- أعجبتنى الكلمة التى ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي أمام اللجنة التنسيقية لمكافحة الفساد، والتى أكد فيها على ضرورة محاسبة الفاسدين عن كل ما ارتكبوه من أنوع الفساد . و أشار فيها ايضا إلى سبل التصدي للفساد ومكافحته، والتي تتطلب تضافر جهود الدولة والمجتمع للعمل على انتقاء الأكفاء في المناصب القيادية بالدولة ومؤسساتها المختلفة، مشدداً على أهمية قيام الأجهزة المعنية بإعداد قوائم بالعناصر الكفء والمخلصة والوطنية، وأن تكون هناك آليات لذلك . والحقيقة أننى رغم إعجابى بما قاله الرئيس السيسى إلا أننى يؤسفنى القول إن هذا الكلام مكرر وسبق أن قاله حرفياً كل من المخلوع حسنى مبارك والمعزول محمد مرسى ..ولذلك أتمنى أن يكون هناك تطبيق لهذه التصريحات والوعود على أرض الواقع وعدم الإكتفاء بترديدها فى اللقاءات والتصريحات الإعلامية ..ولذلك أؤكد أن هناك بعض المسئولين فى عدد من الجهات الرقابية ما يزالوا (يطرمخون ) على الفساد داخل بعض الجهات ومنها الإذاعة والتليفزيون مقابل مصالح خاصة . لذلك أقول إنه يجب على الرئيس أن ينتبه لهذا الأمر جيداً وأن يعيد النظر فى بقاء تلك القيادات الفاشلة والفاسدة فى أماكنها إذا أراد حقا أن يكون هناك إعلام حكومى محترم ويحقق الهدف منه ..لأنه لا يجوز يا سيادة الرئيس أن يكون على رأس اتحاد الإذاعة والتليفزيون وقطاع التليفزيون مخرجين للمنوعات هما عصام الأمير ومجدى لاشين واللذان لم يعملا فى برنامج سياسى واحد طوال حياتهما . فإذا كنت يارئيس الجمهورية حريصا على الصالح العام فيجب عليك ان تراجع بنفسك ملفات تلك القيادات التى لم تحقق انجازاً واحداً طوال وجودها فى مبنى ماسبيرو , ولتعلم سيادتك أن وصولهم لتلك المناصب الرفيعة لم يكن سوى عن طريق (مسح الجوخ ) وكونهم يجيدون فن (التطبيل ) لكل رئيس جمهورية وحكومة !!!!ومنذ الآن أؤكد لك يارئيس الجمهورية أن هناك جهات تقدم اليك تقارير مضروبة ومغلوطة عن بعض الشخصيات المسئولة حالياً فى ماسبيرو . فأحذر يا سيادة الرئيس أن تكرر أخطاء من سبقوك فنحن نريد تصحيح الاوضاع بشكل يتناسب مع ثورتى 25 يناير و30 يونيو ,وأتصور أن هذا لن يتحقق فى ظل وجود من كانوا ينتمون للفلول وفى مقدمتهم مجدى لاشين وصفاء حجازى رئيسة قطاع الأخبار !!!!
