ذكرت صحيفة "حرييت" التركية أن الهجوم الانتحاري الذي نفذته امرأة عضو في تنظيم داعش الإرهابي في بلدة "سوروتش" في محافظة "شانلي أورفة" بجنوب شرقي تركيا. وراءه هدفان; الأول: دفع الحكومة المؤقتة في أنقرة لمواجهة منظمة حزب العمال الكردستاني وذراعها السياسية. حزب الشعوب الديمقراطية. والثاني: توصيل رسالة لحكومة العدالة والتنمية مفادها أن تركيا ستكون مستهدفة حال استمرت في مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي وستدفع ثمن ذلك.