…..رداء الحزن
..ام ان امرك الان
لا يهمها …انت من نصبتك
خيمتك تحت جداربة فايق
اه يا ابن يوسف
لقد خانتك … من حررتها
صفحة…
وبحث عن كل غث …
اه انت للبصره نطفة
واللعرب …فكر…وقوافي
انت ….ان لا يجف قلم
الرثاء بحقك
وانت من نشكوا له .. ..كل امر القوافي
ونكسر (...)
* من يقول إن الشيخ رفعت كان يتغنى بالقرآن لا يفقه شيئًا
* أحب الاستماع إلى بيتهوفن وباخ ودرامز وموتزارت وفاجنر
* قيثارة السماء كان خائفًا من تسجيل القرآن بالإذاعة لهذه الأسباب
* الشيخ رفعت كان رافضا تمامًا لفكرة السفر خارج مصر وإحياء الحفلات
* (...)
العين هى الدرة الثمينة التى لا تقدر بثمن، وقد سماها الله تعالى الحبيبة والكريمة، كما جاء فى حديث رواه البخارى: أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله عز وجل قال: إذا أخذت كريمتى عبدى - وفى رواية حبيبتى عبدى - فصبر واحتسب لم أرض له ثوابًا دون (...)
بحث وزير النقل العراقي باقر الزبيدي، اليوم الاثنين، في البصرة جنوبي العراق، مع نظيره الإيراني عباس اخوندي، مسألة رفع الغوارق من شط العرب، لتنشيط حركة الملاحة البحرية وتسهيل دخول البواخر إلى مينائي المعقل وأبو فلوس.
كما يتم خلال المباحثات - التي (...)
العين هى الدرة الثمينة التى لا تقدر بثمن، وقد سماها الله تعالى الحبيبة والكريمة، كما جاء فى حديث رواه البخارى: أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله عز وجل قال: إذا أخذت كريمتى عبدى - وفى رواية حبيبتى عبدى - فصبر واحتسب لم أرض له ثوابًا دون (...)
«مالك» يساوم هشام طلعت مصطفى على ثلث «مدينتي» مقابل البراءة .. وتوريط العادلي في مقتل سوزان تميم
استمرارا لمسلسل الصفقات المشبوهة بين رجال الأعمال وقيادات جماعة الإخوان المسلمين ، والتى تتشابه مع سياسات الوطنى المنحل، ومن منطلق التحالف مع الشيطان من (...)
قامت شركة بيبسي بالتعاون مع شركة سويدية متخصصة في العلوم والتكنولوجيا بإنتاج مشروع تحت عنوان صوت كرة القدم - The Sound Of Football.
وستقوم بيبسي من خلال هذا المشروع بمنح فرصة لعب كرة القدم لفاقدي البصر عن طريق الاعتماد على صوت الكرة .
إن طريقة اللعب (...)
قررت الطائفة المسيحية فى مدينة البصرة ثالثة أكبر مدن العراق عدم الاحتفال بعيد الميلاد علنا، كونه يصادف ذكرى حزينة لدى الشيعة الذين يحيون ذكرى استشهاد الإمام الحسين وأخيه العباس فى واقعة كربلاء.
وقال الأسقف عماد البنى رئيس أساقفة الكلدان فى البصرة (...)
د.أحمد خيري العمري
عندما طلب مني أحد قرائي الشباب أن أكتب عن غض البصر قبل حوالي سنة، وعدته خيراً من باب المجاملة لا أكثر.. لم أكن أدرك قطعا أني سأضطر للوفاء بوعدي ولو كنت في واشنطن، بالضبط كما لم أتصور قط يوم ذهبت إلى ميرلاند لحضور محاضرة (...)