فيلم مرعي البريمو، احتفل الفنان محمد هنيدي وهو يحمل بطيخة مع نجوم فيلمه الجديد مرعي البريمو على السجادة الحمراء للعرض الخاص بالعمل في أحد السينمات الكبرى على طريق العين السخنة .
وتحدث المخرج سعيد حامد عن كواليس عودته للتعاون مع محمد هنيدي في فيلم (...)
فيلم مرعي البريمو، شهد العرض الخاص لفيلم مرعي البريمو، المقام حاليا في أحد سينمات المولات الكبري علي طريق العين السخنة ديكورات بالبطيخ نظرا لتشابهها مع فكرة فيلم محمد هنيدي الجديد.
واحتفل الفنان محمد هنيدي بالبطيخ مع نجوم فيلمه الجديد مرعي البريمو (...)
(1)
يهل علينا ذكرى يوم الكرامة، يوم 25 يناير، ومصر – فضلًا عن الأزمات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية – في غيبوبة فكرية لم أعلم أنها مرت بها من قبل.
(2)
دعك من المجاذيب الذين يملؤون الشاشات ويطلون على الملايين بينما كان يجب أن يكون مكانهم خلف (...)
(1)
تكاد رحلة الفريق شفيق من الإمارات إلى مصر وما سبقها وما لحقها أن تكون فيلمًا وثائقيًا عن حالة مصر والعالم العربي الراهنة، توضح – بكل وضوح وبلا أي تزيين أو تزييف – إلى أين وصلنا.
(2)
الرجل قال قبل خمس سنوات أنه ذاهب للإمارات في زيارة سريعة (...)
(1)
لا يخلو عصر ولا مصر من بنائين يشيدون مظاهر العمران، فالبناؤون كُثُر، ولكن لا يجود الزمان دومًا بالبنائين العظام، فمصر بلد الأهرامات بها أكثر من مائة هرم، لكن خمسًا أو ستًا منها فقط دخلت ذاكرة التاريخ، لأن من قام عليها بناؤون عظام، وفي مصر آلاف (...)
- لا شك أن من الواجبات الأساسية للدولة حماية ممتلكات المواطنين، وأن تَحفَظَ عليهم أموالهم وتلتزم بحمايتها، تمامًا كما تلتزم بحماية أمنهم وأعراضهم، هذا من أوجب واجبات الدولة بداهة وكذلك شرعًا، سواء في التشريع الوضعي أو الإلهي الذي جعل أحد مقاصده (...)
(1)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي أخرجه مسلم في صحيحه " صنفانِ من أهلِ النارِ لم أرَهما، قومٌ معهم سياطٌ كأذنابِ البقرِ يضربون بها الناسَ، ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ مائلاتٌ، رؤوسُهنَّ كأسنِمَةِ البختِ المائلةِ، لا يدخلْنَ (...)
(1)
لو تخيلنا أن اجتماعًا عقده الشيوعيون في السبعينات والثمانينات لتجديد الخطاب الشيوعي ليكون أكثر فاعلية وجاذبية ومعاصرة، ترى، إلى من كانوا سيكلون هذه المهمة ؟، الجواب ببساطة: أولًا سيكلونها لأحد المؤمنين المخلصين بالشيوعية ورسالتها ووجوب هيمنتها (...)
(1)
قديمًا قيل عن بعض الناس أنهم (ملكيون أكثر من الملك)، في إشارة لشدة ولائهم الذي يجعلهم في كثير من المواقف يتقدمون حتى عن (الذين أتُبِعُوا)، وهنا يبدر السؤال: ولماذا يمكن أن يكون البعض ملكيين أكثر من الملك ؟، الإجابة: لا يمكن أن يكون ذلك لأسباب (...)
(1)
قبل أن أتعرض بالمناقشة للشهادة التي قدمها د. جمال سلطان في معرض تعليقه على إفادات د. محمد البرادعي التي يقدمها الآن من خلال إحدى الفضائيات، هناك نقطتا نظام أحب أن أسوقهما بين يدي مناقشتي، الأولى أن بعض الأصدقاء يتساءلون عن جدوى الحديث في الماضي (...)
(1)
أقف الآن على حافة سفينة مصر، انتظر دوري في الغرق، أو أنتظر منقذًا من السماء أو فارسًا على جواد أبيض مجنح يحملنا كصاحبات الخدور بين يديه أو على جناحه، أو أنتظر الثالثة وهي أن نتحرك للننقذ أنفسنا، أقف الآن على حافة سفينة مصر الجانحة أنقل لكم (...)
(1)
أحيانًا تصل الكرة إلى المهاجم فيقذف بها بعيدًا عن الهدف لدرجة تذهل الجمهور، ولا يجد المذيع مع يعتذر به عن ذلك إلا أن يقول أن المهاجم فكر في فكرتين في آن واحد، فكر أن يسدد الكرة نحو المرمى وفكر في أن يرفعها نحو زميله، فخرجت لا هي تسديدة ولا هي (...)
