلنا إن الحاج محمد حضرتك طبعا معروف عنك جاي من خضم الريف المصري الأصيل
الحاج/ محمد برغش : شكراً
محمد القاضي : هل أهلنا في الريف مدركين لفكرة أن الإنتخابات بالفعل هي طوق نجاه في هذه المرحلة ؟
الحاج/ محمد برغش : أنا أولا أشكرك يا أستاذ محمد وأشكر البرنامج وأشكر التليفزيون المصري بادئ زي بدئ أهنئ الأمة الإسلامية والعربية بالعام الهجري الجديد وتباشروا بالخير والبركة بالمطر الذي إستقبلنا ونحن ندخل الإستديو أحلام المواطن محمد عبد المجيد برغش هي أحلام لابد أن تكون لذات واقع مبنية علي أصول نحن في الريف يا أستاذ محمد تندروا علي أسمائنا تندروا علي صفتنا تندروا علي جسسنا قال الإعلام وصال وجال علي الفلاحين ونعتوهم ونكهوهم بكل الجراح ولكن هيهات من 30 عام مرت كنا تستباح صفتنا تسرق هيئتنا كل ما نبدرها برسيم تطرح لواءات ورجال أعمال – كل حشة نحشها بدال ما تطلع برسيم للبهايم تطلع لواءات ورجال أعمال إستباح الصفة وعند أول باب لمجلس الشعب كانوا يلقوها بسلة المهملات هيهات
محمد القاضي : صفة العمال والفلاحين ال 50%
الحاج/ محمد برغش : طبعا كانت سبياً لهم وكانت نهباً وكنا لا نمثل وكان لا يحس بنا أحد وأسوأ القوانين التي سُنت للعامل والفلاح سنت تحت عنوان ال 50% عمال وفلاحين الآن مصر إتغيرت كنا نستقرأ ونقرأ الواقع كان أبناؤنا شباباً من درجة الدكتوراه الي أقل صفه علمية في الريف يجلسون يسجلون ما ينكأ به الآباء حتي أن أحدهم قال أن الفلاحين والعمال عندما يصلوا علي ال50% فهو عين الجهل ونقول له اليوم سوف نصفعك بالجهل غداً أمام صناديق الإنتخابات سنختار زينة شبابنا لنديهم لمصرتحت القبه سنختار لمصرأمن وآمان بإختيار طيب وجيد حتي نصل بأعضاءمجلس الشعب ليكونوا عنواناً طيباً لمصر بعد 25 يناير صورةً وقامةً وهامة ولن يستطيع أحد أن يسرق مننا الصفة بعد اليوم
محمد القاضي : إذن نقدرنصل الي إنه هذا المفهوم متأصل
الحاج/ محمد برغش :وشكلنا لجان شعبية وشكلنا لمؤاخذه - حيحرصوا الصناديق اللجان سوف ندفع بأجسادنا وأرواحنا حتي تزدهر مصر وتفرح بأول عرس الديمقراطي بعد 25 يناير
محمد القاضي : فضيلة الدكتور حسن كيف تقرأ محاولات متعددة أو مختلفة لتعطيل الإنتخابات أو عدم إجراءها
د/ حسن الشافعي : أود أن أقول أولا إن إحنا سمعنا الفلاح المصري الفلاح الذكي والفلاح الفصيح زي ما قالوا في الحكايات القديمة وأظن هذا يطمئننا الي حدٍ كبير وأظن هذا يطمئننا الي حدٍ كبير– بالنسبة للمحاولات فالمحاولات لم تتوقف – المحاولات هي ضد الثورة المصرية نفسها وليس مؤسسة مجلس الشعب فقط لأن خصومنا يعلمون إن الثورة المصرية هي الباب والفاتحة للتغيرالكامل في المنطقة العربية فيجب أن نتوقع هذه الأمورومنها طبعا كما نعلم جميعاً إستغلال بعض صحيح إحنا الآن أمام وعي كبيروشعب اليوم ليس هو شعب الأمس والسلطة اليوم لا تستطيع أن تتدخل بل إن مهمتها هي الحماية ولكن لا يجب أن ننسي أن المال يتدفق علي مصرلأنني أتكلم كمسؤول وأعلم أن هناك أموال تأتي لا أسمي البلاد ولكن عديد من البلاد العربيه والإسلاميه وكذلك البلاد الأخري العربيه فهؤلاء ينفقوا بسخاء وأيضاً هناك بقايا المنتفعين من النظام السابق هناك أيضا بعض الشباب المصري الذين لا يدركون الواقع جيداً أولا يقدرون الظروف تماماً إحنا الإثنين إتفقنا أن هناك تحدي للشعب الآن – تعالي وإختار الذين يكونون تحت القبة ويعبرون عنك فإذا كان الشعب المصري يريد بالفعل أن تنتقل المسؤوليات التشريعية من المجلس الذي تحملها فترةً من الزمن وهي فترة مؤقته بالتأكيد الي هيئة برلمانية منتخبة ثم يتردد الشعب ليس كان يرجع الي سوء التقدير لن ينتهي سؤ التقدير لكن أنا قلت لحضرتك في البداية أنني لمست منذ يوم الجمعة أن هناك إحساساً في الميدان بأنه لا داعي للفصائل والإئتلافات – ولكن ينبغي أن نفكر في الصفه الوحيده وهي أنه مصري لا نقول لمسلم ولا مسيحي ولا سلفي والا إخواني ولا لبرالي ومتدين كل ذلك يذهب
محمد القاضي : طيب الحاج محمد قلت لي بتشكلوا أو شكلتوا بالفعل
الحاج محمد برغش : شكلنا فعلاً بالفعل وإنتهينا
محمد القاضي : إديني صورة كده كيف ستتم الإنتخابات في قرية صغيرة في الريف المصري وخاصةً إن الصناديق حتبات ليله والبعض بيسأل