- لا أعرف لماذا يصر عصام الامير رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون على تسمية المجلس الجديد والذى يتم الإعداد لتشكيله حالياً بإسم المجلس الوطنى للإعلام ؟ , فهذه التسمية لا وجود لها إلا فى الدستور الذى أعدته جماعة الإخوان فى عام 2012 ..حيث ورد فى المادة 215 منه أنه : "يتولى المجلس الوطنى للإعلام تنظيم شئون البث المسموع والمرئى وتنظيم الصحافة المطبوعة والرقمية وغيرها. ويكون المجلس مسئولا عن ضمان حرية الإعلام بمختلف صوره وأشكاله اولمحافظة على تعدديته، وعدم تركزه أو احتكاره، وعن حماية مصالح الجمهور، ووضع الضوابط والمعايير الكفيلة بالتزام وسائل الإعلام المختلفة بأصول المهنة وأخلاقياتها، والحفاظ على اللغة العربية، ومراعاة قيم المجتمع وتقاليده البناءة. أما الدستور الجديد لمصر والمطبق حالياً والذى أعدته لجنة الخمسين برئاسة عمرو موسى فلم يرد فيه مسمى المجلس الوطنى للإعلام ..وللمزيد من التأكيد أنشر ما جاء فى هذا الدستور متعلقاً بالصحافة والإعلام : مادة 211 المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام هيئة مستقلة تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال الفني والمالي والإداري، وموازنتها مستقلة. ويختص المجلس بتنظيم شئون الإعلام المسموع والمرئي، وتنظيم الصحافة المطبوعة، والرقمية، وغيرها. ويكون المجلس مسئولًا عن ضمان و حماية حرية الصحافة والإعلام المقررة بالدستور، والحفاظ على استقلالها وحيادها وتعدديتها وتنوعها، ومنع الممارسات الاحتكارية، ومراقبة سلامة مصادر تمويل المؤسسات الصحفية والإعلامية، ووضع الضوابط والمعايير اللازمة لضمان التزام الصحافة ووسائل الإعلام بأصول المهنة وأخلاقياتها، ومقتضيات الأمن القومي، وذلك على الوجه المبين في القانون. يحدد القانون تشكيل المجلس، ونظام عمله، والأوضاع الوظيفية للعاملين فيه. ويُؤخذ رأى المجلس في مشروعات القوانين، واللوائح المتعلقة بمجال عمله. مادة 212 الهيئة الوطنية للصحافة هيئة مستقلة، تقوم على إدارة المؤسسات الصحفية المملوكة للدولة وتطويرها، وتنمية أصولها، وضمان تحديثها واستقلالها، وحيادها، والتزامها بأداء مهني، وإداري، واقتصادي رشيد. ويحدد القانون تشكيل الهيئة، ونظام عملها، والأوضاع الوظيفية للعاملين فيها. ويُؤخذ رأى الهيئة في مشروعات القوانين، واللوائح المتعلقة بمجال عملها. مادة 213 الهيئة الوطنية للإعلام هيئة مستقلة، تقوم على إدارة المؤسسات الإعلامية المرئية والإذاعية والرقمية المملوكة للدولة، وتطويرها، وتنمية أصولها، وضمان استقلالها وحيادها، والتزامها بأداء مهني، وإداري، واقتصادي رشيد. ويحدد القانون تشكيل الهيئة، ونظام عملها، والأوضاع الوظيفية للعاملين فيها. ويُؤخذ رأى الهيئة في مشروعات القوانين، واللوائح المتعلقة بمجال عملها. ولذلك نتمنى أن يتفادى الامير ومساعديه تكرار هذا الخطأ أم أن لديهم حنين خفى لعهد الإخوان ؟!!!!!
