الحملقة- وبإعجاب- كانت كل ما استطعت أن أقوم به صبيحة ذلك اليوم وأنا أقف أنتظر (الأتوبيس المكيف) ليقلني إلى كليتي- التي تقع في صحاري حلوان- فقد كان الفتى وسيماً بقدر يجعل مؤشر البوصلة ينحرف عن اتجاه الشمال وينظر إليه..
لم يكن الشاب وسيماً وحسب، بل (...)