الحاج محمد برغش :– أقسم لك بالله العظيم سوف نحافظ عليها مفظتنا علي عروضنا وعلي بناتنا وعلي أمهاتنا وعلي إخواتنا أستاذ محمد أري في وطني عنوان"الدنيا مصالح ياسي صالح وأن تردت المصالح فهناك نفر يريدون ببلدي شراً وخاسر " لن نسمح لهم أن يريدواببلدي شراً- رأيت عنواناً آخر أستاذي الفاضل " لو حبتك عيني ما ضمك الدهر"تعالى نتكلم كلمتين فلاحي علي بساط أحمدي أميدان التحريرمصر يوم أن قامت الثورة من 25 يناير حتي 11 فبراير كان الزووم علي كل خريطة مصرمن شلاتين الي البحر المتوسط الي حدود ليبيا الي حدود فلسطين بعد كده لموا الزووم علي ميدان التحرير بعد كده لموا الزووم علي البتاعة اللي في النصف بعد كده صغروا الزووم علي 4-5 قنوات فضائية وبعد كده إستنطاق ل 5 – 6 آراء وضاع الوقت بهذا الكل أو هذا الصغيرمن الحجم أوالصغير من التنوع أنا عايز أسأل نفس سؤال كمواطن وهناك عقلاء يسألون نفس السؤال هل ميدان التحريرحكرعلي أحد ؟من رحمة الله علي مصرأن ميدان التحرير والثورة أخرج أحزن ما فينا 25يناير حتي 11 فبراير وخرج أسوأ ما فينا من 12 فبراير الي الآن دا ديه من نعم الثورة علينا ومن نعم الله ومن نعم أن ليس له قائد ومن نعم الله لي هناك دفتر حضور وإنصراف من ميدان التحرير وإلا كنا تقاتلنا علي من حضر ومن لم يحضر
محمد القاضي : بغض النظريا حاج محمد بغض النظرعن الميدان أوغيرالميدن أنا بأكلمك عن الإنتخابات في القرية المصرية خلينا نركز في الجزئية ديه
الحاج/ محمد برغش : القرية المصرية إنت عارف لامؤاخذة البلاد عائلات يا أستاذ محمد وقبائل حتسرخ في عيلة فلان حيتطلع منها كبيرها وفي عيلة فلان حيطلع منها كبيرها في عيلة قبيلة حيطرع منها كبيرها وقعدنا في مندرة في مسطبة في دوار– ما هو الهون في العرض قالوا قطع الرقبة – الصندوق هو العرض – هناك من يريد أن يعبث بمصر ويصورها أمام العالم أن جيشها عاجز وشرطتها عاجزة وبالكاد شعبها لا يستطيع ولكن جيش مصرالعظيم ضرب أروع المثل وسوف نكون سنداً وعوناً له في المرحلة الإنتخابية والشرطة الذي أصر أن يحطمها سوف نرفع من رأسها ومن شأنها ونرد لها الإعتبار في هذه الإنتخابات بأجسادنا لإن الدورعلينا إحنا كمواطنين لابد يكون عندنا وعي لي بالذهاب الي إدلاء الصوت ولكن بحماية الصندوق حتي نؤمن الصندوق ونؤمن القضاه ونؤمن الموظفين داخل اللجان الانتجابية حتي نرد المثل الأعلي لمصر التي هي دائما ذو قيمة وهامة يريد أن يحطموا قامة مصر يا أستاذ محمد لا تتصور اللي عفي مصر من شارع محمد محمود كانوا يريدون أن يجروا جيش مصر العظيم الي ماسبيروا تو – الي ماسبيروا تو يا أستاذ محمد وربنا عفاها
محمد القاضي :عفواً حاج محمد ده مش موضوعنا أو مش القضية اللي بنطرحها نتكلم في الإنتخابات فقط خليني أقول لك إن هناك تخوفات
الحاج/ محمد برغش : ذاهبين أمامها
محمد القاضي : إديني فرصة هناك تخوفات إن بعض الإحتكاكات الجانبية التي يمكن أن تمثل شرارة تحصل بسببها الكثير من المشاكل أثناء الإنتخابات تجرنا الي عنف خلينا نتكلم في الجزئية ديه بعد الفاصل
فاصل
"تصريحات اللواء رفعت قمصان في حلقه سابقى من إتجاهات"
اللواء/رفعت قمصان : الناخب من دلوقت يقدر يعرف في الرحلة الأولي مقر الإنتخابي فين ولجنتة الفرعية فين وأيضا حيتعرف علي المركزالإنتخابي أو المنشأة اللي حيدلي فيها بصوته وداخلها المقرالإنتخابي اللي حيتوجه إليه اللي هو الغرفه أو الفصل الدراسي اللي فيه أحد الساده أعضاء الهيئه القضائية وداخل هذا المقر لجنتة الفرعية نعرف أرقام كل هذه الكيانات وأيضا حيعرف رقمه داخل الكشف الخاص بالناخبين في هذه
المذيع : يعرف إزاي الكلام ده
اللواء/ رفعت قمصان : يقدريدخل علي موقف اللجنة العليا للإنتخابات علي شبكة الإنترنت – يقدر يتصل بتليفون أرضي 140 إستعلامات الشركه المصرية للإتصالات
المذيع : 140 ده الدليل
اللواء/ رفعت قمصان : الدليل آه في جانب خاص مخصص لهذه الخدمة وأي حد ممكن يعمل هذه التجربة فوراً أيضا مراكز أقسام الشرطة
المذيع : تمام إحنا دلوقت حننتخب مرشحين بقوائم ومرشحين فرديين إزاي بأدخل اللجنه وبأشوف ؟
