مصادر اتحاد كرة القدم تتحدث عن أن عودة سمير زاهر إلى موقعه كرئيس بعد حكم القضاء الإداري ليس نهاية المطاف في المعركة التي بدأت بينه وبين حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة ، وإنما هي هدنة ربما تتفجر من جديد مع أول حكم بنقض ما سبق ، المصادر تتحدث عن أن جوهر الخلاف هو ما نما لعلم صقر من أن زاهر هو المرشح الأول لخلافته ، فقرر إحالة ملف الاتحاد إلى النيابة كنوع من الضرب تحت الحزام ، المصادر ذاتها أكدت أن صقر لم يوافق بسهولة على عودة زاهر بعد الحكم وكانت لديه سيناريوهات بديلة للتعطيل ، ولكن لجوء زاهر إلى نجل الرئيس ألزم صقر بتنفيذ الحكم وعودة زاهر للاتحاد .