- يوم السبت الماضى أدلى مجدى لاشين رئيس التليفزيون بتصريحات لجريدة الوفد قال فيها نصاً : ان القنوات الثلاث مكدسة بعدد هائل من البرامج للأسف الشديد راعينا الظروف الاجتماعية علي حساب «المشاهد والشاشة ..وقال بالنص الحرفى فى تصريحاته : قلة الإمكانيات ليست حجة لعدم الإبداع، وأؤكد للمشاهدين أن البقاء سيكون للأصلح، وكفانا مجاملات ..واذا كنا نحيى لاشين على هذه الإعترافات الجريئة..لكننا فى الوقت نفسه نطالب بمحاسبته عليها لأنه أقر واعترف أن هناك مجاملات حدثت وأن معنى كلامه الحرفى أن هناك الكثيرين حصلوا على حقوق مادية ليست من حقهم ولم تصرف من جيوب شخص أو من ميراث عائلة أى مسئول فى ماسبيرو بل إنها إنتزعت من موازنة الدولة المنهكة أصلاً منذ سنوات وحتى الآن ؟..كما أطالب بمحاكمة لاشين على تصريحه بأنه تمت مراعاة الظروف الإجتماعية على حساب المشاهد والشاشة لأنه هذا التبرير عذر أقبح من ذنب كما يقولون ..ولاشين ومحاسيبه وكذلك الأجهزة الرقابية يعلمون أن ما حدث ليس مراعاة للبعد الإجتماعى كما يزعمون بل إهدار متعمد للمال العام لأن من (لهفوا ) ملايين الجنيهات خلال الفترة الماضية ليسوا (مكسحين ) ولا مرضى بالسرطان والقلب والفشل الكلوى والتليف الكبدى وغيرها من الأمراض الخطيرة – شفانا الله جميعا منها ووقانا شرها .. بل الغالبية العظمى منهم أصحاء ويعملون فى قنوات وشركات وجهات آخرى بعلم رئيس التليفزيون وكل قياداته .. وهناك الكثير من العاملين الأصحاء ويعملون فى الفضائيات الخاصة ولا يدخلون المبنى إلا نادراً ومع ذلك يتم منحهم حوافزهم ومكافآتهم كاملة .. وفى هذا الإطار نؤكد أن قيمة الحوافز والبدلات والمناصب يتم منحها حسب درجة (القرب والمحسوبية ) من القيادات ؟ كما أن مناصب رؤساء التحرير فى البرامج لمن هم من داخل المبنى تعطى حسب الواسطة و(الإستلطاف ) ولمن لهم (ضهر ) وليس حسب الأقدمية والخبرة والكفاءة والقدرة على التجديد والإبتكار . كما نطالب بمحاكمة مجدى على المهزلة التى كشفنا عنها فى نفس هذا المكان الأسبوع الماضى و كشف عنها هو بنفسه من خلال الخطاب الذى أرسله إلى رؤساء القنوات التابعة للقطاع يوم الأربعاء قبل الماضى كشف فيه بنفسه عن مخالفة مالية وإدارية صريحة تتم حتى الآن داخل هذا المبنى المليىء بكل أنواع الفساد .. هذه المخالفة تتمثل فى الإستعانة بسكرتارية رؤساء القنوات والإدارات (على الورق فقط ) للعمل كمساعدين مخرجين فى البرامج وحصول الفرد الواحد منهم على مبالغ تتراوح ما بين ثلاثة وأربعة آلاف جنيه عن البرنامج الواحد شهرياً .