اللواء/ رفعت قمصان : الناخب لما يتردد علي لجنته الإنتخابية رئيس اللجنة عضو الهيئة القضائية أو أمين اللجنه بتطلع علي إثبات الشخصية الخاص به وهو بطاقة الرقم القومي فقط ولا يعتد بأي إثبات شخصيه في عملية الإنتخابات القادمة إلا ببطاقة الرقم القومي
المذيع : جواز سفرما ينفعش أي بطاقات أخري ما تنفعش
اللواء/ رفعت قمصان : نعم الإعتداد ببطاقة الرقم القومي فقط حيتسلم بطاقتين للإقتراع إسمهم بطاقة إبداء الرأي البطاقه الأولي خاصه بنظام القوائم الحزبية ديه بتتضمن أسماء الأحزاب أوالإئتلافات الحزبية المشاركة في هذه الإنتخابات والتي تقدمت بقوائم وإعتمدت وأمام كل قائمة الرمزالإنتخابي الممنوح لها وتسلسل هذه البطاقة معد وفقا لتسلسل رموز في القواعد القانونية المنظمة لها وقرارات اللجنة العليا الصادرة في هذا الشأن وفي ظهرالبطاقة بيوضح الدائرة الإنتخابية الخاصة بها وتابعة لمحافظة إيه ومقرها فين وتاريخ الإنتخاب وحتبقي مختومة بختم بيحمل رقم اللجنه الفرعية اللي الناخب تردد عليها وهذه البطاقه بتحمل لون مميز لكل ما يتعلق بنظام القوائم الحزبيه وهو اللون البصلي أو الروز دا حيبقي مميز لكل نظام القوائم الحزبية لإن الصندوق الإنتخابي اللي حيجده الناخب داخل اللجنة الفرعية أيضاً حيكون علي جانبية مرفقين بيحملوا بيانات اللجنة الفرعية والمقرالإنتخابي والدائرة الإنتخابية وحيكونوا بيحملوا أو مميزين بذات اللون وصلنا الي التصور طبعا بتعتمده اللجنة العليا للإنتخابات بيمثل شكل مبسط شكل مطوية بتحمل كل البيانات الخاصة بالدائرة والمحافظه ثم أسماء المرشحين المقاعد الفردية كاملةً والصفة الإنتخابية التي ثبتت له عمال فلاحين فئات والرمز الإنتخابي الخاص به خانة إبتداء الرأي هذه المطويه قد تمتد الي خانه أو 2 أو 3 وأحنا حريصين تبقي متصلة عشان – تمشي فرصه للتلاعب في نزع جزء من هذه الورقه من عدمه لازم تكون مع بعض متصله ومتماسكه
المذيع : تطول أو تقصر حسب أعداد المرشحين
اللواء/ رفعت قمصان : بالظبط ممكن تكون أقل من هذا أو أكثر من هذا إنما حتتعمل بشكل مبسط بحيث إن علي ما تطبق عقب الإجابة الصوت بتوضع بالصندوق أو تتيح فرصة إتساع الصندوق لأكبرعدد ممكن من نقاط الدائرة
فاصل
محمد القاضي : أهلا بكم مرةً أخري إنضم إلينا في هذا الحوارالأستاذ أحمد الشرقاوي نائب مديرتحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط ومسؤول الأحزاب والتنظيمات السياسية أهلا يا أستاذ أحمد
أ/ احمد الشرقاوي : أهلا بك يا أستاذ محمد
محمدالقاضي : حاج محمد كنت قبل الفاصل كنت بأقول لك هناك تخوفات إن تفتعل بعض الخناقه هنا مشاجرة هنا تنظلق منها الشرارة المعروفة لإفساد العملية هل أنتم في الريف المصري مدركون لهذا السيناريو المحتمل
الحاج/ محمد برغش : بعناية وكلامك محترم في مكانة يا أستاذ محمد أولا النار من مستصغرالشررولذلك كونا لجان ليست بليوس البليوس اللي هو الحامي اللي كذا لأ بالعقلاء – العقلاء عندنا في الريف لهم قول وأستاذنا وشيخنا عارف إن كل عيله لها جعيده من يأتي هذا الرجل ويتكلم في حديث فلابد حديثة أن يسمع ثانيا جاؤوا إلينا – سيجؤون إلينا غداً وفي الصباح ضيوفٍ علينا من القضاه والمستشارين ومن الشرطه ومن الجيش ومن الموظفين العموميين العاديين سيكونون في جفون عيوننا لسبب من يأتي اليك بلدك فقط ملك فماذا تستطيع أن تفعل مع ضفك من اكرم ضيفاً يعرفه كما أكرم الرسول عليه الصلاة والسلام ومن أكرم ضيفا لا أعرفه فقد أكرم الله سبحانه وتعالي
محمد القاضي : إذن أنتم مستعدون
الحاج /محمد برغش : مستعدون وبعناية من أجل مصر
محمد القاضي : أستاذ أحمد هل لديك تخوفات من يوم الغد ؟
أ/ احمد الشرقاوي: طبعاً لأن بعض العقلاء زي ما بيقول الحاج محمد موجودون وغير العقلاء أيضا موجودون في أماكن أخري فإحنا بنناشد بنطالب كل الناس اللي في الريف المصري واللي في القاهرة أن نبتعد عن أي إحتكاكات قد يتولد عنها أي شكل من أشكال العنف وهذه الإنتخابات مختلفه عن أي إنتخابات تانيه فلنجعلها عرساً ديمقراطياً ونجعلها مناسبة للإحتفاء بمصروثورتها بعد 25 ينايرهذه أول إنتخابات تشريعية برلمانية بعد 25 يناير كما كانت روح إستفتاء 19 مارس نريد أيضاً أن تكون هذه الإنتخابات هي الأولي صحيح فيه بعض الملاحظات هناك بعض الأمور قد لا تكون إتخذت إيزاءها الإجراءات