(1)
عندما تأملت سيرة الجنرال ديجول، وهو – بلا شك – الشخصية الأشهر والأهم في التاريخ الفرنسي منذ نابليون، وهو الذي قاد فرنسا عسكريًا وسياسيًا بعد نكبتها واحتلالها في بداية الحرب العالمية الثانية عام 1940، وتعاون مع الحلفاء وقاد القوات الفرنسية في (...)
(1)
بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأستاذ سيد قطب المفكر الإسلامي الكبير، فإننا نعرض اليوم لآخر ما كتبه الأستاذ وهو في سجنه قبل إعدامه بأيام، وهو كتاب (مقومات التصور الإسلامي)، وهو يعتبر الجزء الثاني من كتاب (خصائص التصور الإسلامي ومقوماته) الذي (...)
لقد حملت أرض مصر الكريمة قممًا شامخة فى مختلف المجالات، وستظل تلك القمم فى وجدان مصر وفى تارخها تطل على حاضرها ومستقبلها كما تطل جبالها على سهولها.
وفى مجال الفكر الاسلامى بصفة خاصة كانت هناك قممم عظيمة، بعضها كان ظاهراً جلياً للناس فأحتفوا بهم (...)
(1)
تعنى كتابات د. جمال سلطان كثيرًا – وقد صحبتها طويلًا – بإصلاح بوصلة التيار الإسلامي من كافة الأطياف التي تعلن الانتساب إليه، وتقويم مسارها حينما يرى فيه عوجًا، ويبذل في ذلك من الجهد ويبدي فيه من العزم ما قد يراه البعض مغادرًا للتوازن في النقد (...)
(1)
لا شك أن د. عمرو حمزاوي يمثل حالة متميزة في الوسط السياسي المصري، وأنه بتوازن موقفه في المجمل رغم إنتمائه فكريًا وبحسم للتيار العلماني المشهور – خاصة في مصر – بإبتعاده عن التوازن، ومع الإستقطاب الحاد في السياسة المصرية خاصة بعد 3 يوليو فإن د. (...)
(1)
كتب الأستاذ أحمد عبد ربه مقالة نشرت في جريدة الشروق يوم 18؟06؟2016، بعنوان (وعي إسلامي مختلف – عن أساطير يجب التخلص منها)،
http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=18062016&id=2b444de4-de47-43ea-b8c5-868bbe9a1fbe
وهي مقالة نستحق (...)
(1)
أثار الحوار الذي أجرته جريدت (العربي الجديد) مع المهندس أبو العلا ماضي الكثير من التعليقات وفتح بابا لمناقشات أراها هامة من أجل استخلاص الدروس للمستقبل أكثر منها لتبكيت أي طرف عما حدث في الماضي.
(2)
فقد نشرت جريدة العربي الجديد يوم 5 يونيو (...)
(1)
شهد قانون التظاهر قبل وبعد إصداره اعتراضات وتحفظات جمة داخليًا وخارجيًا، وكان رد القائمين على إصداره دومًا أن متطلبات المرحلة التي صدر فيها القانون حتمت إصداره حفاظًا على الدولة واستقرارها.
(2)
ومن البديهيات عقلًا والمقررة نصًا في الدستور أن (...)
(1)
نشرت جريدة (المصريون) يوم 9 مايو نقلًا عن مسؤول فلسطيني أن معبر رفع سيفتح يومي 11 و12 مايو للحالات الإنسانية، بعد إغلاق استمر 85 يومًا،
هذا الخبر يفيد التالي:
1- معبر رفع مغلق منذ 85 يوميًا (ثلاثة أشهر).
2- هذا الإغلاق شامل كامل حتى بالنسبة (...)
(1)
لعل الراحل الكريم أحمد شوقي يسامحني في هذا التصرف في بيته الشهير:
بالعلم والمال يبني الناس ملكهم.....لم يبن ملك على جهل وإقلال
فإن ظني أن الثنائية الأكثر رسوخًا في رقي الأمم وتقدمها وبقائها هي ثنائية (العلم والعدل) وليست (العلم والمال). (...)
(1)
عند الوفاة – خاصة في مصر - يخلط الناس بين الخشوع لجلال الموت وحقه علينا، وبين النياحة بالكلمة وإن لم يكن بالصوت، وتبتذل الكلمة إلى درجة أن الحقيقة تدفن في التراب قبل أن يدفن الميت ويسجى جسده في قبره، وتتحول مقولة (إذكروا محاسن موتاكم) إلى (...)
أخي الحبيب
سأروي لك قصة نصف ساعة هي أعجب ما مر بي في حياتي، بدأت في الواحدة والنصف ظهر 25 يناير وإنتهت في الثانية ظهراً، خلال تلك الدقائق عرفت معنى جملة (لا حياة مع اليأس)، وفي نهايتها عرفت معنى (لا يأس مع الحياة).
دعني أبدأ يوماً قبلها، ففي يوم (...)
(1)
لي عدد من الأصدقاء من مؤيدي العهد الحالي، كلما حدثتهم وأرسلت لهم مرويات شهود العيان عن كم التجاوزات التي ترتكب في الأقسام وأماكن الإحتجاز وضعوا اصابعهم في آذانهم وقالوا: وما يدريك أنها حقيقية !!، وهكذا يتعاملون مع ضمائرهم بالإنكار، كأنهم من (...)