رسائل هاتفية لإعلام قائدى السيارات بالمخالفات الخاصة بهم، خدمة جديدة تبدأ إدارة مرور القاهرة فى تطبيقها، سبق أن طبَّقها مرور «الإسكندرية»، وهى عبارة عن رسائل نصية تنبِّه السائقين بضرورة التصالح فى مدة لا تقل عن ثلاثة أيام، وإلا تم دفع المخالفة (...)
مفاجأة غير سارة، عاجلت عمرو منصور، بشأن فاتورة المياه الخاصة به وجيرانه. غياب طويل للفواتير التى كانت أقصى واحدة منها تبلغ 10 جنيهات، دفعه أخيراً عقب عدة شهور للسؤال عن سر الغياب ليصعقه الخبر «تحديد الفواتير وتحصيلها أصبح مسئولية جهاز المدينة وليست (...)
«أنا مش بنام من شدة الألم، وعايش بالتخدير والمهدئات، بخاف آكل أو أشرب»، لم يكن محرز محمد، يتخيل قبل 13 عاماً أنه سيضطر لصياغة جملة كتلك لتصف مدى ألمه. المدير العام فى مديرية الصحة بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، سمع أخيراً بتحدٍ عبر مواقع التواصل (...)
من بين أمنيات إيناس عبدالحليم العشرة، للسنوات الخمس المقبلة، تعلم اللغة الهيروغليفية، بل وإتقانها، أمنية وسط عشر أمنيات تتضمن السفر إلى بلاد بعينها، وافتتاح مشروعها الخاص، وشراء سيارة، تعللها الشابة العشرينية بأنها تمثل نقطة البداية لمن يرغب فى (...)
كان صباحاً عادياً، حين خرجت كريمة حمدان، الشهيرة ب«أم مازن»، من «بدروم» أحد البيوت الشعبية الذى تسكن فيه، تدفع أمامها عربة خشبية، وضعت عليها خضاراً تبيعه، وطفلين، قاصدة مكانها المعتاد هى وزوجها منذ 22 عاماً، فى سوق 63 فى رأس البر، بدمياط، أما زوجها (...)
تفاعلت شركة الصرف الصحي للقاهرة الكبرى "سريعا" مع ما نشرته جريدة "الوطن"، اليوم، بالصفحة الأولى حول معاناة المرضى وعبورهم مياه المجاري أثناء دخولهم لمركز الطب الوقائي في مستشفى أبوالريش.
وأوفدت الشركة فريق الصيانة المختص، لمعاينة شارع إسماعيل صبري (...)
قال هاني صالح، عم الطفل محمد أحمد صالح، الذي ظهر في مقطع الفيديو الشهير ب"عاوز أنام يا حاجة"، وتناقلته عدد من صفحات مواقع التواصل الإجتماعي بشكل ساخر، إن عائلة الطفل تلقت اتصالا من أشخاص في النيابة الإدارية لسؤالهم حول ما حدث لنجلهم.
وأضاف، أن عائلة (...)
"كيس ساندوتشات" و"زجاجة مياه".. لم تضع "أم أيمن" سواها في حقيبة صغيرها محمد أحمد صالح، خوفًا على قدمه التي تعافت لتوها من كسر ظل مجبورًا لثلاثة أشهر، فرحة مزدوجة بالتخلص من "الجبس" وبداية العام الدراسي لآخر العنقود لم تكن تعلم أنها ستستحيل لشعور (...)
بحثا عن "صورة حلوة" توجه عمرو جمال، المهندس المعماري الشاب الذي يهوى التصوير، ضمن مجموعة من المصورين الهواة إلى سوق الجمال، حيث جرت العادة بين المصورين على الخروج بصور استثنائية من هذا المكان، لكن المفاجأة لم تكن سارة، ففي موسم شراء الأضاحي، بدا (...)
مخلفات بلاستيكية بالجملة، وقاذورات، تحملها المياه إلى اليابسة، سواء كان ذلك على شاطئ البحر، أو حتى فى المناطق التى تمر بها السيول، تنحسر المياه وتبقى القاذورات فى انتظار متطوعين يحاولون إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
هكذا سرت الأمور على شاطئ مجاويش بالغردقة (...)
«كل ليلة كانوا بيصرخوا»، هكذا شهد أحد جيران أطفال المريوطية، مبرراً عدم استجابته أو بقية الجيران لصراخهم جرّاء الاحتراق بقوله: «افتكرناهم بيتضربوا زى كل يوم»، لعلها «العادة» ذاتها التى ردعت جيران أستاذ الأزهر، بدمياط الجديدة، الأب الشهير ب«دماثة (...)
حالة من الفزع انتابت محمد نجيب حين توجه إلى مديرية التعليم من أجل التظلم، حيث بدت له جحافل المتظلمين كفيلة بإعادته إلى الوراء، أعداد تحولت بسرعة إلى أرقام ذات معنى، ففى الأسبوع الأول فقط من فترة التظلم التى تستمر لشهر بلغت حصيلة التظلمات 17.7 مليون (...)