السليمة والصحيحة مثلا قصر مدة الزمن الكثيرون لا يعرفون من يرشحون ما هي الكتل الموجوده كيفية الترشيح ومن سيرشحون خصوصاً في القاهرة والمناطق المقتزة بالسكان – الريف المصري معروف إحنا كلنا من الريف ونعلم ما يدور في الريف إنما إحنا بنقول لكل الناس كل أهالينا اللي بيسمعونا في الريف وفي القاهرة وفي ال 9 محافظات اللي أحنا 17,50 مليار ناخب سيتوجهون غداً لصناديق الإقتراع ال17 ونصف مليون دول يعني السلطان خلت الإنتخاب علي يومين علشان بقى بعد يومين لو ما بقيتش نسبة التصويت 90% من الناخبين المقيدين في الجداول حيبقي إحنا حتي شكلنا وحش قدام نفسنا قبل ما يكون قدام التونسيين والمغاربة وغيرهم يعني عايزين في الحقيقة نسبة تصويت عالية جداً وما حدش يقلق من حاجة دائما زي ما بيقول المثل الإنجليزي هناك دائما أول مرة وأول مرة لا يُقاس عليها بس أول مرة لازم نروح
محمد القاضي : طيب خلينا ننتقل بقى من أهمية عملية الإنتخاب الي كيفية الإنتخاب فضيلة الدكتوركيف تري مسؤولية الناخب هنا في عملية الإختياركيف يختارالناخب ؟
د/ حسن الشافعي : في الحقيقة كما تفضلت في عملية الإنتخاب آخركلام للإخوة الكرام كان فيه عقلاء في الريف وفيه غيرالعقلاء أيضا
الحاج محمد برغش : آه صح
د/ حسن الشافعي :فمهما كان حظ الناس فمهما كان حظ الناس من العقل فالأساس في حسن الإختيار والوعي ولذلك الأزهريعتبرمن واجبه أن يرفع الوعي العام وأن ينبهه وأن يحركه أيضاً لإن نحن الآن إيزاء موقف له ما بعده وكما قلنا يترتب عليه بناء المؤسسات الوطنية في جو ثوري حر لأول مرة علي الأقل
محمدالقاضي : أهمية الإنتخاب ديه تجاوزناها خلينا نقول إزَّاي أختارالناخب من وجهة نظرك
د/ حسن الشافعي : في صميم عملية الإنتخاب نحن أن ننبه الجميع سواء كانوا ممن يرون أن الثورة مستمرة أو أن الثورة ينبغي أن تهدأ قليلاً وتسلم الأمر الي الإجراءات العادية نقول إن الإنتخاب هوضرب من الشهاده وأن الأمرالي الله وأن القرآن الكريم يقول " ولايأبي الشهداء " فأول شيئ كما قال الإخوه هو أن يثبت الحضورينبغي أن يتوجه جميع المصريين مهما كانت ظروفهم نحن جئنا الآن تحت المطرفمهما كانت الظروف في أثناء آداء العملية ومهما كانت أيضا بعض المشاكل المفتعله فينبغي أن لا يتردد مواطن مصري سواء في الريف أو في المدن الأزهر يخاطب الجميع والأزهريون من قلب الريف ومن وقعرالريف أيضاً فنحن نخاطب الجميع نطالب علماء الأزهر ورجاله وطلابة الي أن يحثوا أفراد الشعب أولا علي آداء هذه العلامة التي يقول عنها ربنا سبحانه وتعالي ومن يكتمها فإنه آثم القلب فبدل من أن يخرج بالإثم والخطيئه فإنه سيؤدي واجبه وسينال ثوابه عند الله
الأمر الثاني هو في نظري أهم من آداء الأصوات بل ويساويها الأهمية علي الأقل وهو القبول بنتائج الإنتخابات لأن نحن نعمل أن هناك الكثيرين في كل الإنتخابات – بعدها والأخ أشار الي قصر المدة – والإعتبارات لا ينبغي أن تكون هذه الإعتبارات تكله للإلتفاف علي رأي الشعب الذي سيؤديه غداً أو في الأيام اللاحقه إذا جاء غير ما أريد فتلك إرادة الشعب أنا اذكر واحد – إن أشرت حضرتك الي بعض البلاد الشقيقه بالرغم من أنه كان من الخاسرين في الإنتخابات قال هذه إيرادة الشعب وأنا أحني رأسي لإرادة الشعب هذا ما ينبغي أن نقوله لشعبنا وينبغي أن نلتفت الي الوعي الوعي هو كل شيئ وليست المسألة فقط ترجع – نحن نعرف أن الفلاح والعامل كان يتحول الي أصحاب الياقات البيضاء اللواءات كانوا يتبعون الي الفلاحون كانت الشهاده ناتجه من هذا الإعتباروإلا فالمصالح لا تسمح بذلك والوطنية لا تسمح بذلك
محمد القاضي : الحاج محمد عندكوا فكرة طبعا إن هذه الإنتخابات ستكون تحت نظرالعالم أجمع
الحاج/ محمد برغش : طبعا
محمد القاضي : وحتكون هناك وكالات بتنقل وصورتنا أمام العالم كله حتبقي واضحة خلال هذه الإنتخابات دا بيفرض علينا فكرة السلوك الحضاري مش بس إنه يروح لكن أيضا الإنتخاب في ظل مناخ وسلوك حضاري بيقدمنا للعالم في شكل تستحقه مصرفي هذه الفترة الي أي مدي يدرك أهلنا في الريف المصري هذه الفكرة
