"كيس ساندوتشات" و"زجاجة مياه".. لم تضع "أم أيمن" سواها في حقيبة صغيرها محمد أحمد صالح، خوفًا على قدمه التي تعافت لتوها من كسر ظل مجبورًا لثلاثة أشهر، فرحة مزدوجة بالتخلص من "الجبس" وبداية العام الدراسي لآخر العنقود لم تكن تعلم أنها ستستحيل لشعور (...)