حين أرادت «لمى» بطلة رواية «محلك سر» استعادة وعيها وذاكرتها، بدأت فى زيارة الأماكن التى ارتبطت بمراهقتها وطفولتها، هكذا انطلقت فى رحلة تضمّنت بيوتاً قديمة فى منطقة وسط البلد، سينما مصر فى قصر النيل و«سوق باب اللوق»، حالة من الحنين إلى الماضى يعيشها (...)
«الولد دا نايم فى الشارع وشكله مدروخ ومرجّع من ضربة شمس والناس بتعدى من جنبه ولا كأنه كلب»، شعور عارم بالغضب اجتاح الشابة ندى مشهور، التى كانت فى طريقها حين رأت ذلك الشاب الملقى على جانب الطريق، فى منطقة التجمع، بينما مر به الجميع وقفت هى، حيث قامت (...)
الكثير من الأفكار راودتها حين كانت ما تزال بعد مديرة لمستشفى المكس البيطرى، أفكار خارج الصندوق أرادت تنفيذها، لكن الروتين والموافقات العديدة المطلوبة دائماً ما وقفت حائلاً، هكذا قدمت الدكتورة سلوى رفاعى طلب معاش مبكر، لتترك إدارة المستشفى وتتجه إلى (...)
قلق متواصل من «لحوم الحمير» يبدو سبباً كافياً لقلق رواد محال الطعام السريع ومستخدمى اللحوم المصنعة، لم يعد السبب الوحيد للقلق الآن عقب أنباء مصادرة لحوم «مواشى نافقة» بلغ وزنها أربعة أطنان فاسدة وغير صالحة للاستهلاك الآدمى بمركز «ببا» فى بنى سويف، (...)
«مفيش فايدة»، أمام هذه الكلمات تضاءل غضب عائلة الطفلة الرضيعة سلمى الصياد، ليحل محله شعور بالقهر تجاه صاحبة الشهور الأربعة التى ستُبتر ذراعها خلال أيام.
الطفلة ضحية الإهمال الطبى فى مستشفى «تلا» بالمنوفية، تحول لديها «دور برد» إلى «غرغرينا» فى (...)
بالرغم من الكارثة، سادت حالة من الفخر والسعادة لدى كثير ممن حضروا حريق مستشفى الحسين الجامعي، أو تابعوه عبر منشورات المتواجدين في قلبه، نجحت عمليات الإنقاذ، واحتفظ الجميع بحياتهم، رغم الخسائر، بدت النجاة هي العنصر الأهم، لتتوالى من بعدها المواقف (...)
«بس أنا اللى هعالج السرطان.. أكيد قلتها بس الدراسة خدتك ونسيت المعركة اللى كنت عاوز تخوضها ومابقتش عارف تبدأ منين، أسعار الكورسات غالية جداً»، هكذا روج إخصائى البيولوجيا الجزيئية حسام طارق، لفعالية بعنوان «ورشة السرطان» التى يقدمها على مدار (...)
اهتمام بدا لافتا، أولاه رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ل"القمة العربية 29" التي تقام بالظهران، شرقي المملكة العربية السعودية، لم ينصب على مضمونها بقدر ما ذهب إلى مجموعة من التفاصيل الجانبية، التي بدت غريبة للكثيرين .
"إدانة تدخلات إيران وتركيا (...)
أدلت السباحة المصرية فريدة عثمان بصوتها في الانتخابات الرئاسية بمدرسة الزمالك القومية المشتركة، برفقة والديها، وقالت السباحة المصرية إن التصويت في الانتخابات واجب وطني، بصرف النظر عن الآراء إيجابية كانت أو سلبية.
وأعربت عثمان، عن أملها في أن يتم (...)
أمام لجان مدرستى مصطفى كامل، والوفاء بمنطقة الوراق، كان صوت الأغانى الوطنية عالياً للغاية، خلف «الميكسر» جلس محمد عبدالكريم، ومحمد نور، ومصطفى أشرف، ليختاروا المزيد من الأغانى الوطنية والحماسية الخاصة التى تحمل اسم المرشح الرئاسى عبدالفتاح (...)
رغم لافتات الدعاية القليلة فى الشوارع، وظهوره لمرات متفرقة على بعض القنوات الفضائية، فإن شيماء شحاتة قررت اختيار المرشح موسى مصطفى موسى خلال تصويتها فى الانتخابات الرئاسية، رغم علمها أنه لن يحصل على أصوات كثيرة، والنتيجة محسومة لصالح منافسه الرئيس (...)
بفخر شديد، كانت تسير في الشارع، تنظر من حين لآخر لإصبعها الذي اكتسى بالحبر الفسفوري المميز، تنفست الصعداء بعد أن أدت مهمتها وسارت في مشية منتظمة وسط الطريق بدت قريبة من رمزية ملابسها، فبذلتها كاكية مموهة، وحذائها زيتي ذو رقبة مرتفعة ويدها لا تخلو من (...)
لم تكتف اعتماد علي، بالتصويت في الانتخابات الرئاسية، وبالمشوار الطويل الذي قطعته من عزبة المفتي إلى شارع ترعة السواحل بمنطقة الوراق، غمست اصبعها في الحبر ثم سارعت إلى موقع سكنها لتشجع جاراتها الأربعة على القدوم للجنة "تعالوا صوتوا زيي".
استجبن لها (...)