على غرار مدرب المحلة تداول أهالي مدينة السنطة بمحافظة الغربية 12 فيديو فاضح جديدة تجمع شخص ، فى أوضاع مخلة مع سيدات من المدينة والقرى المحيطة، وتكثف الجهات الأمنية جهودها لضبط المتهم وتحديد هوية السيدات. تعود الواقعة عندما أرسل ''م. ح'' ، جهاز ''اللاب توب'' الخاص به إلى مهندس كمبيوتر لصيانته، وخلال عملية الصيانة أكتشف المهندس وجود 12 فيديو جنسيا فاضحا، تجمع بين صاحب ''اللاب توب'' وعدد من السيدات والفتيات أقل من 16 عاما. وعلى نفس خطى عنتيل المحلة السابق تؤكد الفيديوهات التى انتشرت بين شباب مدينة السنطة، قيام المتهم بوضع كاميرا مراقبة فى مكان عمله وهو عبارة عن مكتب دعاية وإعلان ويضم ماكينة طباعة بنرات لتصوير السيدات والفتيات فى أوضاع فاضحة. وتكرر نفس الأمر حيث تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفة حال قيام المتهم بإصلاح جهاز اللاب التوب الخاص به، وعثر الفنى ويدعى '' م. س '' على المقاطع الجنسية للعنتيل ''م.ح'' والعديد من السيدات المعروفات فى مدينة السنطة والقرى المجاورة لها فساومه على دفع مبلغ مقابل السكوت لكنه رفض مما دعا الأخير لتوزيع المقاطع. ومع انتشار الفيديوهات بين سكان مدينة السنطة، أغلق المتهم مكتب الدعاية الذى يمتلكه، واختفى منذ فترة قريبة خوفا من ملاحقة الأمن وأهالي وأقارب هذه السيدات والفتيات. وقال بعض الأهالي إنه هرب خارج الغربية وجاري تصفية نشاطه والمكتب الإعلامي، فيما قال أحد المواطنين فى السنطة إن هناك 3 سيدات ممن ظهرن فى تلك المقاطع طلقن من أزواجهن، فيما ضمت الفيديوهات 12 مقطع فاضح لما يقرب من 10 سيدات وفتيات تتراوح أعمارهن بين 16 عاما حتى 40 عاما.