الحاج/ محمد برغش : إحنا لفينا حوالي 16 محافظة لفيناهم في حوالي شهر كان تحت عنوان واحد " كيف نحقق الحلم المصري" دعوي للإنتخابات تكون صورة وعنوان لحضارة الشعب المصري كان هناك حراسات يا أستاذ محمد أولها القبول والتسليم وأولها الفزع – فزعة المصريين بتاعة زمان اللي كان كلها شهامة – ثانيها كان هناك شرح وتحليل لماهية أن يكون عليه المصري في 48 ساعة – ال 24 ساعة بتوع الإنتخابات لهم 3 طلبات إعلام لا يتحيز ولا ينكئ ولا يصطف ولا يستنطق ولا يستقرئ ولا يقوم بجانب أحد ديه أكبرأزمة حتواجهنا وحتبوظ اللي إشتغلناه من شهر وعبر 16 محافظه الإعلام المصري – سيدي كانت تنزل معانا قنوات وكانت تنزل بعدنا قنوات لو لم تكن في فريق اللي حيسألوك لولم تكن – ولم تحقق حلمهم أن يستنطقوك ما سمعوك أول حاجة الإعلام المصري , نمرة إثنين دور من فوضهم مرشحين بأن يكون لهم مندوبين في اللجان ديه الشرارة اللي تستمر بها الإنتخابات أن تنتهي بها الإنتخابات فالإختيارالأحمق لمن ترشح قد يحرق بلد
محمد القاضي : الثالثة
الحاج/ محمد برغش : الثالثة أهلنا نفسنا إن زي ما بيقول المثل الإنجليزي نكون باردين جداً قطعة ثلج تبتسم ولا تتشقق خدودها عشان يكون فيها إحساس ومتورد ونستقبل الحدث ونتعامل معاه حتي يمر اليوم صممنا علي نقطة جديدة بقى إن إحنا نفصل دفعة الإنفعال علي الجيش والشرطه من الشعب ومن اللي موجودين حواليه اللجان دا اللي إتفقنا عليه
محمد القاضي : إحنا حنستكمل الجزئية ديه بس بينظم الينا عبرالتليفون الأستاذ عزت السعدني الكاتب الصحفي بالأهرام أستاذ عزت كيف تري أهمية الإنتخابات التي نحن مقبلون عليها غداً بمشيئة الله ؟
أ/ عزت السعدني : والله أنا شايف الإنتخابات جاءت في توقيت غريب شوية والبلد عايشه في مأزق سياسي وشعبي وكديمقراطي كبير جداً لسة ما خرجناش منه وإن كان الإنتخابات هي مخرج من هذا المأزق فأهلاً وسهلاً لكن نحن لا نأمل من هذه الإنتخابات أن تخرج لنا أناساً تدافع عن مصريحطوا صدرهم مكان القلب كده يعني كن أنا شايف إن المرشحين دا أنا مش عارف واحد فيهم خالص أنا رايح الإنتخابات لكن مش عارف مين اللي حأنتخبه الناس اللي موجوديه صورغريبه جداً وأسماء غريبه جداً لم أسمع بها علي الإطلاق أبداً مش أنا لوحدي كل الناس لكن علي أي حال إحنا عايزين نخرج من المأزق ده إحنا نؤدي العملية الانتجابية مظبوطه تماما ونروح ندي أصواتنا
محمد القاضي : أستاذ عزت أستأذنك الحاج محمد معانا
الحاج/ محمد برغش : الأستاذ سعدني الكريم المحترم الأنيق في القلم الذي يغمس نفسه في بر مصر وشرقها -سيدي الفاضل 30 سنة كنا نعرفهم نحفظ أسماؤهم كربون لا يتغيرون لا يشعرون لا يحسون دمروا وطن يا أستاذ عزت
أ/ عزت السعدني : أيوه
محمد القاضي : يعني في النهاية الحاج محمد عايز يقول لك خلينا نطرح سؤال نقول هل تري إن ديه مسألة إجابية ولا سلبية لعدم معرفتنا بالمرشحين الجدد
أ/ عزت السعدني : أنا أروح أنتخب واحد أنا لا أعرفه علي الإطلاق ولم أسمع به وليست له إضافة سياسية ولا إضافة إقتصادية ولا إضافة إجتماعية في البلد كلها ولا في أي حاجة خالص أسماء كده زي ما أكون داخل سينما ناس جداد خالص ما أعرفهمش
محمد القاضي : يعني حضرتك شايف إن دا تحدي أمام الناخب المصري
أ/ عزت السعدني : هي دي مش قضية علي كل حال إحنا حننتخب وكل حاجة عشان المنظومة السياسية تمشي سليمة تماماً ونخرج من هذا المأزق اللي إحنا عايشين فيه لإن للأسف الشديد أنا حأقول لك بصراحه نحن لا نعرف كيف نلعب سياسة مش عارفين نلعب سياسة بصراحة لكن خالص لو أشرح لك المشهد السياسي دلوقت فيه حكومة عندنا بتاعة عصام شرف موجودة دلوقت لسة بتمارس وفيه حكومة مكلفة بتاع سيادة المشيراللي هي بتاع الجنزوري بيكونها وبيحاول يقابل ناس وحاجات زي كده وفيه حكومة في الميدان بيقترحوها عشان تعمل – يعني إيه البلبلة السياسية اللي إحنا عايشينا ديه كلها لكن أنا شايف معلهش معاكوا إن العملية الانتجابية حتحررنا من هذا المأزق حنتحرك خطوه لقدام حنركب القطر – القطرالسياسي حنركبه ونتحرك به ولابد إن إحنا نشارك كلنا في الحكاية ديه مهما كانت النتائج مهما كان اللي موجودين دول اللي هم أعضاء مجلس الشعب اللي هم نزلوا دول اللي إحنا حننتخبهم لكن العملية السياسية لازم تتم العملية النيابية وبعد كده تيجي مجلس الشعوري وبعدين ننتهي في الآخر بتسليم السلطة زي ما سيادة المشير قال قبل كده لازم نفوق من الدحديره اللي إحنا فيها ديه العالم كله بيتفرج علينا
