هل أحببتَ الباحث عن السعادة بداخلك؟ تعالَ معي لنقابل من هو أقرب إليك من أي شخص آخر، لتصافحَهُ وتسمح له أن يتودد إليك، ويعطيك كل ما تحتاجه للوصول إلى القمة.. إنه (المدرب الداخلي) -كن صديق نفسك، يصادقك كلُّ نجاح وتميُّز في الحياة. -أعطِ لنفسك ما تعطيه للآخرين(المحببين إليك) من وقت وجهد ومال وعطاء... -تحمل المسئولية الذاتية، وابنِ لنفسك صرحا من النجاحات المستقبلية. -إن الله عز وجل قد خلق العقل للإنسان ليكون خادمه لا مديرَه، فإن جعلته مديرك، فسوف يدير لك فقط الملفات العقلية التي تحتوي على كل التحديات التي واجهتك في الماضي، ولم تتمكن من تحقيق النجاح..لكن إذا احترفت أنت إدارة عقلك، فسوف تتحكم في إدارة ملفات النجاح، وتصل بإذن الله إلى القمة. -إذا أردت أن تصل إلى القمة، فعاون غيرَك، حتى يصل إلى القمة..وهكذا تعلمنا من رسولنا الكريم(ص):"الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه" *أداة تحقيق أهدافك هي أفكارك، فعليك فقط: 1-انتقاء الرائع منها. 2-إطلاق سراحها. 3-تفعيل هذه الأفكار وترجمتها إلى أفعال. 4-الرضا عن منتج هذه الأفكار، وهو ذهنك. 5-الاستمتاع بإنجاز أعمالك التي هي من صنع أفكارك. وأولا وآخرا..ردد بكل جوارحك: الحمد لله. (الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله