قال اللواء سيد أبو شقرة، والد الشهيد محمد أبو شقرة إن ابنه كان مرافقًا لخيرت الشاطر في جنازة والدته، عندما كان الشاطر في السجن 2010، مضيفا أنه أيضا كان مرافقًا لهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة أثناء تواجدهم في مقر الإخوان المسلمين. وأوضح أنه أثناء زيارة هيلاري كلينتون وكارتر لمقر جماعة الإخوان المسلمين حدثت بعض المشادات بين ابنه والمتواجدين بالمقر، مما جعل زملاؤه يحذرونه ويطالبوه بالابتعاد، لكنه وقتها قال لهم إنه يقوم بأداء عمله. وتابع ، في مداخلة هاتيفية، في برنامج "مانشيت" على قناة "أون تي في " مساء اليوم "الأربعاء"، "الشاطر تحفظ وقتها على تصرفات "محمد"، وقال لي ابني أن الشاطر "مكنش طايق وجوده ". وأضاف أن كلام العقيد عمروعفيفي غير صحيح تماما، مؤكدا إنه يثق تماماً في جهاز الأمن الوطني، من أول العسكري حتى رئيس الجهاز، مشيرا إلى أن الرئيس مرسي مسئول مسئولية شخصية عن مقتل ابني، مؤكدا على أن ابنه تم اغتياله سياسيا بنسبة 90 % . شاهد الفيديو : ;feature=youtu.be