محمد القاضي : المخرج الوحيد من وجهة نظرك هو الإنتخابات
أ/ عزت السعدني : في النيويورك تايمز بيكلموني بيقولوا لي إنتوا عملتوا أعظم ثوره في تاريخ الأمم وعملتوا ميدان التحرير ده أعظم حاجة في العالم كله وبعدين إيه اللي حصل – مصر الي أين أو ألي فين علي أي حال أنا معاكم إن إحنا لازم نروح ننتخب لازم تمشي العملية الدستورية تمام وكل حاجة بس أنا أخشي من شيئ إحنا لازم نؤمن العملية الانتجابية كويس جداً بالجيش والشرطة معاً وأنا أخشي من حاجات كثيرة جدا موجودة وبعده أرجو إن إحنا نقدر نعديها علي خير وسلام
محمد القاضي : أستاذ عزت السعدني الكاتب الصحفي بالأهرام شكرا جزيلا
أ/ احمد الشرقاوي : لي تعليق علي هذا الكلام
محمد القاضي : إتفضل
أ/ احمد الشرقاوي : طبعا مع إحترامي للزميل الأستاذ عزت السعدني وهو كاتب صحفي كبير ومرموق هو شايف إن المشهد السياسي في تقديره هو مربك وإن هذا الإرباك دليل ضعف ولكن يسمحلي وتسمحولي إن أنا أختلف معاه لإن ما فيش إرباك الشخص اللي بيرتبك أو الإداره اللي بترتبك إداره غير كفؤ إدارة تخفق التعامل مع مقتضيات العمل حتي الناس اللي بيقولك حتي لما يبقي هو موظف في مستوي من الإدارة عالي يقول لك لازم نشتغل تحت ضغط إندرإسترس اللي بيبقي بيشتغل تحت ضغط ده أندر إسترس حتي في الدين ومولانا لولا دفع الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض كما فالتدافع السياسي والتضاغط السياسي من علامات الصحة للمشهد السياسي وليست من علامات الضعف بالعكس اللي بيحاول يوصلنا إنه هذا يربك المشهد السياسي يبقي راجل عايز يشتغل مش أندرإسترس عايز يشتغل وهو مريح كده ويعمل اللي يعمله ومايعملش اللي يعمله المسألة مش كده المشهد السياسي فيه تعقيدات آه بس خلينا كلنا نتفق علي إن تكون نوايانا خالصه ونتناصح ونتناقش ونتجادل ونتحاور حتي نصل – يعني ما فيش حد بيزايد علي نية حد يعني ما ينفعش أقول أنا بحب البلد أكثر من الحاج محمد ولا المطلوب كلنا إن إحنا ما نزايدش علي بعض في حب البلد إحنا من مصلحة البلد ديه وحتي لو متأكدين إن بعض الشباب الصغيرين ألترس وغيرهم قد يتصرفوا بتصرفات ما نحطش نفسنا في موضع الحكم علي الآخرين يجب أن نتناصح والدين النصيحه دا حتي في الدين النصيحه نتكلم معاهم ونرشدهم ونوجههم هنا دور الإعلام – دور الأعلام مش إحنا النهارده بنتكلم عن عملية الإنتخابات دورالإعلام ده مهنه راقية جداً ومهنة محترمة جداً دورقادة الرأي قادة الرأي لازم يتكلموا مع كل الناس ونفكر مش بعقلنا إحنا فيما هو صواب أو خطأ لأ نفكر الشخص اللي بيقوم بهذا العمل شاف الأمر إزاي وإذا كنا نعتقد أنه علي خطأ نبدأ الأول ننصحه ونفهمه إزَّاي ونشرح له الموقف وهكذا إنما أنا شايف مظاهر غريبة جداً في المشهد السياسي شايف ناس بتحكم علي ناس لمجرد شكلهم يقول لك ده بلطجي طيب إيه يا سيدي إن الله لا ينظر الي صوركم وألوانكم ولكن ينظر الي قلوبكم مش فاهم فيه حاجات غريبه جداً بتحصل ومرجعها الأساسي إن الناس ليها تفكير سطحي جداً ولا تصل لأعماق الأموروهنا بيتعقد المشهد السياسي بيتعقد المشهد السياسي ليه لأنه الناس تفكيرها سطحي للغايه وبيحكم علي أمورمعقدة سياسياً بطريقه سطحيه جداً إحنا إيزاء إنتخابات والإنتخابات ديه فيها أمور متداخله كثيرة المبدأ اللي إحنا بنتكلم فيه دلوقت كلنا أن نذهب جميعا للإنتخابات وبكثافة لأنها خطوة وبنقول الإنتخابات ليست إستفتاءا علي شرعية أحد كما إستخدم إستفتاء 19 مارس لتبرير شرعية المجلس الأعلي للقوات المسلحة هذا الإستفتاء دليل علي شرعيه وحب هذا الوطن وليس علي شرعية أي جهة – السلطة حاكمة اللي موجوده المجلس الأعلي للقوات المسلحه أعلنت مراراً وتكراراً ونحن معها أنها إنتقالية وستنتقل – ونحن نصل في وعودها فخلينا بعد الإنتخابات ديه ما حدش يزايد ويقول شوفوا النسبة إحنا بندعوا الناس تبقي نسبتهم 90% هم خارجين يستفتوا علي حب مصر مش علي حب المجلس العسكري أو السلطة الإنتقاليه يعني أنا أحب اقول الأمرده لتبقي واضحة يعني
محمد القاضي : فضيلة الدكتورإحنا إتكلمنا كتيرقوي عن دورالناخب ماذا عن المرشح إيه الواجب اللي علي المرشح في هذه الإنتخابات
