ترتدى المقاطعة (مقر الرئاسة الفلسطينية) حاليًا ثوبًا جديدًا ليتلاءم مع مستوى رئاسة الدولة التى يتطلع الفلسطينيون للاعتراف بعضويتها فى الأمم المتحدة الشهر الجارى، حيث يضع العمال اللمسات الأخيرة لتجهيزها.
وبات المدخل الرئيسى للمقاطعة مختلفًا تمامًا (...)