- فى الاسبوع الماضى وعدت السادة القراء بالكشف عن العديد من وقائع التحرش والرشاوى الجنسية التى حدثت وما تزال تحدث داخل مبنى ماسبيرو .. وأؤكد للجميع أن الهدف من هذه الحكايات ليس التشهير ولكن إطلاع الرأى العام على ما يحدث داخل المبنى الذى تحيط به البهات ومعرفة الطرق القذرة التى يدار بها دولاب العمل داخله . وفى الأسبوع الماضى كشفت تفاصيل واقعة حدثت داخل أحد القطاعات المهمة فى ماسبيرو.. حيث فشلت جهود إحدى المخرجات فى أن تتحول إلى مذيعة .. ورغم إجتيازها كل الإختبارات إلا أنها فشلت فى تحقيق حلمها حتى الآن بسبب عدم استجابتها لرغبة مسئول كبير فى المبنى يشتهر بلقب (دونجوان ماسبيرو الأول ) لإقامة علاقة غير مشروعة معها كشرط لموافقته على عملها كمذيعة .. ولما فشلت كل محاولاته الدنيئة معها لمراودتها عن نفسها قرر أن يقطع امامها الطريق بشكل نهائى حيث صدر قرار بمنع ظهور أى مذيعة جديدة على الشاشة يتجاوز عمرها ال 35 عاماً !!!!!!!!!!!. وقد علمت أن هذه الواقعة محل تحقيق الآن داخل إحدى الجهات المهمة لمعرفة الحقيقة بشأنها وأتمنى أن يتم اتخاذ إجراء عاجل ضد من تورط فيها لا أن يتم (الطرمخة ) عليها مثل غيرها من مئات المخالفات والتجاوزات المالية والإدارية والأخلاقية . ومن بين حكايات (السيكو سيكو ) داخل ماسبيرو أن الكثيرين داخل المبنى يتحدثون عن أحد المسئولين الكبار داخل المبنى والذى كان قد وضع خطة محكمة لإصطياد طالبات الجامعة الأمريكية تحت ستار العمل كمذيعات فى برنامج شبابى كان قد تم الإعلان عنه , وكان من المقرر أن تتم إذاعته يوميا على إحدى القنوات الرئيسية .. وقد تم إسناد مهمة تنفيذ البرنامج إلى أثنين من محاسيب(الباشا الكبير ) يقوم الأول وبصفته مخرجاً للبرنامج بإختبارالطالبات ثم يسلمهن إلى المشرف على البرنامج لعمل (فلترة ) لهن قبل تقديمهن للمسئول الكبير الذى يعرف عنه أنه (دونجوان عصره وأوانه ) .. والمفاجأة أن الذى كشف عن هذه الفضيحة اصدار الباشا الكبير تعليمات مشددة بعدم قبول أى من أبناء العاملين بمبنى ماسبيرو للعمل فى هذا البرنامج حتى تتسنى الفرصة ل (شلة الأنس والفرفشة ) لتفعل ما تشاء دون الخوف من إفتضاح أمرهم إذا رفضت إحداهن مساومات الباشا وشلته ..وعندما تم الكشف عن حقيقة هذا المخطط الشيطانى الذى يعتمد على إغواء وإغراء فتيات الجامعة الأمريكية الحسناوات بالنجومية ومساعدتهن فى تقديم برامج على شاشات التليفزيون الأرضية والفضائية مقابل تقديمهن تنازلات تم تأجيل إنطلاق البرنامج إلى ما بعد إنتهاء الإنتخابات البرلمانية . وبمناسبة الحديث عن المهازل الأخلاقية التى تحدث أحيط عصام الأمير رئيس الإتحاد علما بأن هناك أحد المذيعين المسنودين والذى يظهر على الشاشة يومياً يقوم بإستغلال نفوذه فى منع بعض المراسلات اللواتى ترفضن الإستجابة لنزواته الحقيرة من الظهور على الشاشة ..وللعلم هناك العديد من الشكاوى ضد هذا المذيع فى مكتب الأمير ومع ذلك لا يتم التحقيق فيها لأسباب غير معلومة حتى الآن ( لمن يريد معرفة الأسماء فليتصل بى وللعلم ما تزال لدينا وقائع فاضحة تطال شخصيات بارزة جداً فى المبنى ويكفى أن اشير إلى أن حكاية أحدهم تشبه تماما حكاية محجوب عبدالدايم فى الفيلم الشهير القاهرة 30 ) .