د/ حسن الشافعي : بالنسبه للمرشح وهو عنصرأساسي من المنظورة الإنتخابية فأنا أولا أرجوا أن أدرك كل وطني مصري أياً كان لونه أو إنتماؤه السياسي إنه لا يمثل فئه أو يمثل جهة إقليمية ولكن عضو البرلمان يمثل الشعب المصري كله والآن الشعب المصري هو سيد قراره وليس أي ناحيه أخري فأحسان الإختيار بناءاً علي كفاءة العضو وأن يكون قادراً علي آداء هذه المهمة وأنبه بالذات الي إن بناء هذه المؤسسة الأولي في مؤسساتنا الوطنية اللي هي مجلس الشعب ليست مجرد كسب ديمقراطي بلا شك هو كسب ديمقراطي ولكن إقتصادي لأن هناك خطأ ينتظرنا إذا لم يتهيأ وإذا كانت بعض البلاد وجدت من يقف وراءها ويمدها بقرابة 100 مليار فقد لا تجد مصر مثل هؤلاء في المنطقه أو في غيرها هذه ناحيه هامة جداً وهو أن إستقرارالوضع وقيام المؤسسات الوطنية وسوف يؤدي الي ضربٍ من الهدوؤ والإستقراروالثقة في عالم الإقتصاد وإستئناف الانشطة المصرية – لحسن الحظ الاقتصاد المصري إقتصاد متنوع ولا يتوقف علي ناحية واحدة ولكن الذي أوقفه الي حين – الثلاثة ديه مرتبطه بعضها ببعض الملف الأمني وهو مرتبط بالإنتخابات والإنتخابات وحسن إختيار ممثل الشعب الذي يمثل الشعب المصري كله وهذا يرجع الي الوعي كما قلت وثالثاً ملف الإقتصاد فنحن نتطلع الي أن مصر تخرج من عنق الزجاجة وقد أكلنا كثيراً من الرصيد الوطني للأجنبي ولا ينبغي ننتظر معونةً من أحد أو أن يركعنا خصومنا وعندئذٍ رئيس أحدي الدول إما أن تخضعوا لشروط البنك الدولي وإما الفوضي أو الجوع – لا نريد المجاعة لمصر وأبناء مصر ولا نريد تركيعها نريد إستمرارالكرامة الثورية وهذا يرتبط بالملفات الثلاثه فالمسؤل يجب أن يتذكر والمرشح يجب أن يتذكر أن قيام الأمن وإستقراره وأن بناء هذه المؤسسة الوطنيه الديمقراطيه وأن إستعادة الإقتصاد المصري لأصله هو الواجب الآن – ونقول إن الإنسان مصالح وليس – فحسب وليس بالخبر وحده يحيا الإنسان ولكن الخبزأساسي في حياة الإنسان ويجب علينا جميعا نتركزهذا غدا إن شاء الله وبعد غد
محمد القاضي : مازلنا في دورالمرشح ضوابط عملية الدعاية وضوابط عمل المرشح لكن لجنة الإنتخابات إتكلمت عنه لكن تطبيقه في الريف ؟
الحاج/ محمد برغش : والله يا أستاذ محمد مش في الريش بس في الريف وفي الحضر العملية فاتحه من الأول ومن 3 شهور شغَّال من العيد الصغير والهدايا والأمتعة والأروعة وكله شغَّال
محمد القاضي : أيوه ده اللي عايزين نتكلم فيه
الحاج/ محمد برغش : آه أنا بأقول لحضرتك أحنا فيه نقطه أهم من ده ممكن تحرق الإنتخابات بكره ما تكملش
محمد القاضي : اللي هي ؟
الحاج/ محمد برغش : أقسم بالله العظيم سوف يلعن التاريخ بعض الشرائح الإعلامي الذي يستخدم رسالته وكاميرته لإظهار العورات وإستقاء النار الحقوقي الذي يصرخ بهويته الشخصية وهوية إنتمائه وهوية حزبه المذيع الموجود خلف السماعة والموجود علي التليفزيونات وفي القنوات الذي لا يخاف الله ولا يتقي الله ولا يكون كما ينبغي أن يكون ضميره هذه الثلاثيه يا أستاذ محمد بكره عليها 50 % من نجاح الإنتخابات المصرية وإلا تسقيها ناراً – نيجي لامؤاخذه للمرشحين
محمد القاضي : قبل ما نحمل الجزئيه ديه إيه رأيك ناخد إتصال تليفوني بينضم إلينا أيضا الدكتور يسري أبو شادي كبير مفتشي وكالة الطاقة الذريه سابقاً الدكتور يسري كيف ستشارك غدأً لإن شاء الله في الإنتخابات؟
د/ يسري أبو شادي : أولا الحمد الله إن إحنا وصلنا ليوم الإنتخابات وأتمني إن كل الشعب المصري يروح لإن هو دا المكان الوحيد أو الطريق الوحيد للشرعية – إسلوب الإنتخابات من ميدان التحرير 5 آلاف واحد ولا 10 آلاف واحد دا ما أعرفهوش اللي إحنا قدامنا صندوق الإنتخابات هو اللي يصلح وأرجوا من كل الشعب المصري وديه أول مره تبدوا فيها حقيقةً – حقيقة رأي الشعب المصري وبدون تزوير يعبر عن حقيقة الإختيار إنه ينزل ويروح أنا شخصياً برغم إن أنا موجود في القاهرة لكن أنا حأسافر إسكندريه الحمد لله وأدلي بصوتي في اللجنه بتاعتي ويعني إن شاء الله الشعب المصري أغلب نيبته إنه يروح ويدلي بصوته