- وشهد شاهد من أهلها .. إنتقدت الإعلامية هويدا فتحي المسئولة عن تطوير الشاشة حالياً ورئيسة القناة الثانية السابقة والتى تمت الإطاحة بها بسبب تصديها لمافيا الفساد .. على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك لجنة اختيار المذيعين حاليا بماسبيرو قائلة: "الله يرحم أيام زمان". وقالت: كانت لجنة اختبار المذيعين مكونة من عمالقة الإعلام من بينهم أحمد سمير.. وزينب الحكيم.. ومحمود سلطان.. ومنى جبر.. وعبد الخالق عباس.. ومحمد رجائي.. وسهير الإتربي.. وأمين بسيوني يعني الصفوة. النهاردة.. اللي بيختار وبيبيع ويشتري.. موظف إداري أول تعيين له دبلوم.. وعايزين الإعلام لا ينحدر.. فين بقى الأجهزة الرقابية.. ولا دلوقتي المثل السائد.. ونسبنا الحكومة.. ومصر تولع مش مهم.. المهم النسب ما يتعكرش". ..وفى تصورى أن كلام هويدا يكشف بوضوح عن الحال المايل الذى وصل اليه ماسبيرو بقطاعاته على أيدى قياداته الفاشلة والفاسدة . - صفاء حجازى رئيسة قطاع الأخبار أكدت للمقربين منها أنها رئيسة اتحاد الإذاعة والتليفزيون القادمة , وهى صادقة فى ذلك - إلى حد كبير - فقد أكدت مصادرنا المطلعة أن صفاء نجحت فى تقديم نفسها للجهات السيادية والرسمية بشكل مميز جداً أدى إلى وجود قناعة لدى قيادات تلك الجهات بأنها الأحق بهذا المنصب الرفيع ..على الجانب الآخر نشير إلى أن صفاء قامت منذ أيام بالإعلان عن مسابقة لإختيار وتعيين مراسلين جدد بقطاع وقناة الأخبار .. الكثيرون أكدوا ان القطاع ليس بحاجة إلى مراسلين جدد ولكن يبدو أن صفاء (مزنوقة ) وتريد مجاملة بعض المسئولين (والحبايب ) فقامت بتنظيم تلك المسابقة !!!
- العشرات من المخرجين والمذيعين بالقناة السادسة قاموا بكتابة مذكرة رسمية إلى عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون طالبوا فيها بنقلهم إلى القناة الثانية إسوة بما حدث مع زميلتهم المخرجة نيفين صلاح .. وطالبوا إما بعودة نيفين للقناة السادسة أو نقلهم للثانية على طريقة (يانعيش عيشة فل يانموت احنا الكل ) ..البعض ممن وقعوا على المذكرة أكدوا أن نيفين المقربة من مجدى لاشين رئيس التليفزيون حصلت فى الشهر الماضى فقط على 17 الف جنيه بالتمام والكمال !!!!!
- قرار يستحق الإشادة .. أصدر هاني قدري دميان وزير المالية قراراً بتشكيل لجنة تقييم أراضي اتحاد الإذاعة والتليفزيون برئاسة أيمن جوهر رئيس هيئة الخدمات الحكومية وعضوية محمد السيد الفار رئيس الهيئة الأسبق باعتباره من ذوي الخبرة والمهندس السيد محمود رئيس الإدارة المركزية للمبيعات بالهيئة ونائب رئيس قطاع المشروعات ورئيس الإدارة المركزية للتخطيط باتحاد الإذاعة والتليفزيون. ومن المقرر أن تنتهي اللجنة من حصر وتقييم أراضي الاتحاد غير المستغلة خلال شهر مع إعداد مذكرة بنتائج عملها لعرضها علي وزير المالية لرفعها لرئيس الوزراء. وفى هذا السياق أقول : هل تعلمون ياسادة أن اتحاد الإذاعة والتليفزيون يمتلك وفقاً لبعض التقديرات اصولاً غير مستغلة تقدر بأكثر من 11 مليار جنيه ؟ , وأتصور أن التصرف والبحث عن طرق لإستغلال هذه الأصول المهملة منذ سنوات طويلة سيكون فى مصلحة الدولة عامة و العاملين بماسبيرو بصفة خاصة .
- أعجبنى الرئيس عبدالفتاح السيسى عندما كشف عن بعض القنوات والمواقع التى تتبنى إحداث الفتنة وتنفيذ مخططات تقسيم مصر بدعم من جماعة الإخوان الإرهابية وتنظيمها الدولى وأجهزة مخابراتية تابعة لدول معادية لمصر ..ولكننى فى نفس الوقت كنت أتمنى ايضاً أن يكشف السيسى عن عمليات غسيل الأموال ودورها فى تمويل بعض القنوات الفضائية المصرية , وكذلك تفاصيل تمويل دول عربية لبعض الإعلاميين لتشغيل وانشاء مواقع وصحف وفضائيات شهيرة معظمها يعمل حالياً تحت سمع وبصر كل الأجهزة الرقابية ؟ .