محمد القاضي : دكتور يسري أبو شادي كبير مفتشي وكالة الطاقة الذرية سابقا شكراً جزيلا لك نرجع لموضوع المرشح ياريت يشاركنا كمان الأستاذ أحمد أعتقد إن فكرة المرشح يوزع بعض الهدايا والأشياء من هذا القبيل تفتكرما مدي وزن هذا الإسلوب في الدعاية الانتجابية في هذه الإنتخابات
أ/ احمد الشرقاوي : تعالوا نتفق إنه حصل بعد 25 يناير دفعة كبيرة جداً وزخم شديد جداً في التعامل والتناول للشأن السياسي بين قطاعات كبيره جداً من الناس يعني الناس بتتكلم في السياسي دلوقت أكتر ما بتتكلم في كورة القدم وفي السينما وفي الحاجات اللي زي ديه ده بدايةً – الناس أصبحت أكثر إنخراطاً وإهتماماً بالعمل السياسي والشأن السياسي بصفة عامة وإذا كان الشأن السياسي علي مستوي البلد كلها علي مستوي مصر فمن الأولي أن يكون إهتمامهم بشؤونهم المحلية وده فعلاً وقاع وموجود مش حنقدر في المرحلة ديه يا أستاذ محمد نتكلم عن إن الناس – إن إحنا نحط مثلا مدونة سلوك كل المرشحين إنما حنحاول نقول للناس إنه هذا سلوك مرفوض وإن ما يجبش – علي فكرة في الدائرة عندنا في الشرقية مثلاً بتلاقي ناس منافسين يشيلوا اليفط بتاعة الآخرين وفي الدائرة الثانية من- يعني فيه حاجات كثيرة بتحصل بنشوفها بعنينا ونبشوفها في أماكن أخري ولكن بنقول – بص حضرتك بريطانيا بدأت تجربتها الديمقراطية بحاجة إسمها وثيقة العهد الأعظم كانت سنة 1215 حطها النبلاء عشان يفصلوا بين حقوق الملك والمملكة – الديمقراطية يعني من 1215 لغاية النهارده يعني بنتكلم في 800 سنة فإذا كانت بريطانيا العظمي بتطورالديمقراطية بتاعتها علي مدي 8 قرون فيعني خلينا إحنا نقول ال 8 شهوراللي فاتوا دول نتقدم واحد واحده إحنا لسة مش في سنة اولي ديمقراطية دا إحنا في كي جي ون ديمقراطية ههههه يعني إحنا علينا دورمع الحاج محمد في حكاية إنه نوعي الناس – نقول لهم والإعلام عليه دور كبيرجداً ووسائل الإعلام كلها وأخطرها وعلي رأسها التليفزيون لإنه بيوصل للقطاعات العديدة
محمد القاضي : أنا بس عايزأسأل فضيلتك يا دكتور– برضه بأرجع تاني بأقول الصوت الإنتخابي ممكن البعض ما يخدش باله إنه لما يقبل هدية أو فائدة كرتونة مواد تموينية السؤال الخيط الرفيع هنا بين المساعدة يعني تقديم المساعدة وأدلاء الصوت كيف يمكن
د/ حسن الشافعي : لا شك المعادلة صعبة كما قلت – وهذا أمريرجع الي نوايا المرشح نفسه لكن الذي أعتقده أن الناخب إذا ما دخل وراء الستارآداء الصوت سوف ينسي إدعاية التي كانت في القامة وسوف ينس أنه يكون لديه هدايا - القبيلة
محمد القاضي : البرلمان الذي سيشكله من خلال هذا الصوت سوف يتذكر ضميره ونوقفه أمام – وهذا ما ينبغي أن يناديه إليه
محمد القاضي : إذن نتمني أن يكون يوم إنتخابي أو موسم إنتخابي طبعا إحنا عندنا بكره وبعده وبعدين لسة المرحلة الثانية والثالثة نتمني إقبالا حقيقياً
الحاج محمد برغش : ربع دقيقة لو سمحت أتمني من شعب مصرأن يكون علي مستوي الحلم المصري أحلام المصريين كبيرة لما كنا في ميدان التحرير من 25 ل 11 في رأيي كانت هوية واحدة ندوس هوايانا الشخصية بالنعال ونعلوا بهوية الوطن فوق الرؤس حتي نخرج بإنتخابات كريمة
أ/ احمد الشرقاوي : فيه كثيرمن الإئتلافات منظمة نفسها أنها
الحاج محمد برغش : ندوس بهوياتنا الشخصية بالنعال ونعلوا بهوي مصر
محمد القاضي : شكراً جزيلاً إتفضل دكتورحسن
د/ حسن الشافعي : الشعب المصري نموذجاً للأمة العربية كلها بل وللعالم لأن مصر منذ 25 يناير إرتفع سهمها في سماء الدنيا ولكن القبول بنتائج الإنتخابات لا يقل أهمية علي آداء الإنتخابات
محمد القاضي : الدكتورحسن الشافعه من علماء الأزهر ورئيس المكتب الفني لفضيلة شيخ الأزهر شكرا جزيلاً الحاج محمد برغش الفلاح الفصيح
الحاج محمد برغش : أنا اللي بأشكرك يا أستاذ محمد لإن بصراحة الوحيد الل ما عملت معاه حلقة من 68 حتي الآن هههههه
محمد القاضي : ههههه شكراً جزيلاً يا حاج محمد وأيضاً الأستاذ أحمد الشرقاوي نائب مديرتحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط ومسؤول الأحزاب والتنظيمات السياسية كل الشكر والتقرير
أ/ احمد الشرقاوي : شكرا
محمد القاضي : شكرا لكم مشاهدينا وغداً بمشيئة الله نتابع العملية الانتجابية وأيضا إنتظروا حلقة جديدة من إتجاهات


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.